ويجز يدعم فلسطين من حفل كندا..فيديو
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
أحيا مغني الراب الشهير “ويجز”، أحدث حفلاته الغنائية، مساء أمس في كندا، بالتزامن مع الاحداث العصيبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني، والتي كان لها حضور قوي وسط الحفل.
ويجز يدعم القضية الفلسطينية من كندالم يمر حفل ويجز في كندا دون ذكر دولة فلسطين ودعمها، حيث هتف بالحرية لفلسطين وطالب الحضور باستخدام تقنية “البث المباشر” من أجهزتهم المحمولة ومشاركته الهتاف .
مشاهدة الفيديو من هنا
كان قد أعلن ويجز في وقتٍ سابق عن تبرعه بجزء من أجر حفلاته لجهود الأغاثة ورفع المعاناة عنهم، في ظل استكمال جولته الغنائية الخارجية.
أحدث أغاني ويجز حلوة منك
كانت أحدث أغاني ويجز من خلال “حلوة منك”، والتي قدمها خلال أحداث فيلم فوي فوي، وسجلت أكثر من مليون و 300 ألف مشاهدة عبر “يوتيوب”.
وتقول كلماتها"حلوة منك قد سنك ضربتي ضرب العادي في ستة ياريت تهزيقي يقل منك ده اللي الاحظه فيكو أه يا سعدو حلوة منك قد سنك ضربتي ضرب العادي في ستة ياريت تهزيقي يقل منكده اللي الاحظه فيكو أه يا سعدو كان في وخلص ومنعته ويجز بطل وده نعته أرفع مستحدي على شعبه مش مأدي أنا بلاعبه ما تأخرنيش أنا تقبضني
ما تقبضنيش تبات في بطني أعمل فيها ما شوفتكش ألعبها خرسة العبها Multi كتيبة جاهزة على رنة
يحضر أقلب الحفلة درنا".
بجانب أغنية “الدنيا إيه”، التي اجتازت حاجز الـ 3 ملايين مشاهدة، وتقول كلماتها "والدنيا إيه غير كام جدع بمسي عليه، غير كام حسود أودي عليه معايا ما يكفي أجبي عليك، yeah الدنيا إيه غير كام جدع بمسي عليه، غير كام حسود أودي عليه معايا ما يكفي أجبي عليك، yeah والدنيا إيه غير كام جدع بمسي عليه، غير كام حسود أودي عليه
معايا ما يكفي أجبي عليك، yeah الدنيا إيه غير كام جدع بمسي عليه، غير كام حسود أودي عليه
معايا ما يكفي أجبي عليك، yeah إيدي طايلة وبتوصل، تعاديني دُغري هتتحصر M1000 وبتفصل فيها أول متعصب، فيها تاني ع الحامي، أنا ع المارد الألماني فين الكُترة في الغفلة، الليلة بيقعوا واحد ورا التاني، زهقت من اللي فيها وإيه اللي فيها جراوي مقدرش أأذيها، مقدرش أوسخ لبسي بيها ف منفضلها ومقضيها ياما قولنا الجيهة واتشرفنا بيها، علمتني إزاي أبيعك، أشبح ع المكنة السريعة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ويجز حفلات ويجز ويجز يدعم فلسطين أحداث فلسطين فلسطين قطاع غزة طوفان الأقصى فلسطين الان حلوة منک
إقرأ أيضاً:
أسمى الأعمال.. الصلح بين المتخاصمين طريق الأجر والبركة في الدنيا والآخرة
أكد الدكتور أيمن أبو عمر، وكيل وزارة الأوقاف المصرية لشئون الدعوة، على أهمية الصلح بين المتخاصمين في المجتمع، مشيرًا إلى أنه من أسمى الأعمال التي يجب أن يتحلى بها المسلم في حياته اليومية.
استشهد في ذلك بحديث نبوي شريف ورد عن سيدنا أنس رضي الله عنه، حيث قال: "كنا جلوسًا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فضحك حتى بدت نواجذه، ثم سأل سيدنا عمر ما الذي يضحكك يا رسول الله؟" فأجاب النبي صلى الله عليه وسلم: "أضحك لرجلين من أمتي جثيا على ركبتيه أمام رب العزة تبارك وتعالى يوم القيامة".
مشهد عظيم من يوم القيامةوشرح الدكتور أيمن أبو عمر خلال حلقة برنامج "منبر الجمعة" المذاع على قناة الناس اليوم الخميس، معنى هذا الحديث العظيم، مؤكدًا أن فيه تذكيرًا عظيمًا بمشاهد يوم القيامة. أشار إلى أن الحديث يتحدث عن شخصين سيتقدمان يوم القيامة، أحدهما مظلوم والآخر ظالم. وفي هذا المشهد، يطلب المظلوم من الله سبحانه وتعالى أن يُعطى حقه من الظالم، فيسأله الله عن ماذا سيفعل بحسنات الظالم؟ فيرد المظلوم قائلاً إنه يطلب من الله أن يضع سيئات الظالم على عاتقه، لكي يحمّل الظالم جزءًا من وزر ظلمه.
دروس عظيمة من الحديث النبويوأضاف وكيل وزارة الأوقاف أن هذا الحديث يبعث برسالة قوية لجميع المسلمين للتفكر في العواقب الوخيمة للخصام والعداوة، وأن الصلح بين الناس له مكانة عظيمة في ديننا الحنيف. فالله تعالى هو الذي يصلح بين عباده يوم القيامة، وهو الذي يدعو المسلمين إلى السعي في إصلاح ذات البين والتعاون على نشر المحبة والسلام.
وأشار إلى أن الحديث يختم بنصيحة عظيمة من النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال: "فاتقوا الله وأصلحوا بين المتخاصمين"، وهو دعوة لكل مسلم بأن يكون مبادرًا للصلح بين المتخاصمين، وأن يعمل على تقوية الروابط بين الناس وفتح قنوات الحوار والتفاهم.
أهمية السعي للصلح بين الناسوتابع الدكتور أيمن أبو عمر مؤكداً أن هذا الحديث الشريف يحمل دعوة عظيمة للمسلمين جميعًا ليكونوا سببًا في جلب الأجر والبركة في حياتهم، من خلال السعي المستمر لإصلاح ذات البين والعمل على إزالة أي مشاحنات أو خلافات قد تحدث بين أفراد المجتمع. وأضاف أن السعي للصلح ليس فقط عملاً دينيًا مستحبًا، بل هو أيضًا أمر أساسي للحفاظ على العلاقات الاجتماعية السليمة في المجتمع، حيث لا قيمة لأي علاقة تُبنى على الخصام والنزاع.
واختتم إن الصلح بين المتخاصمين ينبغي أن يكون جزءًا من حياتنا اليومية، لأن هذا العمل ليس فقط وسيلة لتحصيل الأجر والثواب، بل يساهم أيضًا في نشر المحبة والسلام في المجتمع، ويُظهر معاني الرحمة والتعاون بين أفراد الأمة.
في الدقيقة 70 | بيراميدز يصعب موقف الزمالك ويحرز الهدف الثالث