عضوة فرقة Fifth Harmony لورين هيراغي تكشف سبب دعمها للشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
عبّرت المغنية الامريكية وعضوة فرقة "فيفث هارموني" "لورين هيراجي" عن دعمها الكبير للشعب الفلسطيني ضد الابادات والانتهاكات العسكرية التي يتعرض لها منذ أكثر من 10 أيام على يد الاحتلال الإسرائيلي.
اقرأ ايضاًوفي التفاصيل خلال مقابلة جديدة لها كشفت النجمة الهوليوودية عن سبب دعمها الكبير للشعب الفلسطيني في ظل حرب الإبادة التي يتعرض لها وقالت: "أفعل كل ما بوسعي من اجل رفع الظلم، فالامتياز الذي أعيشه في هذه الحياة وهو التحدث والتعبير عن رأيي، يجب أن استغلّه كما يجب أن أتحدّث نيابة عن الاشخاص الذين لا صوت لهم ويتم إسكاتهم، بل يحاولون أيضًُا طمس هويتهم وأبادتهم بشكل كامل ومحوهم من على وجه الأرض"
موقف لورين هذا ليس الأول، حيث تعتبر واحدة من أكثر مشاهير الغرب التي تدعم القضية الفلسطينية بشكل مستمر وتدافع عن حقوقهم ضد الكيان الصهيوني.
والجدير بالذكر أن العديد من المشاهير في هوليوود عبروا خلال الأيام الماضية عن وقوفهم إلى جانب الشعب الفلسطيني في معاناته وحرب الإبادة التي يعيشها.
في المقابل هناك عدد دعم الكيان الصهيوني وأكدوا أن من حقه الدفاع عن نفسه، وأشاروا إلى أنهم ضد قتل المدنيين، واصفين حركة حماس بالإرهابية.
ومن بين النجوم الذين دعمو الاحتلال وتعرضوا للهجوم فتيات آل كارداشيان، والفنان الكندي جاستن بيبر، في المقابل وقع عدد آخر عريضة للرئيس الأمريكي جو بايدن مطالبينه بالتوقف عن دعم الشعب الفلسطيني ومساندة الشعب الفلسطيني.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أخبار المشاهير اخبار طوفان الاقصى للشعب الفلسطینی الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
نائب المتحدث باسم أمين عام المنظمة لـ«الاتحاد»: الأمم المتحدة تعارض أي نقل قسري للشعب الفلسطيني
شعبان بلال (رفح)
أخبار ذات صلةشدد نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق، على رفض المنظمة الأممية النقل القسري للفلسطينيين، وقال «نحن نعارض أي نقل قسري للسكان من غزة، ويجب بذل الكثير من الجهود لتخفيف المعاناة عن سكان القطاع».
وأوضح فرحان حق في تصريحات لـ «الاتحاد»، أن الأمم المتحدة تقوم بتقييم الأضرار التي لحقت في غزة حتى يمكن إعادة بنائها، خاصة في ظل دمار البنية التحتية والمباني والخدمات والمرافق الأساسية في القطاع. وأشار إلى ضرورة تنفيذ وقف إطلاق النار بالكامل في غزة، وفقاً للاتفاق الذي تم توقيعه منذ أسابيع، حتى يمكن دخول المساعدات الإنسانية للقطاع.
وتواصل الأمم المتحدة ومنظماتها توسيع نطاق عمليات الإغاثة، مع وصول مزيد من المساعدات إلى غزة، حيث يواصل آلاف النازحين التنقل بين شمال وجنوب القطاع، في محاولة لمّ شملهم مع عائلاتهم والبدء في استعادة بناء حياتهم.
ووفقاً لتقديرات الأمم المتحدة، فقد عبر أكثر من نصف مليون شخص من الجنوب إلى الشمال خلال الأسبوع الماضي، فيما تحرك أكثر من 36 ألف شخص من الشمال إلى الجنوب.
وفي السياق، أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أمس، أن حقوق شعبنا والضفة، بما فيها القدس وقطاع غزة، ليست للبيع أو المساومة أو المقايضة. ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية «وفا» عن وزارة الخارجية القول، إن أية أفكار من هذا القبيل هدفها إطالة أمد الصراع وبقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في سدة الحكم في إسرائيل على حساب الشعب الفلسطيني ومعاناته والمنطقة واستقرارها. وطالبت الوزارة، في بيان لها، أمس، المجتمع الدولي بمواجهة هذه السياسة الاستعمارية العنصرية، وعدم الاكتفاء ببيانات الرفض والتحذير، والعمل على تفعيل مجلس الأمن الدولي كي يأخذ دوره الطبيعي في تنفيذ قرارات الأمم المتحدة الخاصة بالقضية الفلسطينية، والتصدي لمهامه في حفظ السلم والأمن الدوليين. ولفت البيان إلى أن الحكومة الإسرائيلية ورئيس وزرائها نتنياهو يحاولان التغطية على جرائم الإبادة والتهجير والضم التي ارتكبتها ضد شعبنا، وفي مقدمتها جرائم التطهير العرقي، وتدمير كامل قطاع غزة، والبدء بتطبيق نسخة الدمار على الضفة الغربية المحتلة، إذ تواصل الترويج لشعارات ومواقف منفصلة عن الواقع السياسي وبعيدة عن استحقاقات الحلول السياسية للصراع، فتلقفت الحكومة الإسرائيلية فكرة التهجير، وتسعى إلى تنفيذها بقوة الاحتلال، ضاربة بعرض الحائط أمن دول المنطقة والعالم واستقرارها.