أسلحة فتاكة.. تحذير عاجل من رئيس بيلاروس بشأن اندلاع حرب مميتة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
قال الرئيس البيلاروسي، ألكسندر لوكاشينكو، اليوم الخميس، إن العالم يتخذ خطوات نحو الحرب باستخدام الأسلحة الأكثر فتكًا.
حرب مميتة
وأضاف لوكاشينكو، خلال اجتماعه مع وزير الخارجية المجري، بيتر زيجارتو، أن أمريكا تعمل على تصعيد الوضع من خلال إمداد أوكرانيا بالسلاح ويجب مقاومة ذلك حتى لا ينتهي الأمر إلى "حرب رهيبة مميتة".
وقال الرئيس البيلاروسي: “الأمر المثير للقلق هو أننا قادرون على تدمير حتى النظام العالمي السيئ القائم اليوم. واليوم نتخذ المزيد والمزيد من الخطوات نحو حرب واسعة النطاق باستخدام الأسلحة الأكثر فتكا".
وفي وقت سابق، قال الرئيس البيلاروسي، ألكسندر لوكاشينكو، إن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي يتصرف بشكل صحيح تماما ويطلب المساعدة من الغرب.
رئيس بيلاروس: دولة أوروبية تسعى للاستيلاء على غرب أوكرانيا تحذير مرعب.. بيلاروس تعلن استعدادها لاستخدام الأسلحة النوويةووفقا له، وافق زيلينسكي على شروط الغرب و"يقاتل حتى آخر أوكراني"، لذلك يجب أن يحصل على ما وعد به.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لوكاشينكو أمريكا الرئيس البيلاروسي بيلاروس
إقرأ أيضاً:
ظريف: لو أرادت إيران إنتاج أسلحة نووية لفعلت ذلك
بغداد اليوم - متابعة
قال مساعد الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية، محمد جواد ظريف، اليوم الأربعاء (22 كانون الثاني 2025)، إن إيران إذا كانت ترغب في إنتاج الأسلحة النووية لفعلت ذلك منذ وقت طويل.
وأضاف ظريف في جلسة حوارية خلال المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس 2025": "لو أردنا إنتاج أسلحة نووية لكنا فعلنا ذلك منذ زمن بعيد. الأسلحة النووية تصنع في مختبرات سرية وليس في برنامج نووي مثل برنامجنا".
وتابع: " تزعم إسرائيل أننا على بعد أيام من اختراق الأسلحة النووية، فلماذا عارض نتنياهو الاتفاق النووي الذي أبعدنا عن الأسلحة النووية؟".
وتنفي إيران دوما سعيها إلى الحصول على أسلحة نووية، وتقول إن برنامجها وأنشطتها مخصصة لأغراض مدنية بحتة.
لكن وكالات الاستخبارات الأمريكية والوكالة الدولية للطاقة الذرية تقول إن طهران كان لديها برنامج نووي عسكري منظم حتى عام 2003، واستمرت في تطوير أنشطتها "بما يتجاوز الضرورة المدنية".
كما تقول إسرائيل إن إيران "لم تتخلى قط عن برنامجها للأسلحة النووية"، وإن "العديد من مواقعها النووية مدفونة داخل جبال شديدة التحصين".
وقد تصاعد التوتر بشأن البرنامج النووي الإيراني بعد انسحاب واشنطن الأحادي خلال ولاية ترامب الأولى من الاتفاق النووي الذي نصّ على تخفيف العقوبات الغربية على طهران مقابل الحد من طموحاتها النووية.