«أبراج الساعة» يشارك في مؤتمر الشرق الأوسط لتجارة التجزئة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
شارك المركز التجاري لأبراج الساعة الأكبر في مكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية في مؤتمر الشرق الأوسط لتجارة التجزئة المقام في مدينة دبي وسط حضور كبير من جهات دولية وعربية وخليجية.
تأتي مشاركة المركز بهدف تبادل الخبرات والصفقات التجارية، حيث استشرفت أبراج الساعة أنها فرصة سانحة للمشاركة في هذا المؤتمر الهام وخاصة أن السعودية تعد محطة لوجستية عالمية هامة في ربط القطاعات الاقتصادية والصناعية العالمية والمحلية مع المستفيدين من كافة أنحاء العالم.
جدير بالذكر أن "أبراج الساعة" يعد أكبر مركز تجاري في مكة المكرمة على امتداد ساحة الحرم المكي الشريف ويرتاده يوميآ حوالي 60 ألف مسلم من مختلف أنحاء العالم مما يعطيه تميزآ منفردآ كأكثر مركز تجاري في العالم يستقبل هذا التنوع من زواره بطاقة تشغيلية متكاملة طوال الـ 24 ساعة.
المصدر: العرب القطرية
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يختتم استعداداته لتشييع جنازة البابا فرانسيس بساحة القديس بطرس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستعد السلطات الإيطالية والفاتيكان لإقامة جنازة البابا فرنسيس التي ستُجرى صباح يوم السبت غدا في ساحة القديس بطرس في روما، والتي يُتوقع أن تحضرها حشود ضخمة تصل إلى 200 ألف شخص. هذه المناسبة ستكون حدثًا تاريخيًا يشهد حضور شخصيات بارزة من مختلف أنحاء العالم.
توقعات بحضور شخصيات عالمية بارزة
من المنتظر أن يشارك في الجنازة عدد كبير من الشخصيات السياسية والدينية، من بينهم رؤساء دول وملوك من مختلف القارات، ما يجعلها واحدة من أكثر المناسبات التي تجمع قادة العالم. السلطات الإيطالية أكدت أنها ستتخذ تدابير أمنية مشددة لضمان سير الجنازة بسلام.
تأهب أمني واستعدادات لوجستية غير مسبوقة
بالإضافة إلى التجهيزات اللوجستية التي تشمل تنظيم حركة المرور وتوزيع النقاط الأمنية في محيط ساحة القديس بطرس، يتوقع أن يتم نشر الآلاف من رجال الأمن في الشوارع لتأمين الموكب والمشاركة في الحدث. ستُغلق بعض الشوارع الرئيسية في روما لضمان تدفق الجماهير بشكل منظم.
على الرغم من الحزن العميق الذي يعيشه الكاثوليك في جميع أنحاء العالم، فقد عبّر الوافدون إلى روما عن مشاعرهم بالدموع والدعوات للبابا فرانسيس. مشاهد من التأثر والتضامن تملأ شوارع المدينة مع بدء توافد المؤمنين من مختلف الجنسيات.
جنازة البابا فرانسيس: لحظة وداع تاريخية
تعتبر هذه الجنازة حدثًا تاريخيًا لن يُنسى، إذ إنها تمثل وداعًا لزعيم ديني عالمي ويمثل انتقالًا مهمًا في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية. سيتذكر العديد من المؤمنين في أنحاء العالم فترة البابا فرانسيس، الذي قاد الكنيسة بتوجهات إصلاحية وعالمية.