النائبة سحر البزار تعبّر عن امتنانها للاستخدام الحكيم للخط الساخن للصحة النفسية
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
النائبة سحر البزار تعبّر عن امتنانها العميق للاستخدام الحكيم للخط الساخن للصحة النفسية 16328 الذي اهدته النائبة سحر البزار لوزارة الصحة المصرية، لمساعدة العائلات في غزة خلال الأوقات الصعبة التي يواجهونها.
يأتي هذا الاستخدام الحكيم للخط الساخن في سياق الحاجة الملحة للدعم النفسي والاجتماعي للعائلات في غزة، خاصةً في ظل التحديات النفسية الهائلة نتيجة للحرب ونقص الخدمات الطبية في غزة.
تؤكد البزار على أهمية تقديم الدعم والرعاية للأفراد والعائلات خلال هذه الأوقات الصعبة.
قدمت البزار الخط الساخن لوزارة الصحة المصرية وتم دمجه ضمن المنصة الإلكترونية التي تم إطلاقها في مارس 2022 لخدمة جميع المواطنين المقيمين في مصر.
الآن، خلال الأوقات الصعبة في غزة، كان من الحكمة توسيع الخدمة لتشمل العائلات التي تواجه تحديات نفسية كبيرة بسبب الحرب.
في الختام، تدين البزار الحرب وتدعو إلى وقف فوري لإحلال السلام والاستقرار في المنطقة.
تشكر البزار جميع الأطراف ذات الصلة التي ساهمت في تنفيذ هذا المشروع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة الصحة النفسية فی غزة
إقرأ أيضاً:
الحكومة تؤيد طلب تخفيض فترات البحث عن البترول والغاز الطبيعي
أيد ممثلو الحكومة ما طالبت به النائبة نهى أحمد زكي، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بضرورة النظر في تخفيض فترات البحث في اتفاقيات البحث والاستكشاف والتي تصل إلى ٩ سنوات، وقد تمتد لأكثر من ذلك نتيجة تمديد الاتفاقيات.
جاء ذلك خلال مناقشات لجنة الطاقة والبيئة والقوى العاملة، بشأن اتفاقيات البحث والاستكشاف الناتجة عن المزايدة العالمية للبحث عن البترول والغاز بالبحر الأحمر، والتي طرحتها شركة جنوب الوادي المصرية القابضة للبترول، وأعلنت نتيجتها في ٢٠١٩ والتي طرحت فيها عدد من القطاعات فازت بها مجموعة من الشركات العالمية.
وأسفر اجتماع اللجنة عن التوافق على ضرورة العمل على تخفيض مجمل فترة اتفاقيات البحث والاستكشاف عن مدة التسع سنوات المعمول بها حاليا، في الاتفاقيات الجديدة خلال الفترة المقبلة الأمر الذي من شأنه الدفع بإسراع وتيرة العمل في تلك المنطقة الواعدة.
وأشارت النائبة نهى أحمد زكي إلى أن قطاع البترول قام خلال الأعوام الماضية بجهود حثيثة في سبيل استغلال، وتعظيم القيمة الاقتصادية لثروات مصر الطبيعية، وأن اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين مصر والمملكة العربية السعودية في البحر الأحمر، مكنت الدولة المصرية من طرح منطقة البحر الأحمر الواعدة لعمليات البحث والاستكشاف.