حماة-سانا

وقعت أضرار مادية جراء سقوط 3 قذائف صاروخية أطلقتها التنظيمات الإرهابية على قرى بسهل الغاب، واعتداء طائرة مسيرة بالقنابل على بلدة الربيعة بريف حماة.

وذكر مصدر في قيادة شرطة حماة أن التنظيمات الإرهابية المنتشرة بريف إدلب أطلقت 3 قذائف صاروخية على الأحياء السكنية في قرية ناعور شطحة بمنطقة سهل الغاب في ريف حماة الغربي، ما أدى إلى وقوع أضرار مادية في ممتلكات الأهالي والممتلكات العامة.

وأضاف المصدر: إن طائرة مسيرة أطلقتها التنظيمات الإرهابية ألقت قذيفتين فوق بلدة الربيعة بريف حماة الغربي ما أدى إلى وقوع أضرار مادية.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: أضرار مادیة

إقرأ أيضاً:

كيف نحمي بشرتنا من أضرار أشعة الشمس؟

تشهد العديد من مناطق العالم موجات حر شديدة هذا العام مما رفع من مخاطر التعرض لأشعة الشمس الحارقة لفترات طويلة، وما لذلك من تأثيرات طويلة على البشرة قد تؤدي بالنهاية للإصابة بسرطان الجلد.

ولتفادي هذه المخاطر ينصح الخبراء بمجموعة من الإجراءات الوقائية التي من شأنها أن تقلل نسبة الإصابة بالسرطانات المختلفة التي تصيب الجلد.

وبحسب صحيفة "واشنطن بوست" فإن ظهور تلف الجلد يمكن أن يستغرق سنوات عديدة، ولكنه قد يكون مميتا للغاية إذا لم تتم معالجته.

تنقل الصحيفة عن أخصائية الأورام الجلدية في كلية الطب بجامعة هارفارد كاثرين بيسانو القول إنه "بغض النظر عن العمر ومستوى الضرر الناتج عن أشعة الشمس، فإن الأوان لم يفت بعد للعناية بالبشرة".

تتسبب الأشعة فوق البنفسجية الموجودة في ضوء الشمس الكثير من الضرر للحمض النووي في خلايا الجلد.

وهناك نوعان الأشعة فوق البنفسجية، الفئة "أيه" التي تؤدي للشيخوخة المبكرة للجلد، والفئة "بي" المسؤولة عن تلف الحمض النووي الذي يحول الخلايا الطبيعية إلى خلايا محتملة التسرطن أو سرطانية.

ويؤكد خبراء أن الضرر قد يستغرق سنوات حتى يظهر، بالتالي فإن حروق الشمس التي يصاب بها الشخص في العشرينات من عمره قد تتحول إلى سرطان الجلد بعد نحو 30 عاما.

طرق الوقاية

ينصح الخبراء بتجنب التعرض لأشعة الشمس قدر الإمكان وخاصة في فترة الذروة بين الساعة 10 صباحا و4 بعد الظهر.

ويشير الأستاذ في طب الأمراض الجلدية بجامعة نيويورك جيريمي براور إلى أن من الصعوبة القضاء على خطر الإصابة بسرطان الجلد بشكل كامل، ولكن يمكن اتباع خطوات تقلل المخاطر من خلال الحماية من الشمس. 

تشمل هذه الخطوات استخدام مستحضرات الوقاية من الشمس وارتداء الملابس، بما في ذلك القبعات والنظارات الشمسية، والبحث عن الظل وتنظيم الأنشطة الخارجية.

وفيما يتعلق بمستحضرات الوقاية من الشمس تقول دراسة حديثة لمجموعة العمل البيئي، وهي منظمة غير ربحية للأبحاث، إن 25 بالمائة فقط من واقيات الشمس الموجودة في السوق تلبي معايير السلامة والفعالية. 

وأصدرت المنظمة أيضا قائمة بأفضل واقيات الشمس، والتي تحتوي جميعها على ثاني أكسيد التيتانيوم وأكسيد الزنك، مما يجعلها واقيات شمس "معدنية" فعالة.

مقالات مشابهة

  • وسائل إعلام فلسطينية: 5 شهداء جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي مخيمي المغازي والنصيرات وسط قطاع غزة
  • إخماد حريق في حراج عين الكروم بريف حماة الغربي
  • اعتداءات إسرائيلية جديدة.. قصفٌ مدفعي يطال بلدات لبنانية!
  • حريق في مخيم للنازحين بسيئون يوقع خسائر مادية
  • الداخلية الفرنسية: اعتداءات على 51 مرشحًا ومساعديهم قبل الانتخابات
  • عودة حركة السير على أوتوستراد طرطوس اللاذقية
  • حادث سير على أوتستراد طرطوس اللاذقية والأضرار مادية
  • استشهاد 12 فلسطينيًا في اعتداءات للاحتلال على غزة والضفة الغربية
  • كيف نحمي بشرتنا من أضرار أشعة الشمس؟
  • إخماد حريق في حراج قريتي نبع الطيب وعناب بريف حماة الغربي