رانيا محمود ياسين: عزيزي شهر أكتوبر أيامك هذا العام ثقال جدا
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
أعربت الفنانة رانيا محمود ياسين عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «انستجرام» عن استيائها من شهر أكتوبر خاصة بعد تصاعد الأحداث في غزة وفلسطين ومحاولات قصفهم من قبل الاحتلال الصهيوني، مطالبة المتابعين بالدعاء لهم.
وكتبت رانيا محمود ياسين عبر حسابها الرسمي بموقع انستجرام: «عزيزي شهر أكتوبر 2023 أيامك هذا العام ثقال جدا اللهم هون علينا وعلى أهلنا في غزه هذه الأيام و عشمنا في الله عز وجل وحسن ظننا به أنه وعد سبحانه أن بعد العسر يسرا" وكل مر سوف يمر بأذن الله تعالي، اللهم هون اللهم هون اللهم هون».
A post shared by Rania Yassin (@raniayassin10)
آخر أعمال رانيا محمود ياسين
ويشار إلى، أن آخر أعمال رانيا محمود ياسين مشاركتها في مسلسل انحراف الذي عرض في رمضان 2022، الذي دارت أحداثه في دراما تشويقية مليئة بالغموض، حول انحراف عدد من الشخصيات عن الطبيعة البشرية، يصطدمون بطبيبة نفسية وتقرر تعديل المسار بطريقتها الخاصة.
وشارك رانيا محمود ياسين في بطولة مسلسل انحراف عدد كبير من النجوم، أبرزهم، روجينا، لوسي، وسيدة المسرح العربي سميحة أيوب، وعبد العزيز مخيون، وأحمد فؤاد سليم، ومحمد لطفي، ورانيا محمود ياسين، ومحمد كيلاني، وأحمد صفوت، وسما إبراهيم، وميدو عادل، ومحمد مهران، وتأليف مصطفى شهيب، وإخراج رؤوف عبد العزيز.
اقرأ أيضاًغالية بن على: فلسطين أصبحت مقياسا لمدى إنسانيتنا
مسرح قصر ثقافة الانفوشي يشهد حفل ختام مهرجان الإسكندرية المسرحي الدولي في دورته الـ 13
طموحى إظهار موهبتى فى الغناء.. أحمد سعداوى الشهير بـ «مفتش كرومبوو» يعيد اكتشاف نفسه فى التمثيل وتأليف الأغاني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أكتوبر محمود ياسين رانيا محمود ياسين عمرو محمود ياسين الفنانة رانيا محمود ياسين وفاة محمود ياسين الفنان محمود ياسين غزة وفلسطين رانیا محمود یاسین اللهم هون
إقرأ أيضاً:
البرازيل تتهم رئيسها السابق بقيادة مؤامرة انقلابية
اتهمت السلطات البرازيلية الرئيس السابق جايير بولسونارو، بتدبير مؤامرة واسعة النطاق لإطاحة الحكومة الحالية وتقويض الديمقراطية التي تأسست منذ نحو 40 عاما في البلاد.
وجاءت هذه الاتهامات بعد تحقيق استمر عامين في أعمال شغب عنيفة وقعت في العاصمة برازيليا في يناير/كانون الثاني 2023، حيث اقتحم آلاف من أنصار بولسونارو (69 عاما) المباني الحكومية احتجاجا على هزيمته في الانتخابات الرئاسية لعام 2022 أمام الرئيس الحالي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.
ووجه المدعي العام البرازيلي، باولو جونيه، تهما بقيادة تنظيم إجرامي مسلح ومحاولة إلغاء الدولة وتدمير الممتلكات العامة والتخطيط لاغتيال منافسيه السياسيين، إلى بولسونارو، ومرشحه السابق لمنصب نائب الرئيس الجنرال والتر براغا نيتو، كما اتهم 33 شخصا آخر في الملف ذاته.
وتشير الوثائق الرسمية إلى أن بولسونارو قاد "منظمة إجرامية" تهدف إلى إنشاء نظام جديد في البرازيل، بما فيه التخطيط لتسميم الرئيس لولا واغتيال قاضي المحكمة العليا ألكسندر دي مورايس.
وقال المدعي العام إن بولسونارو وزملاءه حاولوا "بالتنسيق" منع تحقيق نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2022، التي فاز بها لولا بفارق ضئيل.
إعلانوأضاف أن المؤامرة بدأت في عام 2021، عندما أطلق بولسونارو حملة على وسائل التواصل الاجتماعي لتقويض الثقة في النظام الانتخابي البرازيلي، مدعيا دون دليل أن الانتخابات شابها التزوير.
أعمال الشغبوبلغت تلك الاحتجاجات ذروتها في 8 يناير/كانون الثاني 2023، عندما اقتحم آلاف من أنصار بولسونارو المباني الحكومية في برازيليا، بما فيها القصر الرئاسي والمحكمة العليا والكونغرس.
وأسفرت أعمال الشغب المصاحبة للاحتجاجات عن تدمير ممتلكات عامة واعتقال أكثر من 1500 شخص. ووصفت السلطات هذه الأحداث بأنها محاولة انقلابية فاشلة لقلب نظام الحكم.
بدوره، نفى بولسونارو، الذي غادر البرازيل إلى الولايات المتحدة قبل يومين من تنصيب لولا، جميع الاتهامات ووصفها بأنها "اضطهاد سياسي". وقال محاموه في بيان إنه "لم يدعم أبدا أي حركة تهدف إلى تفكيك الديمقراطية أو مؤسسات الدولة".
من جهتها، رحبت حكومة لولا، باتهامات المدعي العام، معتبرة أنها خطوة مهمة نحو تحقيق العدالة، بينما أصر معارضوه على براءة بولسونارو، مؤكدين أن الاتهامات مدفوعة بأجندة سياسية.
ومن المتوقع أن تبدأ المحكمة العليا البرازيلية النظر في القضية لاحقا هذا العام، وإذا تمت إدانة بولسونارو، فقد يواجه عقوبة سجن طويلة الأمد.