جدة الطفل يوسف لـ«مصر تستطيع»: كان عايزني أحفظه القرآن
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
قالت عايدة عبدالعزيز، جدة الطفل الفلسطيني يوسف صاحب الـ6 سنوات ضحية قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة، إن يوسف شهيد في الجنة، مشيرًة إلى أنه كان يرسل إليها مقاطع فيديو يطلب منها العودة إلى قطاع غزة.
كان بيبعت لي فيديوهات على الهاتف يقولي تيته تعاليوأضافت جدة الطفل يوسف خلال لقائها ببرنامج «مصر تستطيع» مع الإعلامي أحمد فايق على قناة «DMC»، قائلًة «كان بيبعت لي فيديوهات على الهاتف يقولي تيته تعالي، أقوله حاضر لما تخلص الحرب في غزة هاجي، ويبعتلي إنه اختبر وأخد 6 من 6، وبنتي تكتبلي ماما يوسف بيقولك تعالي عشان تحفظيني القرآن».
وتابعت جدة الطفل يوسف: «كان يقولي تعالي يا تيتة من مصر حفظيني سورة الكافرون وأرجعي تاني، وكان يقولي تعالي يا تيتة على بيتنا، تعالي يا تيتة على دارنا، أول ما تيجي أنزلي علينا، تعالي على دارنا وخليكي عندنا، بحبك يا تيتة، يا قلبي يا تيتة، يا حلوة يا تيتة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطفل الفلسطيني غزة حصار غزة فلسطين جدة الطفل
إقرأ أيضاً:
آيات قرآنية عن الشكر لله عز وجل
وَرَدَ في القرآن الكريم آيات قرآنية كثيرة تتحدث عن الشكر، منها الآتي: قال تعالى: (وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ ۚ وَمَن يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ). وقال تعالى: (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا)، وقال تعالى: (وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّن بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنتُمْ شَاكِرُونَ).
أسرار القرآن الكريم.. تأملات في معنى "الرحمن الرحيم" من أسرار القرآن الكريم: ما السر في ابتداء الفاتحة بالتحميد؟وقال تعالى: (فَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلَالًا طَيِّبًا وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ)، قال تعالى: (مَّا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا). وأيضاً كما قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ)، قال تعالى: (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ).
وفيما يخص الفرق بين الحمد والشكر، بالفرق من ناحية العموم، فالحمد أعمّ من الشكر من ناحية السبب، فهو يشمل جميع الأسباب اللازمة والمتعدية، وكذلك فهو أخص لأنه يكون في القول فقط، أمّا الشكر لا يكون إلّا في الصفات المتعدية فقط، ومن جهة العموم فهو أعمّ؛ لأنه يكون في القول والفعل والقلب.