الضويني يكرم أسر الشهداء بالندوة التثقيفية الـ51 بين الأزهر والقوات المسلحة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
كرَّم الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، واللِّواء/ وليد حامد الحماقي، قائدَ قوَّاتِ الدِّفاعِ الشَّعبيِّ والعسكريِّ، اليوم، الخميس، مجموعة من أسر شهداء القوات المسلحة، وذوي الهمم، وتم تبادل الدروع، وذلك في ختام فعاليات الندوة التثقيفية المشتركة بين الأزهر الشريف والقوات المسلحة، وتقديرًا ووفاءً لشهداء القوات المسلحة ولتضحياتهم في الدفاع عن مصرنا الغالية وشعبها الأصيل.
شهدت الندوة التثقيفية "حصاد النصر"، التي أقيمت بمركز الأزهر للمؤتمرات، في إطار التعاون المشترك بين الأزهر الشريف والقوات المسلحة، وفي ضوء البرنامج التنسيقي بين الأزهر الشريف و”قيادة قوات الدفاع الشعبي والعسكري"، كلمة لوكيل الأزهر، وقائد قوات الدفاع الشعبي، ومحاضرة للإعلامي الدكتور أحمد المسلماني، وفقرات إنشاد ديني ووطني، وفقرات شعرية في حب الوطن، وتضامنًا مع الشعب الفلسطيني، وعرضًا لفيلم (٥٠) سنة عزة، كما ركزت الندوة على انتصارات أكتوبر المجيدة، ودورها في تحقيق العزة والكرامة، وجهود الدولة المصرية وقواتها المسلحة في حماية أرض الوطن وتحقيق الانتصارات وتقديم أروع النماذج في التضحية والفداء والحفاظ على الأجيال الحالية والمستقبلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الضوينى الدكتور محمد الضويني القوات المسلحة حصاد النصر قوات الدفاع الشعبي الأزهر الشریف بین الأزهر
إقرأ أيضاً:
أحمد كريمة يفجر مفاجأة: السلفيون يكفرون الأزهر الشريف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إن السلفيين يكفرون الأزهر الشريف الذي يُعد القوى الناعمة لمصر، متسائلًا: "ما سبب ترك السلفيين في مصر، في حين أن الدستور المصري ينص على أن الأزهر الشريف هو المسؤول عن الحديث عن الشريعة الإسلامية في مصر؟.
وأضاف "كريمة"، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور فهمي بهجت، ببرنامج "المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن هناك كتابًا يُباع في مصر يُسمى بـ"الفتاوى الحرام" يُهاجم الجيش المصري، مشيرًا إلى أن هذا الكتاب متواجد في المكاتب المصرية منذ 30 عامًا.
وأوضح أنه كتب مقالًا نُشر في بعض الصحف عن القيادات التي تطعن في السنة النبوية، معقبًا: "مسؤولية تجديد الخطاب الديني ليست مسؤولة الأزهر الشريف فقط، ولكن مسؤولية كافة المؤسسات مثل الإعلام، والأوقاف، الأزهر يبني والآخر يهدم، والبعض يتفرج".