تحدث الناقد الفني طارق الشناوي عن إلغاء المهرجانات الفنية دعماً لـ القضية الفلسطينية، قائلاً:"أنا بعتبرها زي أبغض الحلال اللي هو الطلاق، يعني آخر و أضعف حل، وفكرة غير مجدية"

طارق الشناوي: التضامن مع القضية الفلسطينية ليس بإلغاء المهرجان

وأضاف طارق الشناوي خلال لقائه مع برنامج" صباحك مصري" المذاع عبر فضائية "MBC MASR"، أن التضامن مع القضية الفلسطينية ليس بإلغاء المهرجان، و لكن يمكن من خلال إظهار عوامل التضامن خلال المهرجان، مثل: غناء أغنية تدعم القضية الفلسطينية، و بذلك سوف تصل رسالة الدعم أيضاً.

 

وتابع الناقد الفني طارق الشناوي قائلاً: "مباريات الكورة يتم إقامتها، و يتم بها الهتافات الداعمة لفلسطين، في جميع الدول العربية، مشيراً إلى أن رسالة الدعم للقضية الفلسطينية يمكن أن تصل بأكثر من طريقة، و ليس بالضرورة إلغاء المهرجانات أو الفعاليات".

واستكمل طارق الشناوي:" هناك مهرجانات أدبية للكتاب تعقد في مصر، مثل مهرجان الشيخ زايد".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: طارق الشناوى المهرجانات الطلاق القضية الفلسطينية القضیة الفلسطینیة طارق الشناوی

إقرأ أيضاً:

طارق عناني: القيادة السياسية لن تسمح بتقويض الحقوق الفلسطينية التاريخية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال المهندس طارق عناني، رئيس الاتحاد العالمي للكيانات المصرية بالخارج، إن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول تهجير الفلسطينيين تُمثل محاولات لتقويض الحقوق الفلسطينية التاريخية، ولن تُكتب لهذه المحاولات النجاح ولن تجد أي دعم من الشعب المصري أو القيادة السياسية المصرية.

وأضاف "عناني"، في مداخلة هاتفية ببرنامج “صالة التحرير”، المذاع على قناة “صدى البلد”، أن القيادة السياسية المصرية لن تسمح لأي جهة كانت سواء كانت دولية أو إقليمية بتقديم حلول تتعارض مع مصالح الشعب الفلسطيني وحقه في إقامة دولته المستقلة على أرضه، موضحًا أن دعوات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تتعارض مع أبسط المبادئ الإنسانية والقوانين الدولية التي تحفظ حقوق الشعوب في العيش بسلام في أوطانه، وتُمثل انتهاكًا صارخًا لحقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة.

وأوضح أن القيادة السياسية المصرية ترفض بشكل قاطع وبات أي محاولات للتلاعب بالقضية الفلسطينية أو تصفيتها عبر التهجير، سواء كان طوعيًا أو قسريًا، وسيظل الشعب المصري وحكومته يساندون بحق حقوق الفلسطينيين في إقامة دولتهم على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مشددًا على أن الأمن القومي المصري خط أحمر، ولا يمكن السماح لأي طرف دولي أو أي قوى خارجية محاولة فرض حلول أو مشاريع من شأنها تهديد هذا الأمن أو تمس سيادة الدولة المصرية.

وأكد أن أي محاولة لتهجير الفلسطينيين أو تغيير الوضع الديموغرافي في المنطقة هي محاولات مرفوضة تمامًا، ومصر كانت وستظل دائمًا في مقدمة الدول الداعمة للحقوق الفلسطينية، وأن أي محاولة للتلاعب بالقضية الفلسطينية تحت أي مسمى من خلال تهجير الفلسطينيين هي محاولات مرفوضة تمامًا.

وشدد على موقف القيادة السياسية المصرية الثابت في دعم حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وأن أي مشاريع تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية تُعتبر جريمة تاريخية.

مقالات مشابهة

  • «المؤتمر» يثمن موقف الرئيس السيسي الثابت تجاه القضية الفلسطينية
  • أستاذ علوم سياسية: موقف مصر بشأن القضية الفلسطينية كان صارمًا
  • أستاذ علوم سياسية: موقف مصر بشأن القضية الفلسطينية صارمًا
  • طارق عناني: القيادة السياسية لن تسمح بتقويض الحقوق الفلسطينية التاريخية
  • رئيس كينيا يشيد بمواقف الرئيس السيسي تجاه القضية الفلسطينية
  • الرئيس السيسي: حل القضية الفلسطينية ليس في تهجير الشعب من أرضه
  • حقوق تاريخية لا يمكن تجاوزها.. رسالة قوية من الرئيس السيسي ناحية القضية الفلسطينية
  • التضامن تنظم برنامج التدريبي لدعم قدرات العاملين بالوزارة
  • كاتب صحفي: مصر ترفض تصفية القضية الفلسطينية وتدعم الحقوق الشرعية |فيديو
  • هل تخدم السلطة الفلسطينية خطط نتنياهو؟