أرسلت «الهيئة العامة للتأمين الصحي» خطاباً مهما للإدارات التعليمية، بشأن تطعيمات الطلاب، مشيرة إلى أنه تلاحظ وجود رفض من أولياء الأمور غير مبرر تجاه التطعيمات، وهو ما يعني عدم معرفة بالتطعيم وفوائده، وسماع أخطاء من السوشيال ميديا، مؤكدة أن التطعيم آمن جدا وليس له أي أضرار.

تطعيم الطلاب 

وأوضحت هيئة التأمين الصحي في خطابها المرسل للإدارات التعليمية، أن التطعيمات الخاصة بالطلاب تتضمن: 

- تطعيم السحائي: هو تطعيم ضد (الحمى الشوكية)  في المراحل التعليمية «KG1 أولى ابتدائي، أولى إعدادي - أولى ثانوي»

- تطعيم الثنائي: هو تطعيم ضد الدفتريا والتيتانوس، يتم إعطاءه كجرعات منشطة للصف الثاني والرابع الابتدائي، ليعطيهم وقاية من تلوث أي جرح، حتى لا يحدث تسمم مكان الجرح.

وشددت الهيئة العامة للتأمين الصحي على نشر الرسالة للتوعية على جميع المدارس التابعة للإدارات التعليمية، وعلى مواقع جروبات أولياء الأمور بالمدارس والإذاعة المدرسية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التعليم التطعيم تطعيم الطلاب التأمين الصحي أولياء الأمور

إقرأ أيضاً:

مدير إدارة المطرية التعليمية: نظام البكالوريا يسهم في تقليل العبء على الطالب والمعلم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال محمد حسين، مدير عام إدارة المطرية التعليمية بالقاهرة، إن مقترح نظام البكالوريا كبديل للثانوية العامة هو الأفضل من وجهة نظره، مؤكدًا أن هذا النظام يوفر مجهودًا أكبر ويساعد الطلاب على التركيز في مواد أقل، مما يسهم في تحصيلهم الدراسي ونجاحهم.

وفي تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أضاف “حسين”، أن النظام الجديد يعزز فكرة التحسين، حيث يتيح للطلاب فرصة إعادة المحاولات لتحقيق النتائج التي يرغبون بها، وهو ما يرضيهم ويفيد أولياء الأمور أيضًا.

 وأشار إلى أن هذا النظام من شأنه تقليل العبء على المعلمين والطلاب وأولياء الأمور بفضل تقليص عدد المواد، مما يسهل على الطلاب الاستعداد للامتحانات ويقلل من الاعتماد على الدروس الخصوصية، مع إمكانية الاستفادة من المنصات التعليمية.

ومع ذلك، شدد حسين على أهمية تحديد عدد مرات التحسين، حيث أن امتحانات البكالوريا تعد شهادات عامة ولها مواعيد محددة، مؤكدًا أن إتاحة فرص التحسين أكثر من مرتين قد تؤدي إلى ضغط إضافي على الطلاب مع اقتراب بداية العام الدراسي الجديد.

وفيما يخص إضافة مادة الدين للمجموع، أشار “حسين”، إلى أن ذلك قد يتناقض مع مبدأ تكافؤ الفرص، نظرًا لاحتمالية اختلاف صعوبة الأسئلة من امتحان لآخر، وأكد على ضرورة وجود معايير واضحة، وهو ما يصعب تطبيقه في مادة الدين. وأوضح أن هذا القرار قد يتطلب توفير معلمين متخصصين في الدين الإسلامي والمسيحي، وعبّر عن أمله في أن يتم جعل مادة الدين خارج المجموع، مع ترحيبه بباقي الأفكار المقترحة لمنظومة البكالوريا.

مقالات مشابهة

  • شاهد| مشاريع الهيئة العامة للزكاة في شهر رمضان 1446هـ (إنفوجرافيك)
  • محافظ الدقهلية يتفقد مدرسة بن لقمان بشارع الجمهورية للتأكد من سير العملية التعليمية وانتظامها
  • "الغياب بالحصة".. نظام جديد لتقييم حضور طلبة المدارس في الإمارات
  • مدير تعليم القليوبية يتابع انتظام سير العملية التعليمية بمدارس إدارة بنها
  • جولة ميدانية لوكيل "تعليم الفيوم" لمتابعة سير العملية التعليمية
  • مدير إدارة المطرية التعليمية: نظام البكالوريا يسهم في تقليل العبء على الطالب والمعلم
  • مدير إدارة المطرية التعليمية: التقييمات الشهرية إلزامية وتساهم في تحسين مستوى الطلاب
  • الإمارات للإفتاء يجيب عن أسئلة بشأن بعض الأفعال خلال الصوم
  • مدير إدارة الساحل يواصل جولاته الميدانية لمتابعة سير العملية التعليمية
  • عبد الغفار يتفقد مستشفى المقطم للتأمين الصحي ويحيل المتغيبين للتحقيق| صور