الفنان محمد نجاتي: قبلت أعمال فنية بسبب الأزمات الفنية
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
صرح الفنان محمد نجاتي وذلك من خلال استضافته في برنامج free time والذي يعرض علي شاشة قناة هي مع الإعلامية يارا والإعلامية نسمهار إن كل النجوم الكبار قبلوا أعمال فنية ماكنوش راضين عنها بسبب الظروف المادية.
و تابع: “وأنا عملت كده لكن مش ندمان عليهم وفي نجوم بتحصلهم أزمة في منتصف عمرهم وبعدين بيرجعوا أقوي والمهم لما اقدم عمل فني يكون مكتوب حلو ومخرج متمكن من أدواته اقدر من خلال أظهر الدور”.
وأضاف أن دوره في مسلسل بابا المجال لم يكن به بطولة لكن بفضل الله أصبح قادر على توضيح نموذج لظابط الشرطة ليشعر المشاهد أنه بطل من أبطال العمل.
برنامج “ free time “تقدمه الإعلامية يارا احمد والإعلامية نسمهار الصغير علي شاشة قناة هي يوم الخميس وتستضيف من خلاله عددا من نجوم الفن وتناقش أهم القضايا المطروحة بين الجمهور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نجوم الفن أعمال فنية محمد نجاتي جمهور يوم الخميس القضايا المطروحة مسلسل بابا المجال أبطال العمل
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من كارثة معيشية في اليمن بسبب استمرار تدهور العملة وتوقف الصادرات
عاود الريال اليمني تسجيل خسائر يومية أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، وبقية المناطق المحررة، مما انعكس سلباً على أسعار المواد الغذائية والاحتياجات الأساسية.
وأوضحت مصادر مصرفية أن سعر صرف الريال اليمني بلغ، في تداولات يوم الخميس، 2389 ريالاً لشراء الدولار الأمريكي، و2409 ريالات للبيع، فيما سجل سعر صرف الريال السعودي 628 ريالاً للشراء و631 ريالاً للبيع.
وأدى تراجع العملة المحلية إلى ارتفاع كبير في أسعار المواد الغذائية والاحتياجات الأساسية، حيث تجاوزت نسبة الزيادة 15 ضعفاً مقارنة بما كانت عليه قبل اندلاع الحرب إثر انقلاب مليشيا الحوثي في 21 سبتمبر/أيلول 2014.
ويعاني المواطنون من أوضاع معيشية صعبة للغاية نتيجة الانهيار الاقتصادي، وعدم انتظام صرف المرتبات، وندرة فرص العمل، التي إن توفرت تكون غالباً بأجور يومية لا تكفي لتلبية الاحتياجات الضرورية من طعام وشراب، في حين تبقى تغطية نفقات الخدمات الأساسية كالصحة والتعليم والسكن شبه معدومة.
وكشفت مصادر اقتصادية لوكالة "خبر" أن حالات التسول المتزايدة تعد إحدى النتائج المباشرة للأزمة الاقتصادية، في ظل وعود حكومية غير ملموسة استمرت لأكثر من ست سنوات دون تحقيق أي تغيير فعلي في وتيرة الأزمة.
وأكدت المصادر أن نافذين في الحكومة استغلوا نفوذهم للاستحواذ على موارد الدولة وفرض جبايات غير قانونية لصالحهم الشخصي، مما جعلهم من أبرز المتسببين في المضاربة بالعملة وافتعال الأزمات الاقتصادية.
وأشارت إلى أن المحاصصة داخل الحكومة كان لها أثر بالغ في تدهور الوضع الاقتصادي، وتفاقم الأزمات الخدمية كالكهرباء، والصحة، والتعليم، والطرقات، وغيرها.
وحذرت من خطورة عدم توحيد الأوعية الإيرادية للدولة، واستمرار توقف تصدير النفط والغاز لأكثر من عامين، إضافة إلى الانقسامات داخل الحكومة ومحاولات الإقصاء المتبادلة بين الأطراف.
وحملت المصادر جميع الأطراف مسؤولية تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية للمواطنين، وفرض سياسة التجويع، مؤكدة أن مثل هذه الممارسات تُعد جرائم لا تسقط بالتقادم.