تعرض الفنان شريف حلمي، لأزمة صحية طارئة، وذلك حسبما كشفت ابنته عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام".

 

وجهت هايدي، ابنة الفنان شريف حلمي، رسالة إلى والدها، وكتبت: "حبيبي وروحي وأغلى إنسان في حياتي، يا رب أشوفك دايما كويس، كل حاجة هتعدي وهتبقى كويس عشان ربنا مش بيعمل حاجة وحشة، وأنا مقدرش أعيش من غيرك والله العظيم".

 

وكشف شريف حلمي، تطورات حالته الصحية خلال تصريحات صحفية، وقال إنه تعرض لوعكة صحية أدت إلى دخوله المستشفى ولكنه خرج الآن وفي حالة تحسن، ويمكث حاليًا في المنزل مع عائلته ".

آخر أعمال الفنان شريف حلمي

يذكر أن آخر أعمال الفنان شريف حلمي، حكاية "تقلها دهب" ضمن حكايات مسلسل إلا أنا، والتي تسلط الضوء على البطلات المصريات في الأولمبياد، وبطلة العالم في الكاراتيه، وهي فريال أشرف التي حصدت الميدالية الذهبية في البطولة لوزن أكثر من 61 كجم سيدات في منافسات الكاراتيه بأولمبياد طوكيو.

 

أبطال حكاية تقلها دهب

المسلسل بطولة كلًا من: "منال سلامة وأيمن الشيوى، ومحمد أحمد ماهر، ياسرعلى ماهر، وإسماعيل شرف، وشريف حلمى، وسعيد صديق، ومحمد غنيم، وسمير بدر، تأليف يسرى الفخرانى وحسن كمال، من إخراج أحمد يسرى.

 

معلومات عن الفنان شريف حلمي

ممثل ومؤلف مصرى شاب، لمع تليفزيونيا فى العديد من الادوار الجادة، اشتهر بأداء أدوار الشر، والتي حاول الخروج منها فقدم أدوارا كانت من أشهرها دور الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل فى المسلسل الدرامي "ناصر" في رمضان 2008 مع المخرج باسل الخطيب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شريف حلمي الفنان شريف حلمي الفن

إقرأ أيضاً:

التنسيق الحضاري يدرج اسم أحمد ماهر باشا بمشروع حكاية شارع

أدرج الجهاز القومى للتنسيق الحضارى برئاسة المهندس محمد أبو سعدة، اسم أحمد ماهر، فى مشروع حكاية شارع، حيث تم وضع لافتة تحمل اسمه وكل المعلومات على أحد الشوارع محافظة بورسعيد.

ولد أحمد محمد ماهر في حي العباسية بمدينة القاهرة عام 1888، وكان والده "محمد ماهر باشا" من أعيان شراكسة مصر، وكان كيلًا لوزارة الحربية في عام 1894 في عهد الخديو “عباس حلمي الثاني”. وهو الأخ الشقيق للسياسي “علي ماهر باشا”، بعد أن أتم أحمد ماهر تعليمه الأساسي التحق بمدرسة الحقوق، وتخرج فيها عام 1908. وبعد تخرجه عمل بالمحاماة لمدة عامين، ثم سافر إلى فرنسا عام 1910 ليدرس القانون والاقتصاد في جامعة مونبيلييه لمدة ثلاث سنوات ونال منها درجة الدكتوراه.

عقب عودة أحمد ماهر إلى مصر في عام 1913 قام بالتدريس لمدة ثمان سنوات في مدرسة التجارة العليا حيث ارتبط مع "النقراشي باشا" بصداقة وثيقة، فتزاملا وسارا معًا تحت راية “سعد زغلول”، كما التحقا بأجهزة “عبد الرحمن فهمي” السرية للنضال ضد الاحتلال الانجليزي، وألقى القبض عليهما في قضية اغتيال حسن عبدالرازق وإسماعيل زهدى، أمام مبنى جريدة "السياسة" عام ١٩٢٢، ثم أفرج عنهما لعدم ثبوت الاتهام.

انتخب عضوًا بمجلس النواب عام 1924. ثم اختاره سعد زغلول وزيرًا للمعارف في 25 أكتوبر عام 1924، ولم يكن يحمل في ذلك الوقت من الألقاب سوى لقبه العلمي، قبض عليه في مايو 1925 وحوكم في قضية الاغتيالات السياسية مع النقراشي، وشكل سعد زغلول هيئة للدفاع عنهما، كان على رأسها المحامي “مصطفى النحاس”، الذي حصل لهما على البراءة بعد أقل من عام.

اختير مرة ثانية عضوًا في مجلس النواب، وأصبح رئيساً للجنة الميزانية والمحاسبة في البرلمان. وفي أغسطس 1927 قام بتمثيل مصر في المؤتمر البرلماني الدولي في “ريو دي جانيرو”، ولكنه عاد على الفور عندما علم بوفاة سعد زغلول، أصبح مديرًا لجريدة البلاغ الوفدية، وأعيد انتخابه نائبًا في عام 1930، ورافق الوفد المصري في مفاوضات المعاهدة مع بريطانيا في ذلك العام كخبير مالي، تولى رئاسة تحرير جريدة كوكب الشرق الوفدية عام 1934. وانتخب نائبًا ثم رئيسًا لمجلس النواب في مايو 1936، وعضوًا في وفد مفاوضات المعاهدة وفي “مؤتمر مونتريه”.

بعدما توفي سعد زغلول رأى أحمد ماهر والنقراشي أنهما الأحق في شغل موقع سكرتيري الحزب أكثر من مكرم عبيد لأسبقيتهما في الارتباط بسعد زغلول ودورهما في الكفاح السري الذي كاد يعرضهما للموت أكثر من مرة. كانت المنافسة بين ماهر والنقراشي من جانب والنحاس ومكرم من جانب آخر أشبه بمقدمة للانشقاق، الذي حدث بين عامي 1937 و1938، بعد أن خرج أحمد ماهر ومحمود غالب والنقراشي مع مجموعة من شباب الوفد وشكلوا “الهيئة السعدية”.

اختير أحمد ماهر وزيرُا للمالية في وزارة “محمد محمود باشا” الرابعة من 24 يونية 1938 إلى 18 أغسطس 1939تولى أحمد ماهر باشا رئاسة وزراء مصر لفترتين؛ الأولى من 8 أكتوبر 1944 حتى 15 يناير 1945، والثانية من 15 يناير 1945 حتى 24 فبراير 1945. وقد تولى في تلك الوزارتين وزارة الداخلية بالإضافة إلى مهام رئاسة الوزارة.

في 24 فبراير 1945 عقد البرلمان المصري جلسته الشهيرة لتقرير إعلان الحرب على المحور والوقوف بجانب الحلفاء وانضمام مصر للأمم المتحدة، ومع ارتفاع حدة المعارضة بين مؤيد للمحور ومساند للحلفاء اضطر أحمد ماهر إلى عقد جلسة سرية مع مجلس النواب، شرح لهم فيها المكاسب التي ستحصل عليها مصر في حال الإعلان الرسمي للحرب ضد المحور ودعم الحلفاء، وأخيرًا اقتنع مجلس النواب بما أوضحه أحمد ماهر لهم من بيانات وحجج وأسانيد، واستطاع أن يحصل على تأييد شبه جماعي لإعلان الحرب على المحور.

وبعد الحصول على الموافقة الرسمية للبرلمان قرر ماهر التوجه مباشرة إلى مجلس الشيوخ لطرح حجته عليهم، وأثناء مروره بالبهو الفرعوني قام شاب يدعى “محمود العيسوي” بإطلاق النار عليه مما أدى إلى وفاته على الفور.

مقالات مشابهة

  • تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس.. تحسن طفيف بعد تلقي العلاج التنفسي والحركي
  • أكرم حسني: في حالة التعاون مرة أخرى مع تامر حسني «مش هاخد أقل منه»
  • تعرف على تطورات الحالة الصحية للأديب صنع الله إبراهيم
  • يحتاج نقل دم.. تطورات الحالة الصحية للكاتب صنع الله إبراهيم
  • بعد نقله للمستشفى.. آخر تطورات الحالة الصحية لـ أحمد شيبة
  • بعد نقله للمستشفى.. أحمد شيبة يكشف تفاصيل وعكته الصحية| خاص
  • نقل أحمد شيبة إلى المستشفى بعد تعرضه لوعكة صحية
  • أكرم حسني: مينفعش أختلف مع أستاذ بقيمة المخرج شريف عرفة
  • حقيقة وجود خلاف بين أكرم حسني والمخرج شريف عرفة بسبب فيلم الأنس والنمس
  • التنسيق الحضاري يدرج اسم أحمد ماهر باشا بمشروع حكاية شارع