الساكت عن الحق شيطان أخرس.. تعليق عاجل من أردوعان بشأن غزة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
قال الرئيس التركي، إن أكثر من 12 ألف طن من القنابل ألقيت على 2.3 مليون إنسان في غزةوهي منطقة ضيقة للغاية.
وأكد رجب طيب أردوغان اليوم الخميس، أن النساء والأطفال الأبرياء هم أغلب الضحايا ولايمكننا أن نبقى صامتين حيال ما نرى.
وأضاف، أن ما يحصل في غزة يتعدى الدفاع عن النفس وتحول إلى ظلم وهمجية ومذابح.
وقال أردوغان، إن كل الدول الغربية دعمت الهجوم الإسرائيلي دون قيد بدل نصحها بالتزام الهدوء فأين هي حقوق الإنسان.
وأشار الرئيس التركي إلى أن الساكت عن الحق شيطان أخرس ولن نتردد في قول الحقيقة ولو بقينا وحدنا.
وتابع، كم طفلا يجب أن يقتل حتى يتم الاتفاق على وقف إطلاق النار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل أردوغان الهجوم الإسرائيلي الأطفال الأبرياء النساء والأطفال الرئيس التركي حقوق الإنسان رجب طيب أردوغان وقف إطلاق النار فلسطين
إقرأ أيضاً:
انفجارات بالقرب من القصر الرئاسي بالبرازيل بعد دقائق من مغادرة الرئيس لولا دا سيلفا.. عاجل
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها، بسماع دوي انفجارات بالقرب من المحكمة العليا البرازيلية ومجلس النواب في العاصمة برازيليا.
وتقع المحكمة العليا قبالة القصر الرئاسي بالبرازيل، الذي كان قد غادره الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا قبل دقائق من تنفيذ الانفجارين.
وعلق النائب العام البرازيلي، على سماع دوي انفجارات بالقرب من المحكمة العليا البرازيلية ومجلس النواب في العاصمة برازيليا، مؤكدًا أنها ناتجة عن هجمات، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ «القاهرة الإخبارية».
وقالت الشرطة وشهود إنه جرى إخلاء المحكمة العليا فى البرازيل بعد وقوع انفجارين خارج مبناها مساء الأربعاء، فيما قُتل شخص جراء أحد الانفجارين في ساحة أمام المحكمة.
إجلاء قضاة المحكمةوأضافت المحكمة أنه تم إجلاء القضاة بأمان، ووفق وكالات أنباء، وقع الانفجار الأول بموقف للسيارات بالقرب من مبنى المحكمة، كما أن اللقطات التلفزيونية أظهرت أن الانفجار وقع في صندوق سيارة متوقفة.
بدورها عملت الشرطة على الانتنشار في المنطقة بحثا عن عبوات ناسفة أخرى.
ووصفت سلطات قضائية في البلاد ما حدث بأنه «هجوم».
وعثر على جثة الضحية في الساحة المقابلة للمحكمة، ولم تتضح بعد ما هي علاقته بالانفجار الثاني.
جدير بالذكر أن المحكمة العليا تقع قبالة القصر الرئاسي بالبرازيل، الذي كان قد غادره الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا قبل دقائق من تنفيذ الانفجارين.