"القسام" تكشف حصيلة الأسرى الإسرائيليين الذين قتلوا في غزة إثر القصف
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
أعلنت كتائب القسام، اليوم الخميس، أنها تقدر بأن عدد الأسرى الإسرائيليين “الذين قتلوا في قطاع غزة نتيجة القصف والمجازر الصهيونية بلغ ما يقرب من 50 قتيلًا”
وكتب " أبو عبيدة"، الناطق العسكري لكتائب "القسام" على قناته في "تلجرام": "كتائب القسام تقدر بأن عدد الأسرى الصهاينة الذين قتلوا في قطاع غزة نتيجة القصف والمجازر الصهيونية بلغ ما يقرب من 50 قتيلا".
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 7028 شهيدًا بينهم 2913 طفلا و1709 نساء و397 مسنا.
وأشارت الصحة إلى أن طواقمها تلقت 1650 بلاغا عن مفقودين منهم 940 طفلا لا يزالون تحت الأنقاض.
وفي وقت سابق أفاد جيش الاحتلال، اليوم الخميس، بأن قواته قصفت أكثر من 250 هدفا "تابعا لحركة حماس" في قطاع غزة، خلال 24 ساعة.
وفي وقت سابق من اليوم الخميس، تم انتشال 23 شخصا من تحت أنقاض منزل عائلة الأسطل في خان يونس. ويتواصل القصف المدفعي لطيران الجيش الإسرائيلي على المناطق الشرقية لمخيم البريج والمغازي وحي الزيتون وحي الشجاعية وشمال قطاع غزة.
ويتعرض قطاع غزة لقصف إسرائيلي بري وبحري وجوي منذ إطلاق حركة "حماس" عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر، والتي قابلها الجيش الإسرائيلي بعملية "السيوف الحديدية"، ما أسفر عن وقع آلاف القتلى والجرحى من الجانب الفلسطيني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين جيش الاحتلال قتل كتائب القسام القصف المدفعي الصحة الفلسطينية وزارة الصحة الفلسطينية القصف الاسرائيلى شمال قطاع غزة السيوف الحديدية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: ️ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 44056 شهيدًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت وزارة الصحة الفلسطينية عن ️ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 44056 شهيدا و104268 مصابًا منذ السابع من أكتوبر للعام 2023، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023.
ويشن جيش الاحتلال مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.