ويجز يرفع علم فلسطين في كندا.. ويدعم غزة مالياً
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
حرص مطرب الراب المصري ويجز على إبراز دعمه الكامل للقضية الفلسطينية، أثناء حفله الأخير في كندا، ليتحول الحفل إلى تظاهرة سلمية داعمة للشعب الفلسطيني، ومؤازة ضحايا القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة.
وخلال الحفل، أظهر ويجز تضامنه من خلال رفع العلم الفلسطيني، مطالباً الجمهور بفتح بث مباشر على مواقع التواصل الاجتماعي، والهتاف بالحرية لفلسطين.
ونشر ويجز مقطع فيديو من الحفل، أثناء هتافه "الحرية لفلسطين".
وأعلن يجز تبرعه بجزء من أرباح جولته الغنائية من أجل دعم غزة.
وقال ويجز: "بينما تنفطر قلوبنا على إخواننا في غزة والعنف المستمر، نعتقد أنه من الضروري استخدام منبرنا وصوتنا للوقوف تضامنًا مع فلسطين خلال هذه الأوقات المأساوية، لقد قررنا استخدام هذه الجولة وصوتنا لرفع مستوى الوعي حول المعاناة المستمرة لإخواننا وأخواتنا الفلسطينيين، والتي تحملوها لسنوات".
وأضاف ويجز: "في إطار سعينا لتقديم الدعم لشعبنا الفلسطيني والمدنيين في غزة والضفة الغربية، سيتم التبرع بجزء من أرباح جولتنا القادمة لجهود الإغاثة ورفع المعاناة عنهم.. نريد أن نقدم أكبر قدر ممكن من المساعدة والوعي".
A post shared by W E G Z | ويجز (@wegzofficial)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
لبنان: فرنجية ينسحب من سباق الرئاسة ويدعم قائد الجيش جوزيف عون
يمانيون../
أعلن رئيس تيار المردة، سليمان فرنجية، اليوم الأربعاء، سحب ترشيحه من سباق رئاسة الجمهورية في لبنان، مؤكداً دعمه الكامل لقائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون.
وفي منشور عبر منصة “إكس”، أوضح فرنجية أن سحب ترشيحه جاء بعد توفر ظروف انتخاب رئيس جديد للجمهورية، مشيراً إلى أن ترشيحه لم يكن يومًا عائقًا أمام العملية الانتخابية.
وأكد أن هذا القرار جاء “إزاء ما آلت إليه الأمور” و”انسجامًا مع مواقفه السابقة”.
كما وجه فرنجية شكره للذين صوّتوا له، معربًا عن دعمه الكامل لعون، الذي يتمتع بمواصفات تحافظ على مكانة الرئاسة الأولى. وأعرب عن أمله في أن “يجتاز لبنان هذه المرحلة بتوحيد الصفوف وبالوعي والمسؤولية”.
ومن المقرر أن يعقد مجلس النواب اللبناني جلسة يوم غد الخميس لاختيار رئيس جديد للجمهورية، مع ترجيح أن يكون اسم جوزيف عون الأوفر حظًا في ظل الانقسام السياسي المستمر، وذلك بعد أكثر من عامين من شغور المنصب الرئاسي.