بوابة الوفد:
2024-11-27@10:02:35 GMT

الشخص الباهت!!

تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT

الدنيا مدرسة مهما حاولت سوف تجد نفسك لا تعرف شيئا. هناك من لا يحاول أن يفهم منها، يكتفى بما هو عليه شأنه شأن باقى الكائنات، هؤلاء لا طعم لهم ولا لون ولا رائحة، لا تستطيع الإمساك بهم، ولا يشكلون أى خطر إلا على أنفسهم، هؤلاء قال عنهم «شوقى» فى مسرحيته «مصرع كليوباترا» «أسمع الشعب «ديون» كيف يوحون إليه.

. ملأ الجو هتافاً.. بحياتى قائلين.. اثر البهتان فيه وانطلى الزور عليه... يا له من ببغاء عقله فى أذنيه» وهكذا شكسبير فى مسرحيته «يوليوس قيصر» التى أشار فيها إلى قدرته على توظيف وتحريك مشاعر الغوغاء حيث يقول «أيها الشر إنك على بُعد خطوة فاسلك غايتك بالدمار كيفما شئت» فإن هياج هؤلاء غايته الدمار، هؤلاء هم من استباحوا الوطن وإنسانيته. وأن اشد الأزمات تلك التى يهتف فيها الشعب بحياة قاتليه، مأخوذين بكلمات خادعة، هؤلاء للأسف الشديد يسيطرون على أهل الربط والأمر ويقدمون أنفسهم على أنهم يستطيعون توسيع الملابس على أى شكل حتى تستوعب أكبر قدر من التعليمات الصادرة لهم ويتصورن أنهم أنجح الناس. إن ما يفعلون لا يخرج عن كونه موضة بشعة لا تخرج عن غطرسة جاهل لا عقل له.

لم نقصد أحدا!!                      

        

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مصرع كليوباترا

إقرأ أيضاً:

40 سرا لحياة سعيدة.. سيدة يتخطى عمرها الـ90 عاما تكشف أهم المفاتيح  

الحياة مليئة بالتحديات والصعوبات التي قد تؤثر بالسلب على البعض، لذا فإن المواجهة وخلق جو مفعم بالحيوية هو الحل الوحيد لعيش حياة سعيدة، وكشفت إحدى البريطانيات 40 سرًا للحياة سعيدة من خلال تجربتها التي استمرت لعقود طويلة مليئة بالحب والمودة مع من حولها خاصة زوجها.

وأوضحت البريطانية باربرا تايلور، البالغة من العمر 91 عامًا، في حديثها لصحيفة الديلي ميل البريطانية، تجربتها في تأسيس أسرة سعيدة، إذ اتبعت 40 خطوة على النحو التالي:

المرأة هي السبب الرئيسي في جعل الزواج ناجحًا.

تقبل حقيقة أن النفوس تتغير مع مرور الوقت، وأن الاهتمام المتبادل لجميع الأطراف، يعمل على تحقيق السعادة للأسرة.

تجنب المشاجرة على الأمور البسيطة مثل اختيار الملابس الملائمة لمناسبة ما وألوانها، بل يجب ترك مساحة للطرف الآخر حتى يختار ما يريده.

الحذر عند الدخول في نقاشات حادة

الحذر عند الدخول في جدالات أو نقاشات حادة لأن بعض الكلمات قد تؤذي، لذا يجب على كل شخص مراجعة كلماته، قبل أن ينطقها، خاصة في الأماكن العامة لأن ذلك قد يعني التقليل من شأن الشخص الذي تحبه أمام الآخرين.

الرد على الإساءة بالحسنى.

إخبار الشريك بأنك تحبه لأن الكلمات الإيجابية تقوي من أواصر المودة والحب.

استشارة أصحاب الرأي والخبرة قبل اتخاذ قرارات مصيرية.

عدم السير دون نقود، إذ يمكن شراء هدايا أو أشياء لإسعاد أفراد الأسرة.

لا يمكن تطبيق أي فكرة دون دراستها جيدًا.

وجود صديق أو صديقة مقربة في حياة الشخص أمر مهم للغاية للحصول على نصيحته والدخول معه في نقاشات بشأن بعض الأمور.

ليس كل شيء يروى للإخوة بل يجب أن يكون الأخ صديقا.

توجد أوقات لا يكون فيها الشريك بحالة جيدة

هناك أوقات لا يكون فيها الشريك بحالة جيدة، وهذا أمر طبيعي، لذا يجب الصبر ومشاركته آلامه.

مشاركة الشريك أو الأبناء رحلات التسوق لشراء الملابس، فبعض الأمور البسيطة تساعد على تقوية العلاقات.

الاعتناء بالأشياء للحفاظ عليها أطول فترة ممكنة، فليس من الطبيعي استبدالها بمنتجات جديدة باستمرار.

موقف الشخص تجاه الآخرين سيحدد موقفهم تجاهه.

تقبل النقد البناء وليس الهدام.

عدم تضييع الوقت على وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة عند الشعور بالملل الشديد، فهناك أشياء أكثر أهمية ومتعة يمكن فعلها.

لا تبدأ بقراءة كتاب أبدًا قبل أن تعرف كيف سينتهي؟ حتى لا يؤثر بالسلب على النفسية، فالقصص التي تنتهي بنهاية حزينة يفضل تجنبها.

الشخصية هي التي تدفع كل شيء إلى الأمام، لذا يجب أن تتميز بشخصية قادرة على تحمل المسئولية.

عدم الالتفات إلى الكلام السلبي، بل يجب التركيز على المهمات المطلوبة لجني ثمار النجاح.

ضع قلمًا ومفكرة في الحقيبة، وكتابة الأفكار التي تراود العقل، فربما تكون سببًا في تحقيق نجاح أو إنجاز جديد.

ينصح بالتعبير عن الآلام النفسية التي يعيشها الشخص، بكتابة أي شيء، من باب التنفيس عن النفس.

الالتزام بالمواعيد وعدم التخلف عنها إلا في الضرورة القصوى.

عدم الغياب عن موعد مع الطبيب، بل يجب الكشف على صحة الجسم باستمرار.

الاعتناء بالنظافة الشخصية، وهي أهم القواعد التي يجب اتباعها.

الذهاب إلى صالونات التجميل باستمرار.

تجنب التعرض لأشعة الشمس بصورة مستمرة، لأنها قد تضر بالبشرة.

ممارسة بعض الأنشطة الضرورية، مثل التمارين الرياضية.

تعلم ثقافات جديدة خلال أوقات الفراغ، لأن ذلك يعمل على إثراء جانب من المعرفة.

الابتسامة في وجه الآخرين خاصة الشريك، فليس له ذنب بما تمر به من أزمات نفسية.

الحزن لا يختفي أبدًا، فهو يبقى مع الشخص ولكن يجب تعلم كيفية التعايش معه.

إيجاد التوازن بين العمل والحياة

إيجاد التوازن بين العمل والحياة لأنه أحد أسباب النجاح.

استمع إلى الموسيقى واستمتع بها لأنها تساعد في شفاء الروح.

ضرورة التوقف عن القلق والتوتر.

استرجاع الذكريات السعيدة وتلاشي الأمور الحزينة.

يجب أن يكون الشخص صادقًا مع نفسه.

التركيز على الشغف لأنه أساس استمرار الحياة.

عدم التوقف عن التعلم مهما كان، فالمعرفة أهم شيء يمكن الحصول عليه بالوقت الحالي.

خلق مساحة من الحرية للشريك وعدم التدخل في كل أموره.

عدم مقارنة النفس بالآخرين.

مقالات مشابهة

  • عائدون إلى الجنوب يعثرون على رسائل من حزب الله... هذا ما جاء فيها (صور)
  • علامات تكشف تعرضك لصدمة في الطفولة!
  • الخوف.. الشعور الذي جلب التأتأة والمعاناة لأحمد
  • 40 سرا لحياة سعيدة.. سيدة يتخطى عمرها الـ90 عاما تكشف أهم المفاتيح  
  • دعاء رفع الظلم.. ردده واترك أمرك في يد الله
  • غوقة: السلطة لا تقرّب إلا من تراه يهلل لها ويدعم سياستها
  • الأتباع و”مزاج” واشنطن!
  • “بعيدون عن الشعب”.. رأي “صادم” لعادل إمام في المثقفين
  • إشادة كبيرة في لبنان بالحملة الشعبيّة اليمنية “ويؤثرون على أنفسهم” المساندة لنازحي لبنان
  • النُضج ليس مسألة عُمر