وزير دفاع الاحتلال: انتقلنا للهجوم المتعاظم على قطاع غزة من الجو والبحر والبر
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
قال وزير دفاع الاحتلال يواف غالات إن الاحتلال الإسرائيلي انتقلت إلى "الهجوم المتعاظم" على قطاع غزة من الجو والبحر والبر.
وأضاف غالانت "نمر بظروف صعبة.. ولا بد من أن ننتصر في الحرب.. ستكون هناك مراحل أخرى سننفذها وسننتصر فيها ونحن نصنع الظروف لإستمرار المعركة"
وتابع "أهدافنا دقيقة ونفذنا ضربات ضد البنية التحتية لحركة حماس.
من جهة أخرى، قال غالانت "مستعدون لاحتمال التطور في الشمال وسلاح الجو جاهز لذلك... ندير حربا على جبهتين ومستعدون لأي تطور في الشمال".
وفي وقت سابق من اليوم الخميس، أفادت إذاعة جيش الاحتلال بتوغل قوات من الجيش إلى قطاع غزة ليلة الخميس، لشنّ سلسلة هجمات على أهداف لحركة "حماس"، مشيرة إلى أن هذا التوغل كان الأكبر منذ انطلاق عملية "السيوف الحديدية".
وأفاد المتحدث باسم جيش الاحتلال، بأن "قوات الجيش بقيادة لواء غفعاتي نفذت عملية مداهمة مركزة الليلة الماضية في منطقة شمالي قطاع غزة من خلال الدبابات، وذلك كجزء من تهيئة الظروف في المنطقة تمهيدا للمراحل اللاحقة من القتال".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جيش الاحتلال حركة حماس وزير دفاع الاحتلال المتحدث باسم جيش الاحتلال عملية السيوف الحديدية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني: روسيا أطلقت 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش الأوكراني، قال إن روسيا أطلقت نحو 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي.
وفي سياق آخر يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال: "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف: "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.