هشام إسماعيل يكشف تطورات حالته الصحية بعد إصابته بقطع في غضروف الركبة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
كشف الفنان هشام إسماعيل، تطورات حالته الصحية، بعدما أصيب بقطع في غضروف الركبة، ما تسبب في تأجيل عرض مسرحية «طيب وأمير»، الذي كان مُقررًا تقديمها اليوم الخميس، على خشبة مسرح ميامي، في وسط البلد.
وأبدى الفنان هشام إسماعيل، اعتذاره لجمهور «طيب وأمير»، بعد تأجيل المسرحية لهذا الأسبوع، مؤكدًا لـ«الوطن»، أنه من الصعب الوقوف على خشبة المسرح، نظرًا لإصابة قدمه، و«تورمها» بشكلٍ كبير، لاسيما وأنّ شخصيته تتطلب حركة كثيرة على المسرح، «إنّ شاء الله أتحسن سريعًا وأعود للجمهور الأسبوع المُقبل».
وكشف هشام إسماعيل، كواليس إصابته، قائلًا: «فجأة وقت نزولي السلم، التوت القدم، وتورمت بشكلٍ ملحوظ، خاصة وأنني أجريت فيها عملية جراحية قبل فترة، وبعدما خضعت لفحوصات طبية، تبين إصابتي بقطع في غضروف الركبة، ليواصل رحلة العلاج».
وأوضح أنه تعاقد على مسلسل «حدوتة منسية» الذي انطلق تصويره مؤخرًا، لافتًا إلى أنه يتحامل على نفسه، نظرًا لإصابته، ويواصل التصوير، مع مراعاة حالته الصحية تلك الأيام، إذ وجه الشكر لجمهوره الذي سانده ودعمه في هذه الأزمة الصحية.
العرض المسرحي «طيب وأمير» الذي كتبه أحمد الملواني، يضم عددا من فناني فرقة المسرح الكوميدي، أبرزهم هشام إسماعيل، عمرو رمزي، تامر فرج، سيد الروبي، أحمد السلكاوي، ديكور حمدي عطية، إضاءة أبوبكر الشريف، أزياء أميرة صابر، استعراضات أسامة مهنا، موسيقى كريم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هشام إسماعيل غضروف الركبة طيب وأمير حدوتة منسية هشام إسماعیل
إقرأ أيضاً:
النجم «بيكهام» يكشف عن إصابته بمرض مزمن
شارك النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام، لاعب مانشستر يونايتد وريال مدريد سابقا، علانية معاناته من مرض التهاب الجلد التأتبي، وهو حالة جلدية مزمنة تؤدي إلى الحكة الشديدة.
وقد شاطر دافيد بيكهام، البالغ من العمر 49 عاما، كيف أن الطقس البارد يؤدي إلى تفاقم أعراض المرض، ويشير الخبراء إلى أنه في حين لا يوجد سبب واحد لالتهاب الجلد التأتبي، فإن الاستعداد الوراثي وتشوهات الجهاز المناعي والعوامل البيئة تلعب دورا مهما.
وغالبا ما تؤدي الأشهر الأكثر برودة إلى زيادة الأعراض، والتي لا تؤثر على الأطفال فحسب، بل على عدد متزايد من البالغين، مع انخفاض درجات الحرارة، يعاني المصابون، بما في ذلك مالك إنتر ميامي الأمريكي، من انزعاج متزايد بسبب الجلد الجاف والمتهيج.
ومن المرجح أن تكون العوامل البيئية مثل الطقس واختيارات نمط الحياة قد ساهمت في صراع بيكهام المستمر مع المرض.
وأكدت التقارير أنه لا يوجد علاج نهائي لالتهاب الجلد التأتبي حاليا، ولكن هناك علاجات يمكن أن تساعد في السيطرة على النوبات وتحسين نوعية الحياة، ويوصي الأطباء بخطوات عملية مثل استخدام الكمادات الباردة لتخفيف الحكة، ووضع مرطبات تحتوي على مكونات مثل المنثول أو البوليدوكانول لتهدئة الجلد.
ووفقا لإنريكي غوميز دي لا فوينتي، أخصائي في عيادة الأمراض الجلدية الدولية في مدريد، هناك ارتفاع ملحوظ في حالات التهاب الجلد التأتبي لدى البالغين، حيث تستمر العديد من الحالات منذ الطفولة، بينما تظهر حالات أخرى في وقت لاحق من الحياة.