توصّل الفريق حتى الآن إلى التعرّف على نحو 60 أسيراً، وسلّم المعلومات التي يملكها عنهم إلى الوحدة العسكرية الإسرائيلية الخاصة التي تتولى الإشراف على أزمة الرهائن.

اعلان

يتجمّع عدد من المتطوعين العاملين في قطاع التكنولوجيا في ما يسمونه "غرفة حرب" في تل أبيب، ويعملون مستخدمين كل قدراتهم بالإضافة الى أدوات تعتمد الذكاء الاصطناعي، من أجل مساعدة السلطات في أزمة الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس منذ هجومها غير المسبوق على إسرائيل قبل عشرين يوماً.

احتجزت حركة حماس أكثر من 220 شخصاً بينهم إسرائيليون وأجانب وحاملو جنسيتين خلال هذا الهجوم غير المسبوق الذي شنته على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، وأسفر عن مقتل أكثر من 1400 شخص، بحسب السلطات الإسرائيلية.

وتشن إسرائيل منذ ذلك الحين ضربات مكثفة على قطاع غزة أدت إلى مقتل أكثر من سبعة آلاف شخص بحسب حصيلة لوزارة الصحة التابعة لحركة حماس.

ولم تمضِ أيام على اندلاع الحرب، حتى تطوّعَ للمساعدة في مسألة الرهائن عدد من العاملين في قطاع التكنولوجيا المزدهر في إسرائيل.

وقال رافائيل فرانكو (48 عاماً)، الرئيس التنفيذي لشركة "كود بلو" المتخصصة في إدارة الأزمات السيبرانية والتي تقود جهود المتطوعين في مقر مجموعة "غيتام بي بي دي أو" للاتصالات في تل أبيب "نحن بمثابة غرفة حرب مدنية. هدفنا الرئيسي هو إنقاذ الأرواح".

وأضاف خلال تصفحه خرائط رقمية مفصلة لغزّة منقطة بعلامات مرمّزة بالألوان مرتبطة بمعلومات محددة عن الرهائن "نحن نجمع ونقارن ونسلّم".

وتحوّل قطاع التكنولوجيا في السنوات الأخيرة إلى ركيزة مهمة للاقتصاد الإسرائيلي. وتشكّل شركات الأمن السيبراني عنصراً أساسياً في نموّ هذا القطاع وتعزيز الابتكار فيه.

وبين ليلة وضحاها، بدأ المتطوعون من هذا القطاع يعقدون اجتماعات في مكاتب مجموعة "غيتام"، سعياً إلى أن يوظّف من خلالها كلّ منهم خبراته ومهاراته في مجالات الذكاء الاصطناعي والمنصات المبتكرة للمساعدة في جمع المعلومات عن المفقودين على إثر هجوم حماس.

وأمضى المتطوعون لهذا الغرض أياماً عدة في مقر خلية الأزمة انكبوا فيها على البحث عن معطيات وعناصر مفيدة عن المخطوفين وسط سيل المنشورات على شبكات التواصل الاجتماعي، ومن خلال عدد كبير جداً من المنصات.

وتوصل الفريق إلى تكوين قاعدة صور من مصدرين، أولهما شبكات التواصل الاجتماعي، والثاني تلك التي وفّرتها عائلات المفقودين والمختطفين. ثم أدخل الفريق هذه الصور ضمن برنامج ذكاء اصطناعي متخصص في التعرف على الوجه.

واستعان الفريق بخبراء في تحديد الموقع الجغرافي، وبمبرمجين، وبأفراد يجيدون العربية، وتمكّن بمساعدتهم من تكوين لمحة أولية عن المحتجزين وتاريخ آخر ظهور لهم ومكانه.

وتوصّل الفريق حتى الآن إلى التعرّف على نحو 60 أسيراً، وسلّم المعلومات التي يملكها عنهم إلى الوحدة العسكرية الإسرائيلية الخاصة التي تتولى الإشراف على أزمة الرهائن.

عندما تعجز الكلمات.. صور لمعاناة أهل غزة تحت القصف الإسرائيليقادة الاتحاد الأوروبي يسعون إلى موقف موحد بشأن الحرب بين إسرائيل وحماسشاهد: الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لهجمات استهدفت قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضيةاستنفار

ويشكّل تفاعل العاملين في قطاع التكنولوجيا مع أزمة الرهائن صورة مصغرة عن الاستنفار الشامل الذي تشهده كل أنحاء إسرائيل منذ هجوم حماس، إذ يتطوع الشباب والكبار بكثافة لمساعدة الأسر المتضررة والجنود ولتنفيذ عدد من المهام الأخرى.

ولاحظ إيدو بروش (24 عاماً)، وهو مبرمج متطوع في "غيتام بي بي دي أو" يتمتع بخبرة في الشؤون العسكرية، أن "الناس هنا تركوا وظائفهم، وبينهم رؤساء تنفيذيون ومديرون تنفيذيون ومؤسسو شركات... وضعوا كل شيء جانباً وجاؤوا إلى هنا للمساعدة".

ورغم الصدمة التي أحدثها العدد الكبير للقتلى الذين قضوا جراء هجوم حماس، كان وقع أزمة الرهائن أقوى من غيره، إذ أنها لا تزال مفتوحة على المجهول، مما يثير قلق الإسرائيليين وخصوصاً أن مسؤوليها يقولون إن الحرب مع الحركة ستكون طويلة.

ولم تُفرج حماس إلى الآن إلاّ عن أربعة من المحتجزين، وذلك بفضل وساطات بذلتها كل من مصر وقطر.

وقالت يوشيفيد ليفشيتز (85 عاماً) التي كانت من بين المُفرج عنهم للصحافيين إنها اقتيدت في "شبكة عنكبوتية" من الأنفاق تحت غزة حيث احتُجِزت مع آخرين.

ويرجح أن الرهائن يشكّلون عائقاً يصعّب أيّ هجوم برّي واسع النطاق يتوقع أن يشنّه الجيش الإسرائيلي بعد أسابيع من الغارات الجوية في أنحاء قطاع غزة المحاصر.

اعلان

لكنّ المتطوعين يواصلون جهودهم بحماسة، وبينهم أومري ماركوس الذي يعمل في "غيتام بي بي دي أو" على حملة لمحاربة المعلومات المضللة.

وأشار ماركوس إلى صورة الخلفية على حاسوبه، وهي لابنة عمّ صديقه الموجودة بين المحتجزين، قائلا إنها "في غزة الآن"، والمهمة تقتضي "إعادتها".

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية منهم من أذاع خبر وفاة أسرته.. هكذا يعاني الصحافيون الفلسطينيين في غزة "لا مكان آمناً في غزة" شاهد: الصغيرة أفنان ظلّت 35 ساعة تحت الأنقاض ... المعنى الحقيقي للتشبث بالحياة حركة حماس إسرائيل تكنولوجيا جرائم حرب غزة فلسطين اعلانالاكثر قراءة تغطية مستمرة| بايدن يقول إنه "لا يثق" بحصيلة القتلى المعلنة من قبل الفلسطينيين البحرية المغربية: انتشال 3 جثث وإنقاذ ما لا يقل 189 مهاجراً سنغالياً قبالة سواحل الصحراء الغربية مقتل ابن وابنة وزوجة الصحفي الفلسطيني وائل الدحدوح في قصف طال منزله في غزة شاهد: حالة هلع في تل أبيب تدفع الإسرائيليين إلى الهرع نحو الملاجئ إيقاف مدافع نيس الدولي الجزائري يوسف عطال سبع مباريات بسبب منشوره حول النزاع بين حماس واسرائيل اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. تغطية مستمرة| حصيلة قتلى غزة تتجاوز الـ7000 وكتائب القسام تتحدث عن مقتل نحو 50 رهينة يعرض الآن Next شاهد: الصغيرة أفنان ظلّت 35 ساعة تحت الأنقاض ... المعنى الحقيقي للتشبث بالحياة يعرض الآن Next مسؤولون من حماس وايران في موسكو الخميس لاجراء محادثات (الخارجية الروسية) يعرض الآن Next قادة الاتحاد الأوروبي يسعون إلى موقف موحد بشأن الحرب بين إسرائيل وحماس يعرض الآن Next فيديو: الصحفي وائل الدحدوح يلقي نظرة الوداع الأخيرة على أفراد أسرته الذين قتلتهم غارة إسرائيلية

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة حركة حماس إسرائيل قصف فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا فرنسا جرائم حرب قطاع غزة إسبانيا Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة حركة حماس إسرائيل قصف فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: حركة حماس إسرائيل تكنولوجيا جرائم حرب غزة فلسطين غزة حركة حماس إسرائيل قصف فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا فرنسا جرائم حرب قطاع غزة إسبانيا غزة حركة حماس إسرائيل قصف فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع التکنولوجیا أزمة الرهائن یعرض الآن Next حرکة حماس قطاع غزة ل الفریق فی غزة

إقرأ أيضاً:

ثالث عملية تبادل رهائن وسجناء ببن الإحتلال وحركة حماس في إطار الهدنة

القدس غزة "أ ف ب": أُطلقت حركة حماس اليوم سراح ثلاث رهائن إسرائيليين وخمس تايلانديين في ثالث عملية تبادل رهائن وسجناء وفي المقابل أطلق الإحتلال سراح سجناء فلسطينيين بموجب اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس بعد أكثر من 15 شهرا من حرب مدمّرة في قطاع غزة.

وتخلّلت عملية تسليم سبعة رهائن في خان يونس في جنوب القطاع مشاهد فوضى عارمة ما أثار تنديد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ودفعه الى تأخير الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين ال110 الواردة أسماؤهم على لائحة الإفراج اليوم، قبل ان يتلقّى من الدول الوسيطة "ضمانة" ب"إفراج آمن" عن الرهائن المتبقين في القطاع.

على الأثر، انطلقت حافلتان تقلان معتقلين فلسطينيين من سجن عوفر الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة تتقدّمهم سيارة تابعة للصليب الأحمر، وفق ما أفاد صحافي في وكالة فرانس برس.

ويفترض أن يكون عدد الفلسطينيين المفرج عنهم من سجون إسرائيل 110، وفق نادي الأسير الفلسطيني الذي أوضح في بيان أن 32 من بينهم محكومون بالسجن مدى الحياة و48 صادرة بحقّهم أحكام سجن متفاوتة، إضافة إلى 30 قاصرا. وسيتم إبعاد 20 منهم الى خارج الأراضي الفلسطينية، على غرار ما حصل المرة السابقة.

وكان أفرج صباحا عن الجندية الإسرائيلية آغام بيرغر البالغة 20 عاما والتي خُطفت في السابع من أكتوبر 2023 خلال هجوم حماس غير المسبوق على إسرائيل، بينما كانت تقوم بخدمتها العسكرية قرب قطاع غزة، في مخيم جباليا في شمال قطاع غزة الذي شهد خلال الأشهر الأخيرة معارك ضارية.

وبعد ساعات على ذلك، سلّمت حركة الجهاد الإسلامي أربيل يهود البالغة 29 عاما والتي خُطفت في هجوم حماس على كيبوتس نير عوز، وغادي موزيس (80 عاما)، في خان يونس في جنوب القطاع. ويحمل الاثنان الجنسية الألمانية أيضا.

كما أفرج عن خمس رهائن تايلانديين من خارج إطار الاتفاق. وكانوا خطفوا أيضا خلال هجوم حماس غير المسبوق على إسرائيل والذي تلته حرب مدمّرة في قطاع غزة.

وكان حشد من الفلسطينيين تجمّع في خان يونس على مقربة من المنزل المدمّر الذي نشأ فيه يحيى السنوار، الرئيس السابق لحركة حماس الذي قتلته إسرائيل في معركة في أكتوبر الماضي.

وكانوا يهتفون ويصرخون ويتدافعون للاقتراب من السيارات التي نقلت الرهائن، وسط عشرات العناصر من حركة الجهاد الإسلامي التي قاتلت الى جانب حماس، ومن حركة حماس. وعمّت الفوضى.

وبعد تسلّم إسرائيل المفرج عنهم، قال نتانياهو "أرى بهلع شديد المشاهد الصادمة خلال إطلاق سراح رهائننا. هذا دليل إضافي على قسوة حماس التي لا توصف".

وعلى الأثر، أمر بـ"إرجاء" الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين، "إلى حين ضمان مغادرة رهائننا بشكل آمن في المراحل المقبلة".

وبعد مرور بعض الوقت، أعلن مكتب نتانياهو في بيان أنّ الوسطاء (الولايات المتحدة وقطر ومصر) "قدّموا التزاما بضمان الإفراج الآمن عن رهائننا الذين سيتمّ إطلاق سراحهم في المراحل التالية".

منصة وسط جباليا

في شمال قطاع غزة، اصطحب عناصر من كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس، أغام بيرغر التي كانت ترتدي اللباس العسكري إلى منصة أقيمت في وسط مخيم جباليا، وكانت محاطة بالعشرات من عناصر حماس المسلحين، قبل تسليمها إلى فريق الصليب الأحمر.

وكانت بيرغر تحمل "هدية" من الخاطفين و"شهادة" إطلاق سراحها.

ورفع علم فلسطيني يبلغ طوله عدة أمتار على هيكل مبنى من خمسة طوابق دُمّرت واجهته. ثم غادرت سيارات الصليب الأحمر البيضاء ناقلة بيرغر الى إسرائيل حيث أظهرت صور لعائلتها فرحة عارمة بالإفراج عنها.

ومن المقرر إجراء تبادل رابع في نهاية الأسبوع.

وكانت حماس اتهمت إسرائيل بتأخير دخول المساعدات إلى قطاع غزة، محذّرة من أن ذلك قد يؤثر على تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، فيما وصفت الدولة العبرية الاتهامات بأنها "كاذبة".

وأُطلق سراح سبع رهائن في وقت سابق مقابل 290 فلسطينيا في 19 كانون الثاني/يناير في اليوم الأول من الهدنة ثم في 25 منه.

وفي حين نزح جميع سكان القطاع البالغ عددهم حوالى 2,4 مليون نسمة بسبب الحرب، بدأ مئات الآلاف منهم العودة إلى الشمال منذ الاثنين، واجتازوا كيلومترات سيرا على الأقدام وسط الأنقاض.

ومن المقرر التفاوض خلال المرحلة الأولى الحالية من الاتفاق الممتدة على ستة أسابيع على شروط المرحلة الثانية من الاتفاق والتي تهدف إلى إطلاق سراح الرهائن المتبقين وإنهاء الحرب تماما.

أما المرحلة النهائية، فيفترض أن تشمل إعادة إعمار غزة وإعادة جثث آخر الرهائن الذين لقوا حتفهم في الاحتجاز.

وفي بانكوك، أعلنت رئيسة الوزراء باتونجتارن شيناواترا أنّها "سعيدة" باستعادة مواطنيها حريتهم بينما أعلن متحدث باسم وزارة الخارجية أنّ الرهائن التايلانديين الخمسة سيعودون إلى بلدهم في غضون عشرة أيام.

وذكرت وكالة أنباء الأناضول أنّ الاستخبارات التركية ساعدت في الإفراج عن الرهائن التايلانديين الخمسة.

ارتفاع حصيلة الحرب

أعلنت وزارة الصحة التابعة لحماس في غزة الخميس أنّ حصيلة ضحايا الحرب مع إسرائيل في القطاع ارتفعت إلى 47,460 قتيلا بعد العثور على مزيد من الجثث خلال وقف إطلاق النار الساري منذ عشرة أيام.

وقالت الوزارة في بيان "وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 43 شهيدا، منهم 42 انتشالا، وشهيد متأثر بإصابته"، بالإضافة إلى تسع إصابات في الساعات الأربع والعشرين الماضية.

وبحسب الوزارة ارتفع عدد الجرحى بسبب الحرب إلى 111,580 جريحا.

وتشكّك إسرائيل في مصداقية أرقام الوزارة، إلا أن الأمم المتحدة تعتبرها ذات موثوقية.

وخلصت دراسة نشرتها مؤخرا مجلة "ذي لانسيت" الطبية البريطانية، إلى أنّ الأرقام الفعلية لضحايا الحرب في القطاع أعلى بنحو 40 بالمئة.

ويتعذّر على وكالة فرانس برس التحقق من حصيلة النزاع من مصادر مستقلة.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل: تسلمنا أسماء 3 رجال سيفرج عنهم من غزة غداً
  • "فرنسي إسرائيلي" ضمن الرهائن الثلاثة التي ستفرج عنهم حماس غدا
  • سموتريتش: إسرائيل ستعود للحرب في غزة بعد انتهاء المرحلة الأولى لصفقة الرهائن
  • ثالث عملية تبادل رهائن وسجناء ببن الإحتلال وحركة حماس في إطار الهدنة
  • خلال إطلاق سراح الرهائن.. نتنياهو يندد بـ"المشاهد الصادمة"
  • بالفيديو.. نتنياهو يندد بما أسماه "مشاهد صادمة" خلال إطلاق سراح الرهائن في غزة
  • خلال إطلاق سراح الرهائن.. نتنياهو يندد بـ"المشاهد الصادمة"
  • حماس: مماطلة إسرائيل بإدخال المساعدات قد تؤثر على إتفاق وقف الحرب وإطلاق سراح الرهائن
  • حماس: مماطلة إسرائيل بإدخال المساعدات قد تؤثر على إطلاق سراح الرهائن  
  • ‏وكالة الصحافة الفرنسية نقلًا عن مصادر من حماس: إسرائيل تؤخّر إدخال المساعدات لغزة وهذا قد يؤثّر على إطلاق الرهائن