بيكيه يتعرض لموقف لا يسحد عليه والجمهور: تذكر خيانتك لشاكيرا (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
تعرض نجم برشلونة السابق جيرارد بيكيه لموقف محرج، أثناء تواجده في المكسيك؛ استعدادًا لإطلاق بطولة "دورى الملوك" لأول مرة في أسبانيا.
تداول فيديو محرج لجيرارد بيكيه على مسرح وكان على الناحية الآخرى الجماهير، وظهر منشغلًا بهاتفه المحمول، وفي نفس الوقت توجه إلى أحد مشجعيه من صغار السن، حيث كان يحمل تي شيرت لنادي برشلونة، طالبًا منه التوقيع عليه، وخلال توجهه إليه سقط فى منطقة فارغة بين المسرح والمكان المخصص للجماهير الذي كان يقف فيه الطفل.
وطمأنت الصحف الأسبانية جمهور بيكيه، مؤكدين أنه بخير ولم يتأثر بشيء، رغم سقوطة في حفرها عمقها مترين.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
وبعد انتشار فيديو سقوط جيرارد بيكيه على مواقع السوشيال ميديا، ربطه البعض أن ما حدث له انتقام الله عز وجل منه، بعد خيانته للنجمة الكولومبية شاكيرا، فكتب أحد المعلقين على الفيديو: " كلما وقعت في مصيبة تذكر خيانتك لشاكيرا هذا فقط انتقام الرب".
خيانة بيكية لشاكيرا
يذكر أن قبل انفصال بيكيه عن شاكيرا، تداول العديد من الشائعات بخيانته لها، وبعد انفصالهما في نهاية شهر مايو عام 2022، وبعد زواج دام أكثر من 10 سنوات وأثمرت عن طفلين، انقطع الشك باليقين، ليظهر بعدها مع كلارا تشيا مارتي أمام عيون الناس، والتي تعمل في شركة كوزموس للإنتاج التي يملكها بيكيه، ليؤكد أن كانت هناك علاقة بينهما قبل انفصالة من شاكيرا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بيكيه بيكيه وشاكيرا جيرارد بيكيه برشلونة
إقرأ أيضاً:
تهديدات «خطيرة» يتعرض لها الأطفال على الانترنت.. تعرّف عليها!
بات إدمان الأطفال للانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، أمر معروف أمام أعين أهاليهم، الذين يتركونهمدون أن يعوا حجم التهديدات والمخاطر التي يتركها هذا الإدمان على أبائهم، كسرقة الهوية والابتزاز والاستغلال، والتنمر الإلكتروني وغيرها الكثير.
وبحسب صحيفة “إزفيستيا”، أشار خبراء بالأمن، إلى أن “الإفراط في انفتاح القاصرين على مواقع التواصل الاجتماعي يشكل خطرا”.
ويقول الخبراء: “يشكل نشر البيانات النصية والصور ومقاطع الفيديو التي تشير إلى الرفاهية، والمحتوية على بيانات شخصية ومعلومات مصرفية ومعلومات حول التنقلات والعناوين وأماكن التواجد المتكررة تهديدا واضحا للأشخاص المعنيين والمحيطين بهم، فهذه المعلومات تصبح متاحة للجمهور، ويستخدمها المحتالون والجماعات الإجرامية المختلفة لارتكاب أعمال غير قانونية”.
ووفقا للخبراء، “يتم سرقة البيانات والمعلومات الشخصية عن طريق البريد وشبكات التواصل الاجتماعي والتطبيقات الأخرى، من خلال التصيد الاحتيالي للحصول على معلومات سرية عن الأشخاص والمحيطين بهم، واستخدام نقاط تواصل عامة مزيفة على الإنترنت”.
وبحسب الخبراء، “بالإضافة إلى ذلك، يسلط الخبراء الضوء على اتجاه يرتبط باستخدام المنظمات الإجرامية والمحظورة مختلف الألعاب والمجموعات عبر الإنترنت، حيث من خلالها، يتلاعبون بالأطفال لارتكاب جرائم حقيقية”، ووفقا للخبراء، “يتزايد عدد حوادث التنمر الإلكتروني، ما يؤثر سلبا على الحالة العاطفية والنفسية للأطفال”.
وقال الخبراء: “غالبا ما ينشر الآباء، الذين يرغبون في مشاركة لحظات من حياة أطفالهم، صورا أو مقاطع فيديو أو معلومات شخصية على وسائل التواصل الاجتماعي دون التفكير في حقيقة أنه يمكن استخدامها ضد أطفالهم، فمثلا، يمكن لزملاء الدراسة استخدام صورة لموقف محرج أو مقطع فيديو من احتفال عائلي للتنمر”.
وأشار الخبراء إلى أنه “مع تطور الشبكات العصبية، بدأ الأطفال يتجهون إليها بشكل متزايد للحصول على المعلومات، لكن الإجابات قد تكون غير موثوقة أو حتى مقصودة”.