فريدة سيف النصر تكشف: خسرت 14 كيلوغراماً منذ طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة فريدة سيف النصر، من خلال منشور عبر حسابها الخاص في “فيسبوك” عن سر فقدانها 14 كيلوغراماً من وزنها بدون اتّباع حمية غذائية أو الذهاب الى طبيب تغذية.
وقالت فريدة في منشورها: “اللي بيسألوني عن السبب وراء فقدان وزني و”خسيت إزاي” رغم فشلي فيه عامين… من 9 أكتوبر وتحديداً بسبب أحداث فلسطين أصبحت أفقد وزني باستمرار وبدون أي تخطيط، وخاصة بعد متابعتي للأحداث الدامية في فلسطين وتأثرت كثيراً بمشاهد الأطفال الذين يستشهدون والذين يشتهون الطعام”.
وأضافت: “كل هذه المشاهد المؤلمة أثرت فيَّ وأصبحت لا أتناول إلا القليل جداً من الطعام، قسماً بالله معدتي هي اللي رفضت يادوب لقمتين وأقف… بطبيعتى عندما أكون في حالة زعل أو حزن أتناول الأطعمة بشراهة… لكن هذه المرة كانت مختلفه ابتعدت عن الأكل… وتأثرت أيضاً بالمأساة الحقيقية للأطفال الذين استشهدوا مع حيواناتهم وطيورهم… في كمان مشكلة أخرى خاصة بابنة شقيقي والمصابة بـ”كانسر” ولا أعرف كيف يمكن أن أساعدها”.
وأنهت فريدة سيف النصر حديثها قائلةً: “من ساعة الأحداث خسّيت 14 كيلو ربنا يستر حقيقي معدتي واجعاني ورافضة الأطعمة… يارب حلّها من عندك وارحمهم وإخسف الأرض بصهيوني سفاح الحياة”.
main 2023-10-26 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
دعوات عالمية لمسيرات حاشدة يوم الجمعة في ذكرى طوفان الأقصى
تتواصل الدعوات العالمية للنفير العام والمشاركة الحاشدة في المسيرات التي ستخرج يوم الجمعة المقبل، في الذكرى السنوية الأولى لمعركة "طوفان الأقصى" التي انطلقت في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
ودعا نشطاء وفصائل فلسطينية إلى التصعيد الشامل من خلال الاشتباك المفتوح مع الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس المحتلة، والمشاركة في الدعوات العالمية للنفير في ذكرى "طوفان الأقصى".
وأكدت الدعوات على ضرورة الخروج الحاشد والنفير العام الجمعة المقبل الموافق 4 أكتوبر 2024، وذلك بعد عام على "طوفان الأقصى" الذي ارتفعت فيه رايات "العزة".
وجاء في الدعوات: "يا أبناء الأمة الإسلامية في كل بقاع الأرض.. يا من تحملون في قلوبكم حب الأقصى والقدس.. ندعوكم بصوت الإيمان والعزة.. للنفير العام والمشاركة في الانتفاضة الكبرى.. يوم الجمعة الموافق 4 أكتوبر".
وأعلن الشباب الثائر في فلسطين النفير العام من أجل تصعيد المواجهة والاشتباك مع قوات الاحتلال، في الذكرى الأولى لطوفان الأقصى، ونصرة للمقاومة الفلسطينية واللبنانية، وتنديدا بحرب الإبادة المستمرة في قطاع غزة ولبنان، ورفضا للتورط الأمريكي المباشر في العدوان.
ودعا الشباب الفلسطيني الثائر إلى تصعيد المواجهة يوم الجمعة الموافق 4 أكتوبر - تشرين الأول 2024، من كافة الميادين والمساجد باتجاه نقاط التماس مع جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وتتصاعد دعوات النفير لالتحام الضفة الغربية والقدس المحتلة مع المقاومة في غزة ولبنان، إلى جانب إشعال الغصب في وجه الاحتلال عبر العمليات النوعية.
وتأتي هذه الدعوات على وقع تصاعد العدوان الإسرائيلي في غزة ولبنان، وتزامنا مع هجمات صاروخية غير مسبوقة وجهاتها إيران أمس، صوب أهدف للاحتلال الإسرائيلي.
وهاجمت إيران بنحو 300 صاروخ باليستي مواقع عسكرية ومطارات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقالت إنه جاء ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية والأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، بمبدأ الدفاع عن النفس وحفظ الأمن.
واستخدمت إيران في هجومها الأخير وللمرة الأولى، صواريخ فرط صوتية من طراز "فاتح" في هجومها على الأهداف العسكرية للاحتلال الإسرائيلي.
وتعدّ هذه الصواريخ من أبرز إنجازات الصناعات العسكرية الإيرانية، حيث تم الكشف عنها لأول مرة، في حزيران/ يونيو من عام 2023، خلال استعراض عسكري٬ بحضور الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، الذي أشاد بالصاروخ الجديد٬ ووصفه حينذاك بأنه "من مكونات الاقتدار الوطني".