تضامناً مع غزة.. تونس تنظم ”أسبوع السينما الفلسطينية” بعد إلغاء مهرجان قرطاج السينمائي
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
نظمت المكتبة السينمائية التونسية "أسبوع السينما الفلسطينية" تضامناً مع أهل غزة وذلك عقب قرار إلغاء "أيام قرطاج السينمائي" ومن المقرر أن تبدأ الفعاليات من 31 أكتوبر إلى 5 نوفمبر 2023.
كما أعلنت الصفحة الرسمية للمكتبة السينمائية التونسية عن البرنامج، ومن المقرر أن يضم البرنامج افلام فلسطينية وحلقات نقاشية بحضور مخرجين فلسطينيين.
تبدأ عروض الأفلام يوم الثلاثاء 31 أكتوبر 2023 في تمام الساعة السادسة والنصف مساءً بفيلم عرس الجليل، وهو من إخراج ميشيل خليفي، ومن إنتاج عام 1988.
ويعرض يوم الأربعاء 1 نوفمبر 2023 فسيتم عرض فيلم غزة مونامور، إخراج طرزان وعرب ناصر في تمام الساعة الرابعة مساءً.
أما في الساعة السادسة والنصف مساءً فسيتم عرض فيلم "عيد ميلاد ليلى"، إخراج رشيد مشهراوي.
ويوم الخميس 2 نوفمبر 2023 سيتم عرض فيلم "علم"، إخراج فراس خوري في تمام الساعة السادسة والنصف.
أما يوم الجمعة 3 نوفمبر 2023 فسيتم عقد ندوة بعنوان قراءات "سينما المقاومة" في تمام الرابعة مساءً، ويليها في تمام الساعة السادسة والنصف مساءً عرض فيلم "كتابة على الثلج" إخراج رشيد مشهراوي.
السبت 4 نوفمبر 2023 يعرض فيلم "جنين - جنين" من إخراج محمد بكري، في الرابعة مساءً، ويليه في تمام الساعة السادسة والنصف مساءً عرض فيلم "عيون الحرامية" إخراج نجوى النجار.
ويختتم أسبوع السينما الفلسطينية فعالياته يوم الأحد 5 نوفمبر 2023 بعرض فيلم "فلسطين ستيريو" إخراج رشيد مشهراوي في تمام الرابعة مساءً.
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: الرابعة مساء نوفمبر 2023 قطاع غزة عرض فیلم
إقرأ أيضاً:
بينهم نبيل عيوش.. برلين السينمائي يعلن لجنة تحكيم نسخته الـ75
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف مهرجان برلين السينمائي، عن لجنة تحكيم المسابقة الرسمية في دورته الخامسة والسبعين، والتي تقام خلال الفترة من 13 إلى 23 فبراير المقبل.
تضم لجنة التحكيم، التي يترأسها المخرج تود هاينز، النجمة الصينية فان بينج بينج، والمخرج المغربي نبيل عيوش، ومصممة الأزياء الألمانية بينا دايجلير، والمخرج الأرجنتيني رودريجو مورينو، والناقدة السينمائية إيمي نيكلسون، والممثلة والمخرجة ماريا شرادر.
ستبدأ النسخة القادمة بقيادة المديرة الفنية الجديدة تريشيا تاتل، وهي صحفية ومشرفة أفلام أمريكية تحظى بالاحترام والتي تولت المنصب خلفًا لكارلو شاتريان.
عند الإعلان عن تشكيلة المشاركين، ناقشت “تاتل” رغبتها في توسيع جاذبية المهرجان، فضلاً عن الحفاظ على جذوره السياسية.
وقالت: "لا يمكننا ولا نخجل من السياسة. يمكن القول إنها في الحمض النووي للمدينة والمهرجان نفسه".
وأضافت: “لكن من العدل أن نقول إن مهرجان برليناله هو أشياء كثيرة وبالنسبة لجميع المهرجانات وجميع الثقافات في الوقت الحالي، يمكن لأجندة الأخبار أن تهيمن غالبًا على الخطاب”.