عاجل|"كمان شوية".. موعد تغيير الساعة في مصر
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
موعد تغيير الساعة في مصر يعد أحد أبرز الموضوعات التي تشغل الرأي العام المصري خلال الساعات الحالية بالتزامن مع اقتراب تطبيق التوقيت الشتوي.
موعد تغيير الساعة في مصر
وتزايدت عمليات بحث المصريين عن موعد تغيير الساعة في مصر وذلك في ظل رغبتهم في معرفة التوقيتات المحددة لتغيير الساعة في مصر اليوم الخميس.
متى موعد تغيير الساعة في مصر؟
وحول موعد تغيير الساعة في مصر، فمن المقرر أن يتم ذلك خلال الساعات المقبلة بحلول يوم الجمعة 27 أكتوبر 2023، وهو الموعد المحدد من قبل مجلس الوزراء لتطبيق التوقيت الشتوي وانتهاء التوقيت الصيفي في مصر.
وبالانتقال إلى الطريقة الصحيحة لتغيير الساعة في مصر لتتماشى مع التطبيق الشتوي سيكون ذلك من خلال تأخير الساعة لمدة 60 دقيقة، في تمام الساعة 12 منتصف الليل، لتصير 11 مساء بدلا من 12 صباحا.
ووفقا لذلك تتغير الساعة على الأجهزة الذكية للتوقيت الشتوي بشكل تلقائي عند اتصال الأجهزة الذكية كالساعات الرقمية والهواتف المحمول، وأجهزة الكمبيوتر واللاب توب بالإنترنت، وفي حالة عدم تغيير الساعة بشكل تلقائي سيتم تغييرها بعدة خطوات.
خطوات تغيير الساعة في مصر على الحاسوب أو أجهزة المحمول
كما يجري تغيير الساعة في مصر بعد التغيير إلى التوقيت الشتوي، سواء على الحاسوب أو أجهزة المحمول، كالتالي:
افتح الساعة على جهاز الحاسوب أو اللاب توب. اضغط على change time and date تأخير الساعة 60 دقيقة عند الساعة 12:00 صباحا إلى الساعة 11:00 مساء. التوقيت الشتوي.. موعد تغيير الساعة بدء تطبيق التوقيت الشتوي الجديد.. اعرف موعد تغيير الساعةتصريح رسمي حول موعد تغيير الساعة في مصر
وحول موعد تغيير الساعة في مصر، صرح المستشار سامح الخشن، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، بأنه سيتم اعتبارا من منتصف الليلة بدء العمل بالتوقيت الشتوي، وذلك عن طريق تأخير الساعة بمقدار 60 دقيقة، وذلك وفقا للقانون رقم 24 لسنة 2023.
وحسب مجلس الوزارء، فيطبق التوقيت الشتوي في مصر 2023 بعد انتهاء آخر يوم خميس بشهر أكتوبر الموافق 26 أكتوبر 2023، على أن يتم تأخير الساعة 60 دقيقة إلى الوراء، ويستمر العمل به لمدة 6 أشهر تنتهي تحديدًا 26 أبريل 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تغيير الساعة موعد تغيير الساعة موعد تغيير الساعة مصر موعد تغییر الساعة فی مصر التوقیت الشتوی تأخیر الساعة
إقرأ أيضاً:
لماذا زار أمير قطر إيران في هذا التوقيت؟
حظيت زيارة أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إلى إيران بأهمية كبيرة في ظل التطورات السياسية المتلاحقة في المنطقة، خاصة لقاءه مع الرئيس مسعود بزشكيان والمرشد الإيراني علي خامنئي.
وفي هذا الإطار، قال مدير مكتب قناة الجزيرة في طهران عبد القادر فايز إن الزيارة تأتي في توقيت حرج و"شرق أوسط ملتهب"، خاصة على صعيد القضية الفلسطينية التي قال إنها احتلت حصة الأسد في لقاءات الشيخ تميم مع القادة الإيرانيين.
ووفق فايز، تأمل إيران تمديد الهدنة في قطاع غزة والدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية، رغم تأكيدها بأن ثمة مؤشرات تظهر استعداد تل أبيب للعودة إلى الحرب.
وبناء على ذلك، تدعم طهران الدور القطري في مسألة تثبيت الهدنة والعمل على إنجاح المرحلة الثانية من اتفاق غزة وصولا إلى إعادة إعمار ما دمرته الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة.
وكان الديوان الأميري القطري قد ذكر -في بيان- أن أمير قطر والرئيس الإيراني بحثا اليوم الأربعاء "العلاقات الثنائية بين البلدين والسبل الكفيلة بتنميتها وتطويرها، لا سيما في مجالات الاقتصاد والتجارة والطاقة، وأهمية تطوير الفرص الاستثمارية بين البلدين في شتى المجالات"، وكذلك جرى مناقشة أبرز المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
إعلانوقال الديوان الأميري القطري إن الشيخ تميم التقى أيضا المرشد الإيراني بحضور الرئيس بزشكيان، وجرى خلال اللقاء "استعراض علاقات التعاون والصداقة القائمة بين البلدين بالإضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المتبادل".
وخلال مؤتمر صحفي مع بزشكيان، أكد أمير قطر أن المنطقة تشهد تحديات تتطلب التشاور والتنسيق، مشددا على أن الحوارات والتفاهمات تدعم الاستقرار في المنطقة وتعزز ازدهار دولها وشعوبها.
الملف السوريواحتل الملف السوري مساحة مهمة في النقاشات القطرية الإيرانية وفق مدير مكتب الجزيرة في طهران، إذ أتت زيارة الشيخ تميم في توقيت حرج بعد الإطاحة بنظام الرئيس السابق بشار الأسد وانتصار الثورة السورية ومجيء إدارة سورية جديدة لها علاقات جيدة مع الدوحة.
وبناء على ذلك، تأمل إيران من قطر -وفق فايز- "فك جزء من الاشتباك بين دمشق وطهران، والرغبة في فتح علاقات صحية بين الجانبين"، مشيرا إلى أن لقاء أمير قطر مع المرشد الإيراني يعد الأهم لأنه عادة يناقش قضايا ذات أبعاد إستراتيجية إقليميا ودوليا.
وخلال المؤتمر الصحفي المشترك، تحدث أمير قطر عن أهمية إنجاح العملية السياسية الشاملة في سوريا، في حين قال الرئيس الإيراني إنه أجرى مشاورات مع أمير قطر بشأن التطورات الراهنة في المنطقة وشدد على وحدة الأراضي السورية وحق الشعب السوري في تقرير المصير.
وأعرب بزشكيان عن إيمانه بأن دول المنطقة بإمكانها أن تعمل على تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة، مضيفا أن تعزيز وتوسيع العلاقات في كافة المجالات مع دول المنطقة من السياسات الأساسية لطهران.
وكان أمير قطر زار العاصمة السورية نهاية الشهر الماضي، في أول زيارة يجريها رئيس دولة إلى دمشق منذ أن أطاح تحالف فصائل مسلّحة بنظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024.
إعلانوأجرى الشيخ تميم -خلال الزيارة- محادثات ثنائية مع الرئيس السوري أحمد الشرع، وجدد موقف بلاده الداعم لوحدة سوريا وسيادتها واستقلاله.
وشدد أمير قطر على الحاجة الماسة لتشكيل حكومة تمثل جميع أطياف الشعب السوري، مشيدا بجهود الإدارة السورية لتحقيق الاستقرار، والحفاظ على مقدرات الدولة.