تقي من السرطان| طريقة عمل كب كيك بجوز الهند
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
كب كيك بجوز الهند من الحلويات اللذيذة والصحية التي يمكنك تحضيرها لأولادك، للاستمتاع بمذاق شهي ومدهم بالعناصر الغذائية المهمة للجسم، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيرها بالخطوات.
المقادير
150 جراما زبدة (سائلة)
كوب سكر
2 حبة بيض
ملعقة صغيرة فانيليا
كوب ونصف دقيق
نصف ملعقة صغيرة بيكنج بودر
ربع ملعقة صغيرة ملح
نصف كوب حليب
عبوة جبن كريمي (طري بحرارة الغرفة)
كوب سكر البودرة
2 كوب جوز الهند
طريقة التحضير
1.
2. بطني صينية الكب كيك بالورق المخصص لها.
3. اخلطي الزبدة والسكر بالخفاقة الكهربائية حتى يصبح الخليط هش وكريمي.
4. أضيفي البيض والفانيلا واخفقي.
5. اخلطي الطحين مع الملح والبيكنج باودر.
6. أضيفي خليط الطحين بالتناوب مع الحليب لخليط الزبدة والبيض والسكر حتى تتجانس المكونات.
7. وزعي الخليط في صينية الكب الكيك المجهزة بحيث تملئي حوالي ثلثي كوب الكب كيك.
8. أدخلي الصينية للفرن لمدة 15 - 20 دقيقة حتى ينضج الكيك.
9. أخرجي الصينية من الفرن واتركيها حتى تبرد.
10. اخفقي الجبن الكريمي مع السكر البودرة وثلاثة أرباع كوب من جوز الهند حتى يصبح الخليط كريمي ومتجانس.
11. وزعي الخليط فوق الكب كيك ووزعي جوز الهند المتبقي على الوجه وقدميها.
فوائد تناول جوز الهند
المحافظة على صحة القلب
يحتوي جوز الهند المجفف على الألياف الغذائية التي تساعد في المحافظة على صحة القلب، حيث يحتاج جسم الرجل إلى 38 جراما من الألياف، بينما تحتاج السيدات إلى 25 جراما فقط، ويمكن توفير هذه الحصص اللازمة عن طريق تناول جوز الهند المجفف، ما يساعد على الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.
يقلل الالتهاب
معظم الأمراض الجلدية ناتجة عن الالتهابات التي تؤدي إلى اضطرابات جلدية مختلفة مثل الأكزيما والتهاب الجلد والصدفية وما إلى ذلك. بما أن زيت جوز الهند له خصائص مضادة للالتهابات ، فهو يساعد عن طريق تقليل الجذور الحرة.
خفض خطر الإصابة بالسرطان
يحتوي جوز الهند المجفف على العديد من العناصر الغذائية والتي تساعد في محاربة الخلايا السرطانية، وبالتالي الوقاية من بعض أنواع السرطان مثل سرطان القولون والبروستاتا.
الوقاية من آلام المفاصل
يساعد تناول جوز الهند المجفف على علاج بعض مشاكل العظام مثل هشاشة العظام و التهاب المفاصل، وذلك لاحتوائه على العديد من المعادن الأساسية التي تحافظ على تقوية الأنسجة ما يساعد في الحفاظ على صحة الجسم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كيك كب كيك کب کیک
إقرأ أيضاً:
اللواء سمير فرج لـ«كلم ربنا»: رفضوا يسفروني الهند للدراسة لكن ربنا عوضني بأكبر كلية عسكرية في العالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء الدكتور سمير فرج، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن الخير الذي ينعم به يرجع لرضا الله ووالدته عليه، وقال: «أمي علمتني وربتني، قضت 25 سنة كمديرة مدرسة البنات الوحيدة في بورسعيد، واليوم هناك مدرسة تحمل اسمها. عندما توفيت، كانت جنازتها أكبر جنازة في تاريخ المحافظة، أنا عندي 12 سنة، طلعتني مؤتمر الكشافة في الجزائر، وفي تانية ثانوي ذهبت لمؤتمر الفلبين، والدتي باعت ميراث والدتها عشان تسفرني، بعدها، بـ10 سنين التحقت بالكلية الملكية فى انجلترا، وفي أول فصل دراسي طلبوا تلخيص كتاب، فاخترت كتاب (كيف تصنع السياسة الخارجية الأمريكية) لهنري كسينجر، وكنت من ضمن الخمسة الأوائل».
وأضاف «فرج»، خلال حواره لـ برنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «عندما كنت في وسط حرب أكتوبر، كُلفت بمهمة تمثيل القوات المسلحة في الخارج ولكن تم إلغاء المهمة لصالح ضابط آخر، شعرت بالحزن وذهبت لأدعو الله في الجامع، وبعد شهر جاءتني فرصة الالتحاق بكلية كامبرلي الملكية في إنجلترا، وهي أفضل كلية عسكرية عالميًا، حسيت وقتها ان ربني سمعنى واستجاب لى واداني حاجة أفضل».
وأشار إلى أن نجاحه في حياته يعود إلى رضا الله عنه، مشيرًا إلى أن «عملت خير كتير في حياتي، وفي مرة قاعد في الأوبرا فلقيت ست كبيرة جاتلي وقالتلي: (إنت اللي خلتني أحج)، لأني لما كنت في الشئون المعنوية للقوات المسلحة كنت مسئول عن الحج والعمرة لأسر الضباط، ومفيش ضابط ولا حد من أسر الشهداء طلب حج لوالدته إلا وسفرتهم. في الفترة دي حسيت إني قريب من ربنا وراضي عني، ومقفلتش بابي في وش حد أبدًا».
أنه «قضيت 7 سنوات في الشئون المعنوية، وفي كل احتفالات أكتوبر للضباط والعاشر من رمضان لأسر الشهداء، في مرة أحد الضباط كلمني وقال إن في ست ثرية جدًا عايزة تساعد أسر الجنود مش الضباط، وفعلًا حضرت معانا إفطار رمضان بوجود كل الأسر من مختلف المحافظات، على مدار اليوم، كنا بنجمع الطلبات من الأسر، وبدأت هذه السيدة تتحرك معانا بتطلع من فلوسها، استمر الحال ست سنين وهي تيجي كل أسبوع وتساعد أسر الجنود، وقدمت جهد لا يتخيله بشر، أولادها طبيبان في دبي وأمريكا وبنت في مصر، وبعد ما خرجت بـ10 سنين كلمتني، وعرفتها فورًا لأني كنت مسميها أم الشهداء، سألتها عن أحوالها فقالت لي: (أنا في دار مسنين).
واستطرد: «استغربت وسألتها عن فيلتها، فأخبرتني أن أولادها تركوها فذهبت إلى الدار. كلمت أولادها، وبعد فترة جبت صور أحفادها ليها عشان تشوفها وفرحت بيهم، بعدما انعزلت عن الدنيا ولم يزرها أحد من أولادها، إلى أن جاءني اتصال من الدار ليبلغوني بأنها توفيت، وكانوا سيدفنوها في مقابر الصدقة، كلمت ابنها في دبي وسألته عن مكان الدفن، ثم تابعت الجنازة وحدي، تلك السيدة خدمت مصر في 1000 شهيد وفي النهاية لم تجد من يقف بجوارها، الموقف هذا خلاني أشوف انعدام القيم في الحياة، فالأولاد حصلوا على ملايين الدولارات ولم يقدّروا أمهم، دعوت لها وزرتها مرتين، وأقرأ لها الفاتحة كلما مررت من طريق صلاح سالم».