"كتائب الشهيد أبو علي مصطفى" تستهدف مستوطنة بئيري وثكنات عسكرية إسرائيلية في غزة برشقة صاروخية
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
أعلنت "كتائب الشهيد أبو علي مصطفى" استهداف فرقها حشودا عسكرية إسرائيلية وسط وشـرق وشمال غزة بقذائف الهاون عيار 120 مم، وقصف مستوطنة بئيري بالصواريخ.
إقرأ المزيدوجاء في بيان الكتائب: "تواصــل كتائــب الشهيد أبــو علي مصطفى عملياتهـا العسكريــة وتدك حشود العدو في وســط وشـــرق وشمال غزة بقذائف الهاون عيـــــــار 120 ومستوطنة بئيري برشقة صاروخية، ردا على جرائمـــه بحق شعبنـا".
ونشر الإعلام الحربي للكتائب مقطع فيديو يوثق استهداف مستوطنة بئيري برشقة صاروخية، إلى جانب استهدف الثكنات الإسرائيلية "حشود العدو" داخل القطاع بقذائف الهاون.
وسبق ذلك وأن أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" قصف تل أبيب "ردا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين".
إقرأ المزيدوأعلنت كتائب "القسام" في وقت سابق اليوم أن مقاتليها استهدفوا مروحية إسرائيلية شرقي مخيم البريج جنوبي قطاع غزة، بواسطة صاروخ "سام 7" المضاد للطيران، مؤكدة أنه تم إصابة الطائرة.
ويتعرض قطاع غزة لقصف إسرائيلي بري وبحري وجوي منذ إطلاق حركة "حماس" عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر، والتي قابلها الجيش الإسرائيلي بعملية "السيوف الحديدية"، ما أسفر عن وقع أكثر من 7 آلاف قتيل في قطاع غزة، ونحو 104 في الضفة الغربية.
أما على الجانب الإسرائيلي، فقد قتل ما يزيد عن 1400 شخص بينهم 308 عسكريين، فيما بلغ عدد الجرحى أكثر من 5 آلاف، والأسرى لدى "حماس" 222.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
مسيرة إسرائيلية تستهدف مواطنين شمال شرق مخيم البريج وسط غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن مسيرة إسرائيلية تستهدف مواطنين شمال شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وكان القيادي في حركة المقاومة الفلسطينية حماس ماجد أبو قطيش في وقت سابق دعا إلى مواصلة الرباط في المسجد الأقصى المبارك خلال الأيام المتبقية من شهر رمضان، والحشد بشكل واسع في في جميع الأوقات، رغم منع قوات الاحتلال المرابطين من الاعتكاف فيه.
وقال أبو قطيش في تصريحات له " إنّ سياسات الاحتلال وإجراءاته العسكرية في مدينة القدس لن تفلح في وقف زحف المصلين نحو المسجد الأقصى، وشغفهم نحو أداء الصلوات فيه، مشددا على أهمية المشاهد المهيبة لجموع المصلين، في إيصال رسالة التحدي والتمسك بمقدساتنا وأرضنا.
وأضاف : شعبنا العظيم في القدس والداخل المحتل والضفة الغربية يقع على عاتقهم بذل كل ما يستطيعون من أجل الوصول إلى الأقصى، وعدم التسليم بقيود الاحتلال وحواجزه العسكرية.
وأضاف : المرابطين في الأقصى يمثلون الدرع الحصين للمسجد المبارك، في ظل مخططات الاحتلال التهويدية وأطماع المستوطنين المتزايدة، كما أن رمضان فرصة عظيمة لمضاعفة الرباط والحفاظ على ديمومة التواجد في الأقصى.
وتابع : منذ بداية رمضان، يؤدي عشرات الآلاف من الفلسطينيين صلاة العشاء والتراويح في رحاب الأقصى، رغم عراقيل الاحتلال وتشديداته في مدينة القدس والبلدة القديمة.
وأردف : في الجمعة الثانية من شهر رمضان، تمكن نحو 130 ألف مصلٍ من أداء صلاة العشاء والتراويح في رحاب الأقصى، وهو العدد الأكبر منذ بداية الشهر المبارك.
وأضاف : شاركت آلاف النساء الفلسطينيات في إعمار المسجد الأقصى، وأدين الصلاة في صحن قبة الصخرة بمشاركة الأطفال.