الرياض

أكد الرئيس التنفيذي لشركة ⁧‫نيوم‬⁩ نظمي النصر، أن 9 ملايين شخص سيعيشون في نيوم بنمط حياة أفضل من ⁧‫لندن‬⁩.

وقال النصر خلال حديثه على هامش مبادرة الاستثمار:” أن نيوم تمثل 5% من مساحة مدينة لندن”، لافتًا إن الذين سيعيشون فيها سيكون نمط حياتهم أفضل.

وأضاف:” سيكون هناك تغيير جذري في إعمار المدن في المستقبل، كفريق نيوم الذي يضم أعضاء من أنحاء العالم .

وتابع :” نحن متأكدون وواثقون أننا سنتقدم ونحقق أول مدينة مستقبلية في العالم وحسب ما نعتقد أن الناس سيحبون العيش فيها .”

الرئيس التنفيذي لشركة ⁧#نيوم⁩ نظمي النصر: 9 ملايين شخص سيعيشون في نيوم بنمط حياة أفضل من #لندن pic.twitter.com/snGapa6k2K

— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) October 26, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أنحاء العالم إعمار المدن لندن

إقرأ أيضاً:

الكشف عن ملايين السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفع السرية عن ملفات اغتيالات عديدة ظلت طي الكتمان، أبرزها السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس الأسبق جون كينيدي، والسيناتور روبرت فرانسيس كينيدي، والقس مارتن لوثر كينج، في خطوة أعلنها «ترامب»، أثناء ترشحه للانتخابات الأمريكية، حسبما ذكرت الجارديان البريطانية

وكشف البيت الأبيض، عن طبيعة قرار الرئيس الأمريكي، قائلا إن الأمر التنفيذي ينص على سياسة مفادها أنه بعد مرور أكثر من 50 عامًا على هذه الاغتيالات، فإن أسر الضحايا والشعب الأمريكي يستحقون معرفة الحقيقة.

ما هي خطة الكشف عن السجلات؟

ووجه «ترامب» لمدير الاستخبارات الأمريكية وغيره من المسؤولين المعنيين إلى تقديم خطة خلال 15 يومًا للإفراج الكامل والشامل عن جميع سجلات اغتيال جون كينيدي؛ مراجعة السجلات المتعلقة باغتيال روبرت كينيدي ومارتن لوثر كينج على الفور وتقديم خطة للإفراج عنها بشكل كامل وشامل خلال 45 يومًا.

وكان الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن أرجأ الإفصاح عن السجلات السرية في الأعوام 2021 و2022 و2023، لكن دونالد ترامب يرى أن الاستمرار في حجب سجلات الرئيس كينيدي ليس في المصلحة العامة وكان يجب الكشف عنها منذ فترة طويلة.

لم يتم الكشف بعد عن السرية الكاملة إلا لقليل من السجلات الحكومية المتعلقة باغتيال جون كينيدي، ورغم أن العديد من المطلعين قالوا إن السجلات لم تكشف عن مفاجآت، إلا أن هناك اهتمامًا شديدًا بالتفاصيل المتعلقة بالاغتيال والأحداث المحيطة به.

اغتيال جون كينيدي

وقُتل «كينيدي» برصاصة في وسط مدينة دالاس في الثاني والعشرين من نوفمبر عام 1963 أثناء مرور موكبه أمام مبنى مستودع الكتب المدرسية في تكساس، حيث تمركز القاتل، واسمه لي هارفي أوزوالد، البالغ من العمر 24 عامًا في مكان مخصص للقناصين في الطابق السادس، وبعد يومين من مقتل كينيدي، أطلق مالك مقهى يدعى جاك روبي، النار على «أوزوالد» أثناء نقله إلى السجن.

وفي أوائل تسعينيات القرن العشرين، أصدرت الحكومة الفيدرالية قرارًا يقضي بحفظ جميع الوثائق المتعلقة بالاغتيالات في مجموعة واحدة داخل إدارة الأرشيف والسجلات الوطنية.

وكان من المقرر فتح المجموعة التي تضم أكثر من 5 ملايين سجل بحلول عام 2017، ما لم تكن هناك أي استثناءات يعينها الرئيس الأمريكي.

مقالات مشابهة

  • الكشف عن ملايين السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي
  • باسم ياخور يهاجم فيصل القاسم .. فيديو
  • منظمة الصحة العالمية تحذر من 42 حالة طوارئ تهدد حياة 305 ملايين شخص
  • الصحة العالمية تحذر من 42 أزمة صحية تهدد حياة 305 ملايين شخص
  • مواطن يوفر محلاً لجارته بعد احتراق عربة الطعام التي تبيع فيها منتجاتها.. فيديو
  • «كم تساوي مدينة أنت لست فيها؟» رواية للكاتبة إنجي الشيمي في معرض الكتاب
  • جمال شعبان: كوب من الشاي خطوة نحو حياة أفضل
  • الرئيس السيسي: مصر تستضيف 9 ملايين ضيف وتوفر لهم نفس الخدمات المقدمة للمصريين
  • أبوظبي أسعد مدينة عالمياً ضمن قائمة أفضل المدن لعام 2025
  • الجمعان يعد جماهير النصر بعودة روح الفوز ويؤكد ثقته بالحكم السعودي