عمر خيرت يعود للحفلات مجددا في أوبرا دبي
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
بدأت الشركة المنظمة لحفل الموسيقار عمر خيرت بدار أوبرا دبي في الترويج للحفل استعدادا لإقامته يوم 29 ديسمبر القادم.
ونشرت الشركة عبر صفحتها الرسمية بموقع الصور الشهير انستجرام، صورة للبوستر الدعائى للحفل وعلقت عليه قائلة: الموسيقار العالمي عمر_خيرت يضيء مسرح #دبي_اوبرا مع فرقته الأوركسترالية في حفل موسيقي كبير بتاريخ 29 ديسمبر.
تأجيل حفلات عمر خيرت
وكانت الصفحة الرسمية للموسيقار عمر خيرت أعلنت عن تأجيل حفلاته المقبلة نظرا للأحداث الجارية .
وكتبت الصفحة الرسمية للموسيقار عمر خيرت:" نظراً للأحداث الجارية سيتم تأجيل حفلات الموسيقار #عمر_خيرت حتى إشعار آخر".
عمر خيرتوهاجم الموسيقار عمر خيرت ظاهرة الذكاء الاصطناعي، واعتبر أن كل من يروج لهذه التقنية ما هو إلا بليد فنيًا.
وأضاف خيرت من خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "حضرة المواطن، الذي يقدمه الإعلامي سيد علي، عبر قناة الحدث، أن ظاهرة الذكاء الاصطناعي ليس لها علاقة بالفن.
وتابع قائلاً: لا يمكن للماكينة أن تكون أحسن من الإنسان، وتقنية الذكاء الاصطناعي حاجات مش إنسانية ، لأن الموسيقى تعتمد على المشاعر والوجدان ،وليست على الماكينة، لأنها تفقد الإحساس والمشاعر.
وقال: إنه يعتبر أن كل من يذهب لتقنية الذكاء الاصطناعي بليد فنيًا، لأن الفن والموسيقى شيء عال وراق وإنساني جدًا.
وعلق عمر خيرت على نجاح آخر حفلاته التي كانت ضمن مهرجان القلعة: قائلاً: "نجاح آخر حفلاتى في القلعة بفضل الله ثم مصر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الموسيقار عمر خيرت دار أوبرا دبي أوبرا دبي الذکاء الاصطناعی عمر خیرت
إقرأ أيضاً:
كأنه حقيقة.. فنان يطوّع الذكاء الاصطناعي لينشئ عالمًا من الصور ساحر وغريب
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في كتاب عنوانه "Cursed"، أي "الملعون"، يُصمّم المخرج تشارلي إنغمان صورًا غريبة ومقلقة لجسم الإنسان بواسطة الذكاء الاصطناعي.
ففي أحد أعماله، يظهر رجل يمشي في بركة مياه ضحلة، فيما يخرج من كتفيه أجنحة خاصة بطائر البجع.
مشهد مريب.. أليس كذلك؟
صورة تعكس أحد أعمال المصور والمخرج، تشارلي إنغمان.Credit: Charlie Engmanهذه ليست سوى واحدة من أعمال إنغمان العديدة، التي يتطلّع من خلالها إلى تحقيق نوع من "التنافر المتوازن".
وقال: "ما هو مرغوب، وما هو مقرف، وما هو جميل، وما هو قبيح.. أنت مجبر على مواجهة ماهية هذه المعايير من الناحية العاطفية".