يبدأ اعتبارا من منتصف الليلة، العمل بـ التوقيت الشتوي، عن طريق تأخير الساعة بمقدار 60 دقيقة، وذلك وفقا للقانون رقم (24) لسنة 2023.

وقال الإعلامى محمد على خير، خلال برنامج “المصرى أفندى”، المذاع عبر قناة “المحور”، إن العديد من الدول تلجأ لـ تطبيق التوقيت الشتوي وتغيير الساعة، بهدف توفير أكبر قدر ممكن من الطاقة.

 

شخلعة للمواطنين 

وعلق محمد على خير على قائلا:" تأخير وتقديم الساعة دا شخلعة لمواطني الدول"، لافتا إلى أن العودة للعمل بالتوقيت الشتوي، منتصف الليلة الخميس، لأن غدا الجمعة ويليها السبت إجازات.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التوقيت الشتوي العمل بالتوقيت الشتوي تطبيق التوقيت الشتوي تغيير الساعة تأخير الساعة

إقرأ أيضاً:

محمد كركوتي يكتب: التعريفات بين الحل والتوتر

الاهتمام الأكبر في الوقت الراهن في ساحة «معارك» التعريفات، ينصب على المفاوضات التي تجري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
 واشنطن لم تحسم كل الملفات بهذا الخصوص، بما فيها تلك المتعلقة بالجارتين كندا والمكسيك وغيرهما، إلى جانب غموض المشهد تماماً بشأن العلاقات التجارية المستقبلية مع الصين.
 أوروبا ترغب بالفعل في الوصول إلى حلٍّ في غضون الأيام القليلة المقبلة، وهذا الكلام لم يصدر عن الأوروبيين، بل عن الأميركيين أنفسهم، الذين قرروا في عهد إدارة الرئيس دونالد ترامب، بأن لا مكان في هذا الميدان لـ«العلاقة» التحالفية الخاصة مع القارة العجوز، بصرف النظر عن عمقها التاريخي، ومراحل التطور المحورية التي مرّت بها. 
اليوم المسألة باتت، منحصرة بحجم الرسوم المفروضة على السلع الأميركية، التي يعتقد البيت الأبيض، أنها ظالمة، وينبغي «تصحيح» الميزان التجاري، من جميع الدول.
لا غنى عن اتفاق مع الاتحاد الأوروبي، وهذا الأخير مستعد بالفعل، طالما أن الرسوم المقبلة ستكون ضمن النطاق المقبول أي 15% على معظم الواردات من دوله، وهذا يشمل قطاع السيارات، لكن الرسوم الأعلى ستكون من نصيب الحديد والصلب التي قد تصل إلى 50%. لكن هذا ليس نهاية المطاف فالمسألة ستحسم على مكتب الرئيس الأميركي، ولأن الأمر ليس واضحاً تماماً، وضع الأوروبيون خطة تبلغ قيمتها 100 مليار يورو، إذا ما فشلت المفاوضات ففي حال الفشل، ستفرض واشنطن رسوماً تصل إلى 30% على كل الواردات الأوروبية.
ويبدو واضحاً، أن الجانب الأميركي بات أكثر ميلاً للاتفاق، إلا إذا حدثت مفاجآت قد تصدر غالباً من البيت الأبيض فالأوروبيون لن يستسلموا بسهولة، ولديهم «أسلحتهم» القوية كما يعتقدون.
الاتفاق التجاري الأوروبي الأميركي، سيعطي إشارات إيجابية مهمة «إذا ما تم»، للمفاوضات الأخرى بين الولايات المتحدة وبقية الدول الصناعية المحورية، وبعض هذه الدول يقترح حلاً مقبولاً جداً، يستند إلى رفع مستوى استثماراتها في البر الأميركي، وهذا ما يسعى دونالد ترامب إلى تحقيقه منذ عودته للحكم، الأمر الذي سيُهدأ بالضرورة توتر العلاقات على الجانب التجاري، فيما يختص بالرسوم، الأيام المقبلة ستكون حاسمة بالفعل بالنسبة لـ«حرب» التعريفات التي لم تندلع بصورة مفتوحة بعد. 
والواضح أن أياً من الأطراف لا يريدها أن تصل إلى هذه المرحلة، لأنها ستنال من الجميع.

أخبار ذات صلة محمد كركوتي يكتب: في الإمارات.. نمو سياحي قوي محمد كركوتي يكتب: مكافحة غسيل الأموال بلا هوادة

مقالات مشابهة

  • تأخير الساعة 60 دقيقة.. موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2025 ‏في مصر
  • أزمة كركوك-جيهان.. خسائر الجميع تتراكم وبغداد قد تلجأ لتجميد أصول تركية
  • حكومة ترامب تلجأ للذكاء الاصطناعي لحذف 100 ألف قانون فدرالي
  • محمد كركوتي يكتب: التعريفات بين الحل والتوتر
  • موعد انتهاء التوقيت الصيفي وبدء الشتوي
  • مصر تلتقي لبنان بنهائي بطولة بيروت الدولية لكرة السلة.. الليلة
  • الليلة.. مصر تلتقي لبنان بنهائي بطولة بيروت الدولية لكرة السلة
  • الساعة 12 صباحًا تعود 11 مساءً يوم خميس.. انتهاء التوقيت الصيفي بهذا الموعد
  • موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2025 في مصر.. تأخيرها الساعة في هذا الموعد
  • موعد انتهاء التوقيت الصيفي 2025.. تأخير الساعة 60 دقيقة في هذا الموعد