أصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم تصنيفه الشهري الجديد للمنتخبات، حيث حافظت الأرجنتين على الصدارة أمام فرنسا فيما حلت البرازيل ثالثة وإنجلترا في المركز الرابع وخلفها بلجيكا.

وعربيا احتفظ المنتخب المغربي بالصدارة في المركز 13 عالمياً وهو ما وضعه على القمة الإفريقية تليه تونس والجزائر في المركزين 32 و33 تواليا.

وجاء المنتخب المصري رابعاً عربياً و35 على الصعيد الدولي، والسعودي خامساً و57 في الترتيب العام.

اقرأ أيضاً

الأرجنتين تحتفظ بصدارة تصنيف الفيفا وقطر في المركز الـ59

وحصد منتخب ليتوانيا 26.27 نقطة وتقدم 9 مراكز من 143 إلى 134.

 

المصدر | الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: المغرب تونس الجزائر الفيفا

إقرأ أيضاً:

مؤرخون وباحثون: الترابط بين الأندلس والمغرب عميق ومستمر

الشارقة (الاتحاد)
في إطار فعاليات الدورة الـ43 من معرض الشارقة الدولي للكتاب، تناولت ندوة بعنوان «الأندلس المغربية» الأثر العميق الذي تركه الغرب الإسلامي في الثقافة الغربية، مؤكدين على الوحدة التاريخية والفكرية بين المغرب والأندلس.
شارك في الجلسة الدكتور أحمد شوقي بنبين، مدير الخزانة الملكية الحسنية، والدكتور أحمد شحلان، المؤرخ الأكاديمي المغربي، والدكتورة فاطمة طحطاح، المتخصصة في التراث الأندلسي المغربي، وأدارها الإعلامي محمد العمارتي.
في مداخلته، أشار الدكتور أحمد شوقي بنبين إلى الدور الكبير للأندلس في إغناء الحضارة الغربية، حيث أسهم العلماء والفلاسفة والأطباء من الغرب الإسلامي في نقل التراث عبر المخطوطات والتراجم.

أخبار ذات صلة «كلمات» تطلق 20 كتاباً صوتياً لذوي الإعاقة البصرية أفراح الصباح: ديوان «شغف أزرق» رحلة بين الحنين والفقد

وقال: «أسهمت طليطلة في القرن الثالث الهجري في ترجمة مئات المؤلفات العربية إلى اللاتينية، وأصبح أثر علماء أمثال ابن رشد وابن سينا حاضراً في العلوم الغربية لقرون». وأضاف أن إسبانيا احتفظت بعدد كبير من المخطوطات العربية التي وُثّقت في دير الإسكوريال، ثم أهدتها لاحقاً إلى المغرب على شكل نسخ إلكترونية، مضيفاً أن ملوك المغرب حرصوا على حفظ هذا التراث وصونه.
وتحدثت الدكتورة فاطمة طحطاح عن أوجه الوحدة التي ربطت بين الأندلس والمغرب. وأوضحت أن المغرب والأندلس ارتبطا منذ فتح طارق بن زياد للأندلس وحتى سقوط غرناطة، مشيرة إلى أن المغرب كان الملجأ الأساسي للأندلسيين المطرودين، ما عزز الأواصر الحضارية والاجتماعية والثقافية بين الشعبين.
من جانبه، تناول الدكتور أحمد شحلان مسألة الحداثة الغربية وأصولها التي ترتبط بتراث الغرب الإسلامي. وأشار إلى أن مفهوم الحداثة، الذي يظهر بوضوح في فكر ابن حزم الأندلسي وابن رشد القرطبي، كان له أثر عميق على الفلاسفة الغربيين، الذين استلهموا من هؤلاء العلماء قواعد التفكير النقدي والإصلاحي.
واختتم مدير الجلسة محمد العمارتي حديثه بالتأكيد على أن الأندلس ليست مجرد فردوس مفقود، بل هي جزء من الهوية المغربية الحية، حيث يحتفظ المغرب بعادات وتقاليد أندلسية تعكس عمق العلاقة الحضارية بين الشعبين. وأشار إلى أن الدستور المغربي لعام 2011 يضع الموروث الأندلسي كرافد أساسي في الهوية المغربية، مما يعكس استمرارية هذه الروابط عبر العصور. 

مقالات مشابهة

  • فيلم الهوى سلطان يستمر بالصدارة .. ماذا حقق ليلة أمس؟
  • حكم الزكاة على المرتب الشهري.. دار الإفتاء تجيب
  • مؤرخون وباحثون: الترابط بين الأندلس والمغرب عميق ومستمر
  • افتتاح مكتب الجمارك الأميركي الجديد في مطار زايد الدولي
  • سعد الشهري يعلق على إصابة سلمان الفرج بالرباط الصليبي
  • وكيل الطب الوقائي فى الدقهلية  يتفقد المركز طب الأسرة الجديد بكفر الجنينة
  • وكيل الطب الوقائى بالدقهلية يتفقد المركز الجديد لطب الأسرة فى كفر الجنينة
  • مشجعة أسترالية: كنت سعيدة بانتصار المملكة على الأرجنتين وسأدعم الأخضر غدًا .. فيديو
  • جاسمين طه مقدمة حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 45
  • أمير القصيم يهنئ القيادة بمناسبة نجاح بطولة غرب آسيا للقوس والسهم وتحقيق المنتخب السعودي المركز الأول