مصراوي:
2024-12-28@01:23:26 GMT

نجاح أول تجربة سفر بجواز سفر رقمي من لندن إلى روما

تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT

نجاح أول تجربة سفر بجواز سفر رقمي من لندن إلى روما

كتب- محمد عبيد:
أعلن الاتحاد الدولي للنقل الجوي "اياتا"نجاح أول تجربة سفر بجواز سفر رقمي متكامل، وذلك من أول شراء التذكرة الكترونياً وحتى الوصول على رحلة تابعة للخطوط البريطانية أقلعت من مطار هيثرو (LHR) في لندن إلى مطار فيوميتشينو (FCO) في العاصمة الإيطالية روما مع الخطوط الجوية البريطانية.

وقال ويلي والش رئيس الاتحاد الدولي للنقل الجوي "اياتا"، إن رؤيتنا للسفر في المستقبل رقمية بالكامل ومضمونة بالهوية البيومترية في حين أن التكنولوجيا موجودة للقيام بذلك في كل مرحلة من مراحل السفر وانهاء الإجراءات.

من جانبه قال نيك كارين، نائب الرئيس الأول للعمليات والسلامة والأمن في "اياتا" ، إن هذا النجاح سيفتح عالما من الاحتمالات لرحلات أبسط في المستقبل، وأوضحت رحلة اليوم إمكانات تجربة سفر رقمية متكاملة تماما في المستقبل بالاستفادة من القياسات الحيوية.

وتابع كارين اشتملت التجربة علي عدة أجزاء بدأت بقيام الراكب بشراء التذكرة إلكترونياً عبر الهاتف المحمول من وكيل سفر، وتمكن الراكب من اختيار أفضل عروض السفر بين شركات الطيران التي تستخدم نظام البيع الجديد للتذاكر (NDC).

وقال "كارين"، بمجرد أن اختيار الراكب للتذكرة تم إنشاء طلب كرقم اعتماد قابل للتحقق يمكن تخزينه في محفظة رقمية ، حيث يتم تخزين جميع المعلومات عن الرحلة في بيانات يمكن التحقق منها وقراءتها كرمز الاستجابة السريعة "الباركود".

وأشار إلى أن جواز السفر الرقمي يتيح القيام بإنهاء الإجراءات قبل وصول المسافر إلى المطار، سوف تكون بيانات الراكب مخزنة في المحفظة الرقمية الخاصة به ويمكن مشاركاتها مع شركة الطيران لتأكيد جاهزية متطلبات وثيقة السفر الخاصة به، وهي اجراءات لتبسيط وتأمين السفر كما سوف يتم ابلغ المسافر بالمقعد الخاصة به علي الطائرة عبر رسالة نصية، وسوف تصبح بطاقات الصعود للطائرات التقليدية "البورينيج" اختيارية إذا تم تقديم المسافرين وقبول تجربة غير تلامسية في المطار.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني إياتا طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

أسماء الأسد تحتضر والأطباء يضعونها في عزلة وصحتها في تدهور

  

 نشرت صحيفة “ديلي تلغراف” تقريراً أعده بن فارمر قال فيه إن أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، تعاني من سرطان الدم، ولديها فرصة نجاة منه 50/50، وقد وضعها الأطباء في عزلة في ظل تدهور صحتها.

وعُزلت زوجة الرئيس المخلوع لحمايتها من الالتهابات، ولا يمكن أن تكون في غرفة مع أي أحد.

وقالت الصحيفة إن والدها، أخصائي أمراض القلب فواز الأخرس، يقوم بالعناية بها وهو “حزين جداً”، حسب مصادر على اتصال مع العائلة.

وهرب الأسد وعائلته إلى موسكو بعدما فقد السيطرة على الحرب الأهلية التي استمرت 13 عاماً.

وأعلنت “الرئاسة السورية”، في أيار/مايو هذا العام، عن تشخيص “السيدة الأولى”، في حينه” بمرض سرطان الدم النقوي الحاد، وهو نوع عدواني من السرطان يصيب نخاع العظم والدم.

وفي الماضي تلقت علاجاً من سرطان الثدي، وأعلنت، في آب/أغسطس 2019، أنها تعافت “كلياً” من المرض بعد عام من العلاج. ويُعتقد أن السرطان عاود الظهور بعد فترة من التحسّن.

وقال أحد المصادر الذي تَواصَلَ مع الأسرة في الأسابيع الأخيرة: “أسماء تحتضر، ولا يمكنها أن تكون في نفس الغرفة مع أي شخص”. وقال مصدر آخر، وكان على اتصال مع الأسرة في موسكو: “عندما يعود سرطان الدم، فهو شرس”، و”كان لديها في الأسابيع الماضية نسبة 50/50” للنجاة.

 

ويُعتقد أن أسماء الأسد نُقلت للعلاج إلى موسكو قبل إقناع الكرملين زوجها بالفرار، بعد التقدم السريع لقوات المعارضة السورية.

وكان والدها، وهو طبيب معروف في شارع هارلي بلندن، يشرف عليها، أولاً في الإمارات العربية المتحدة ولاحقاً في موسكو.

وجاء الكشف عن حالتها الصحية وسط تقارير أنها ملّت من القيود المفروضة عليها في موسكو، وتريد العودة إلى لندن للعلاج، وطلبت الطلاق. وفي وقت لاحق نفى الكرملين التقارير عن طلبها للانفصال عن زوجها.

وقد استبعدت الحكومة البريطانية أي فرصة لعودتها، في وقت قال وزير العدل في حكومة الظل المعارضة إن عودتها إلى بريطانيا ستكون إهانة للملايين من ضحايا الأسد.

وقالت الصحيفة إن مصدر التقارير عن طلبها الطلاق كان صحافياً تركياً نقل عن دبلوماسيين روس.

ورغم الدعم العسكري والمالي الذي قدمته روسيا للأسد منذ عام 2015 من أجل الحفاظ على منصبه، إلا أن العلاقة بين الأسد والرئيس الروسي فلاديمير بوتين بردت في الأشهر الأخيرة.

وابتعدا عن بعضهما، في ظل رفض الأسد إجراء إصلاحات والتفاوض مع حركات المعارضة. وأصبحت هزيمة الأسد، ورغم ما تلقاه من دعم روسي، إحراجاً لبوتين، حسب قول المراقبين والمحللين.

فهزيمته وهروبه قد تؤدي إلى خسارة روسيا قاعدتها البحرية في طرطوس والجوية في حميميم قرب اللاذقية، وهما قاعدتان مهمتان لعمليات روسيا في أفريقيا.

ونشأت أسماء في منطقة أكتون غرب لندن مع والدها فواز ووالدتها سحر، التي كانت تعمل سابقاً في السفارة السورية، وشقيقيها فراس (46 عاماً) وإياد (44 عاماً).

وحصلت على الدرجة الأولى في علوم الكمبيوتر من كلية كينغز بجامعة لندن، وعملت في البنوك بلندن قبل أن تتعرف على الأسد في عام 1992.

ولم يكن بشار مرشحاً لخلافة والده، لكن مقتل شقيقه باسل عام 1994 دفعه نحو السياسة بعد وفاة والده عام 2000.

وقد اهتزت صورة الزوجين الإصلاحية بعدما قمع بشار الأسد التظاهرات السلمية في عام 2011. وفرضت وزارة الخارجية عقوبات على أسماء لدورها في دعم زوجها.

وقالت الوزارة، هذا الشهر، إنها لن توافق على عودتها إلى بريطانيا. وقال ديفيد لامي، وزير الخارجية: “أود التأكيد أنها شخص يتعرض لعقوبات، وليس مرحباً بها في بريطانيا”، و”سأعمل كل ما بوسعي”، والتأكد بأن أي فرد من عائلة الأسد “لن يجد مكاناً في بريطانيا”.

ولدى أسماء ثلاثة أولاد: حافظ، الذي ناقش أطروحة الدكتوراه في الرياضيات بجامعة موسكو الحكومية، مع بداية الحملة التي أطاحت بوالده، وزين وكريم

 

مقالات مشابهة

  • لخدمة أكثر من (28) مليون هوية رقمية .. منصة “أبشر” حلول رقمية تسابق الزمن
  • روما تتابع باهتمام.. السلطات الإيرانية تعتقل صحفية إيطالية في طهران
  • من لندن إلى بغداد: أسرار ومفاجآت في حياة الشيخ مصطفى إسماعيل
  • "وحش لندن".. قاطع أجساد النساء الذي ظهر قبل جاك السفاح
  • بن ناصر معني بمواجهة روما
  • أسماء الأسد تحتضر والأطباء يضعونها في عزلة وصحتها في تدهور
  • سوق للمواشي بـ 3 أطراف.. مسجلين عبر منصة رقمية
  • شركات روسية تبدأ باستخدام عملات رقمية في مدفوعاتها الدولية
  • بريطانيا تحقق بعد دهس مارة في لندن
  • اعتقال رجل صدم عدداً من المارة في لندن