أبرز 3 روايات عبرت عن معاناة الشعب الفلسطيني منذ النكبة|تابع
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
شهدت القضية الفلسطينية العديد من الروايات التي ناقشت الاحتلال الإسرائيلي، من زوايا مختلفة وعبر أصوات مختلفة، سواء من الفلسطينيين أو من الإسرائيليين. وتوفر هذه الروايات وجهة نظر مختلفة على هذه القضية، وتسلط الضوء على معاناة الفلسطينيين من الاحتلال الإسرائيلي.
تتناول هذه الروايات العديد من القضايا المتعلقة بالاحتلال الإسرائيلي، مثل التهجير، والاعتقال، والقمع، والنكبة.
أبرز 3 روايات عبرت عن معاناة الشعب الفلسطيني منذ النكبة
1- "باب الشمس" للكاتب إلياس خوري (1998): تدور أحداث الرواية حول عائلة فلسطينية تعيش في قرية صغيرة بالقرب من القدس، وتتعرض هذه العائلة للتهجير بعد النكبة عام 1948. وعبر حياة هذه العائلة، يسلط خوري الضوء على معاناة الفلسطينيين من الاحتلال الإسرائيلي.
2- "رأيت رام الله" للكاتب مريد البرغوثي (1997): تروي الرواية قصة عودة الكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي إلى مدينة رام الله بعد سنوات طويلة من الاغتراب. وعبر هذه الرحلة، يتذكر البرغوثي طفولته ونشأته في فلسطين، ويعبر عن مشاعره تجاه الاحتلال الإسرائيلي.
3- "الطنطورية" للكاتبة ليلى خالد (2009): تتناول الرواية حادثة الطنطورة التي وقعت عام 1948، حيث قتلت القوات الإسرائيلية ما يقرب من 250 فلسطينيًا في القرية. وعبر قصة عائلة فلسطينية تعيش في القرية، تسلط خالد الضوء على هذه المذبحة وما خلفته من آثار على الفلسطينيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فلسطين القدس النكبة روايات إسرائيل الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
رؤساء الكنائس في القدس يدعون لإحياء عيد الميلاد بالتضامن مع معاناة الفلسطينيين
دعا بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس إلى الاحتفال بعيد الميلاد المجيد هذا العام بروح من التضامن مع معاناة الشعب الفلسطيني، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة.
رسالة عيد الميلادوأكد بيان بطاركة القدس، أنّ الهدف من الدعوة إلى تقليص الاحتفالات العام الماضي كان التعبير عن التضامن مع الضحايا وتوجيه الانتباه إلى المعاناة الإنسانية، وليس إلغاء العيد كما فهم البعض قائلين، «في العام الماضي، ومن منطلق الوقوف بجانب الضحايا الذين عانوا من ويلات الحرب التي اندلعت في ديارنا، اتخذنا نحن، بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس، قرارًا مشتركًا ندعو فيه رعایانا إلى الامتناع عن إظهار الزینة والأضواء الخاصة بعید المیلاد في الأماكن العامة، إضافة إلى اختصار الاحتفالات المرتبطة بالشعائر الدینیة، وهو ما فهمه البعض وكأنها إعلان عن إلغاء عید المیلاد في الأرض المقدسة، موطن میلاد سیدنا المسیح ما يخالف رسالة الميلاد».
الاحتفال مع الحفاظ على التضامن مع معاناة الفلسطينيينوشدد البيان على أهمية إحياء ميلاد المسيح بتعبيرات تعكس الأمل المسيحي، مع الحفاظ على حساسية تجاه معاناة ملايين الفلسطينيين، ودعوا إلى رفعهم في الصلوات والتقرب إليهم بأعمال الخير.
وأشار البيان إلى أن رسالة عيد الميلاد تتجسد في إعطاء الأمل في أوقات اليأس، تمامًا كما ولد المسيح في ظروف صعبة، مقدما بذلك رسالة سلام وأمل للعالم أجمع.