محافظ الأقصر يبحث سبل التعاون مع سفير دولة أذربيجان لدى مصر.. صور
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
التقى المستشار مصطفى ألهم محافظ الأقصر، اليوم الخميس، سفير دولة أذربيجان لدى مصر، الدكتور الخان بولوخوف، لبحث سبل التعاون المشترك.
رحب المحافظ بالسفير الأذربيجاني، مثمّناً زيارته لمحافظة الأقصر، مشيدا بعمق العلاقات بين مصر وأذربيجان ووجود تعاون مشترك في عدة مجالات، وتطوراً كبيراً علي مستوي العلاقات بين البلدين فى الآونة الأخيرة على مختلف الأصعدة.
ونوه المحافظ، إلى سعيه للتعاون مع أذربيجان في مختلف المجالات، مؤكدا حرص المحافظة على تعزيز سبل التعاون مع السفير الأذربيجاني، وأبدى موافقة على اقتراح لتوقيع اتفاق تؤامة بين المحافظة ومدن أذربيجان.
من جانبه، وجه السفير الشكر إلى محافظ الأقصر على حفاوة الاستقبال، مشيرا إلى أن هذه الزيارة تعد الزيارة الأولى له، وأنه منبهر بما شاهده في محافظة الأقصر ويتطلع الي زيارتها مرة أخرى.
وعبر السفير، عن رغبته في إقامة علاقات أكثر عمقاً مع الأقصر، لافتا إلى أنه قام بزيارة العديد المحافظات المصرية، مؤكداً أنه حريص فى هذه الزيارة الأولى له لمحافظة الأقصر بأن ينقل الصورة الكاملة للمسئولين بحكومته، لتحقيق المزيد من أوجه التعاون خلال الفترة القادمة مع كل محافظات مصر.
اللقاء (1) اللقاء (8) اللقاء (7) اللقاء (6) اللقاء (5) اللقاء (4) اللقاء (3) اللقاء (2)المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أذربيجان بحث سبل التعاون المشترك الأقصر
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يمنع سفير الفاتيكان لدى دولة فلسطين من دخول كنيسة القيامة في القدس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الأحد، أنّ الاحتلال الإسرائيلي منع سفير الفاتيكان لدى دولة فلسطين "المطران أدولفو تيتو إيلانا"، وعدداً من المطارنة من دخول كنيسة القيامة في القدس المحتلة، للمشاركة في طقوس "سبت النور"، وهي إحدى أهم الشعائر المسيحية ضمن أسبوع الآلام، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وطالبت الخارجية الفلسطينية، المجتمع الدولي ببذل جهد حقيقي لحماية القدس ومقدساتها باعتبارها جزءا لا يتجزأ من أرض دولة فلسطين.
تحويل البلدة القديمة إلى ثكنة عسكريةمنذ ساعات الصباح الأولى، فرضت قوات الاحتلال إجراءات أمنية مشددة في البلدة القديمة من القدس، حيث حوّلتها إلى ما يشبه الثكنة العسكرية. انتشر الجنود بكثافة في الشوارع والأزقة، وأُغلقت العديد من الطرق المؤدية إلى كنيسة القيامة بالحواجز والسواتر الحديدية، ما عرقل حركة الزوار والحجاج.
ازدحام وتضييق عند أبواب المدينةشهدت منطقتا باب الجديد وباب الخليل اكتظاظاً شديداً، وسط حالة من التدافع والاعتداءات على المحتفلين المسيحيين، الذين توافدوا من القدس، والداخل الفلسطيني، وقلة من مناطق الضفة الغربية، إضافة إلى حجاج من دول مختلفة، بهدف المشاركة في احتفالات "سبت النور".
قيود على تصاريح الدخول وحرمان أهالي غزةرغم إصدار السلطات الإسرائيلية فقط 6,000 تصريح لمسيحيي الضفة الغربية، لا يزال مسيحيو قطاع غزة محرومين من الوصول إلى القدس منذ سنوات، في ظل استمرار الحصار والعدوان على القطاع. الأمر الذي جعل أجواء عيد الفصح هذا العام، كما في العام الماضي، تفتقر للروح الاحتفالية المعتادة، لتقتصر على طقوس دينية محاطة بالإجراءات العسكرية.
“زفة سبت النور” وسط الحصار والقيودرغم الحصار العسكري والتضييقات الأمنية، خرج عشرات المسيحيين في "زفة سبت النور"، التي جابت أزقة البلدة القديمة في القدس.
المشاركون عبّروا عن استيائهم من الانتهاكات المستمرة والقيود المفروضة على حرية العبادة والوصول إلى الأماكن المقدسة، مؤكدين على تمسكهم بحقهم في ممارسة شعائرهم الدينية بحرية وكرامة.