بايدن يأمر بتنكيس الأعلام حدادا على ضحايا إطلاق النار في ولاية مين
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
أمر الرئيس الأمريكي جو بايدن، يوم الخميس، بتنكيس الأعلام في البيت الأبيض وكل المباني الحكومية بعد حادثة إطلاق النار في ولاية مين التي راح ضحيتها ما لا يقل عن 22 شخصا.
وقال بايدن إن الخطوة هي "تعبير عن الاحترام لضحايا أعمال العنف التي لا طائل منها"، في إشارة إلى إطلاق رجلٍ النارَ، مساء الأربعاء، في مواقع مختلفة من مدينة ليويستون.
ولم تصدر السلطات بعد حصيلة رسمية للقتلى، إلا أن مسؤولين محليين يقدرون أنها تتراوح ما بين 16 و22 شخصا.
وأفادت وسائل الإعلام الأمريكية بأن ما لا يقل عن 22 شخصا قتلوا وأصيب العشرات بجروح جراء عملية إطلاق نار في مدينة ليوستون بولاية مين الأمريكية.
كما أعلنت الشرطة في ولاية مين الأمريكية تحديد هوية المتهم بإطلاق النار.
إقرأ المزيدالمصدر: أ ف ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البيت الأبيض جو بايدن شرطة واشنطن وفيات
إقرأ أيضاً:
استشهاد مواطن وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي شرق غزة
#سواليف
استشهد #مواطن وأصيب آخرون في #قصف_إسرائيلي استهدف تجمعاً للمواطنين شرقي مدينة #غزة، في #خرق_جديد لاتفاق #وقف_إطلاق
_النار.
وأفادت مصادر محلية أن طائرة مُسيَّرة قصفت مجموعة مواطنين تواجدوا في إحدى طرقات #حي_الشجاعية.
من جانب آخر، اندلع حريق في شقة سكنية بالقرب من دوار السقا غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، إثر إطلاق آليات الاحتلال قذيفة مدفعية، دون أن يسجل أي إصابات.
مقالات ذات صلةويأتي القصف الإسرائيلي في حي الشجاعية غداة أقل من 24 ساعة، على إصابة مجموعة من المواطنين في قصف جوي مماثل استهدفهم في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة.
ومنذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة في 19 يناير/ كانون الثاني، ارتكب جيش الاحتلال أكثر من 962 خرقًا للاتفاق، أسفرت عن 98 شهيدا، وإصابة 490، عدا عن عمليات قصف جوي وتجريف أراض وهدم منازل وتوغل دبابات.
وانتهت مساء السبت الماضي، المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، فيما كان من المفترض أن تبدأ في اليوم الـ16 من المرحلة الأولى للاتفاق (3 فبراير/شباط الماضي) مفاوضات المرحلة الثانية منه.
وتنصلت حكومة الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حركة حماس، برفضها الانتقال إلى مرحلته الثانية، إذ تريد تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين دون تقديم مقابل أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية.
في المقابل تؤكد “حماس” مرارا التزامها باتفاق وقف إطلاق النار وتطالب بإلزام حكمة الاحتلال به، وتدعو الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية، واعتبرت قرار منع المساعدات “ابتزازا رخيصا وجريمة حرب وانقلابا سافرا على الاتفاق”.