ثلاث منصات عالمية منها إكس أمام أزمة غير متوقعة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
بدأ تيري بريتون المفوض المعني بالصناعة في الاتحاد الأوروبي تحقيقات تتعلق بثلاث منصات إلكترونية بخصوص قرارات تغيير المحتوى ومن بينها منصة إكس (تويتر سابقا) التي يملكها إيلون ماسك.
وواجهت شركات التكنولوجيا العملاقة تدقيقا أمنيا متزايدا في الأسابيع الماضية مع زيادة المحتوى الضار والمعلومات المغلوطة في أعقاب هجوم حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على إسرائيل.
وبموجب قانون الخدمات الرقمية الشامل في الاتحاد يجب على منصات التكنولوجيا ومحركات البحث أن تبذل المزيد من الجهد لمواجهة المحتوى غير القانوني والمخاطر التي تهدد الأمن العام وحماية خدماتها من تقنيات التلاعب.
وفي حديث أثناء مقابلة مع إذاعة فرانس إنتر لم يذكر بريتون المنصتين الأخريين اللتين يجري التحقيق بشأنهما.
وقال “يمكن للقاضي حجبها على نحو مؤقتا إذا لم تمض الأمور على ما يرام”. المصدر :
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
ما قصة الحقائب المشبوهة التي نُقلت خلال اجتماع إمام أوغلو في أحد الفنادق؟
أثارت المشاهد التي ظهرت قبل الاجتماع الذي حضره أكرم إمام أوغلو في أحد فنادق إسطنبول جدلًا واسعًا، حيث تم الكشف عن تغطية كاميرات الفندق. من جانبه، ادعى رئيس حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول، أوزغور تشيليك، أن الحقائب التي تم نقلها خلال اجتماع إمام أوغلو كانت تحتوي على أجهزة تشويش على الإشارات، قائلاً: “بداخل هذه الحقائب أجهزة تشويش. فرق الحماية تقوم بنقل أجهزة التشويش بهذه الحقائب”، وقام بفتح الحقائب أمام الحاضرين.
ظهور مشاهد جديدة ضمن ملف تحقيقات الفساد ضد بلدية إسطنبول الكبرى
في سياق عملية الفساد التي يتم التحقيق فيها ضد بلدية إسطنبول الكبرى، ظهرت مشاهد جديدة في ملف التحقيقات، حيث ظهر أكرم إمام أوغلو مجتمعًا في أحد الفنادق مع عدد من الأشخاص المعروفين بقربهم منه، والموقوفين ضمن التحقيقات. وتبين من الصور أنه أثناء دخول إمام أوغلو إلى الفندق، تم تغطية الكاميرات، فيما لفتت الانتباه الحقائب التي كانت بصحبته.
مؤتمر صحفي لرئيس حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول مع الحقائب
اقرأ أيضاتركيا.. بداية عصر الإنترنت غير المنقطع داخل الطائرات
السبت 26 أبريل 2025وخلال مؤتمر صحفي عُقد حول هذه المشاهد، حضر أوزغور تشيليك إلى المؤتمر مصطحبًا الحقائب ذاتها، وقام بفتحها أمام وسائل الإعلام، مؤكدًا أن الادعاءات بحق إمام أوغلو “كاذبة”.