التحالف الوطني: الجمعيات والمؤسسات مستمرة في توفير المساعدات الإغاثية لغزة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
كشف طلعت عبد القوي عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي، تفاصيل مجهودات التحالف من أجل توفير المساعدات الإنسانية تمهيدا لدخولها إلى قطاع غزة .
بتوجيهات الرئيس.. التحالف الوطني: تخطيط نوعي لتلبية احتياجات أهالي غزة أول تعليق من أمريكا بشأن تدخل التحالف الدولي عسكريا ضد حماس
وقال طلعت عبد القوي في مداخلة هاتفية على قناة " إكسترا نيوز"، :" التحالف الوطني يقوم بدوره لتوفير المساعدات الإغاثية للأشقاء في قطاع غزة ".
وأضاف طلعت عبد القوي :" قمنا بتجميع مواد غذائية وخيام ومستلزمات طبية كي يتم إيصالها إلى قطاع غزة"، مضيفا:" من الضروري أن يستمر إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة ".
وتابع طلعت عبد القوي:" هناك كميات كبيرة من المساعدات أمام معبر رفح تنتظر الدخول لقطاع غزة"، مضيفا:" مطار العريش يستقبل يوميا طائرات من مختلف دول العالم التي تقدم مساعدات على غزة ".
وأكمل طلعت عبد القوي:" الجمعيات والمؤسسات المتواجدة في التحالف الوطني مستمرة في توفير المساعدات الإغاثية والمواد الغذائية والمستلزمات الطبية ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التحالف التحالف الوطني مصر المساعدات قطاع غزة التحالف الوطنی طلعت عبد القوی
إقرأ أيضاً:
مصدر: مصر تواصل جهودها للتهدئة وإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة
أكد مصدر مصري مطلع، مساء اليوم السبت، أن مصر تواصل جهودها مع الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي من أجل التوصل للتهدئة بقطاع غزة والسماح بإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية للقطاع، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأضاف المصدر المطلع، أن مصر تبذل جهودا مكثفة لعودة المسار التفاوضي المتوقف منذ يوليو الماضي.
وأشار المصدر، إلى أن حركتي التحرير الوطني الفلسطيني «فتح»، والمقاومة الإسلامية «حماس»، لديهما نظرة إيجابية تجاه التحركات المصرية بشأن تشكيل لجنة الإسناد المجتمعي رغم التحديات التي تواجه القضية الفلسطينية.
تصعيد الاحتلال في الشرق الأوسطوالتصعيد في الشرق الأوسط لا يزال مستمرا بشكل أكبر من ذي قبل، حيث أن مهاجمة الاحتلال الإسرائيلي وتصعيدها الكبير ضد حزب الله في الأيام الأخيرة، زاد الأمور تعقيدا، وتم التوقع أن يزداد التصعيد بشكل كبير بين حزب الله والاحتلال، بحجة تأمين عودة سكان الشمال إلى مستوطناتهم.
وما جعل الأحداث مشتعلة بشدة، هو اغتيال الاحتلال لـ حسن نصر، الأمين العام لحزب الله اللبناني، بعد مجموعة الاغتيالات الأخرى التي نفذّت ضد عدد من قيادات حزب الله.
وبعد استشهاد يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، في اشتباك مع قوات الاحتلال، لا يمكن توقّع إلى أي مدى سيصل مستوى التصعيد، خصوصا مع استمرار بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال في وضع العراقيل أمام مفاوضات صفقة تبادل المحتجزين ووقف إطلاق النار، حيث أن ذلك يؤجج نيران الغضب بشكل كبير في الضفة الغربية ويجعل التصعيد فيها مشتعلا.
كما لا يمكن التغاضي عن الوضع الكارثي الذي يمر به سكان غزة سواء في الشمال أو الجنوب، الذين يموتون بسبب الجوع أو بسبب قصف الاحتلال أو بسبب نقص الدواء، وكل ذلك كفيل بالقول أن الإقليم بـأكمله على حافة الهاوية، وأن المفاوضات التي لا تزال مستمرة حتى هذه اللحظة والتي تتم بوساطة مصرية قطرية أمريكية تعد الأمل الوحيد لإنهاء كل هذه الحروب.
اقرأ أيضاًمصدر أمني: حـماس تتمسك بعدم تجزئة المفاوضات خوفا من تسليم الأسرى ثم عودة الاحتلال لإطلاق النار
حزب الله يستهدف 3 قواعد عسكرية للاحتلال
استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين برصاص الاحتلال في جباليا شمال غزة