قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الخميس، إن "من يجب أن يخجلوا هم من باعوا ضمائرهم وشرفهم مقابل الصمت على ما يحدث من جرائم في فلسطين".


-ما يحصل في غزة، يتعدّى الدفاع عن النفس، وتحوّل إلى ظلم وهمجية ومذابح

-نحن احتضنّا اليهود قبل 500 عام، ولا يجب أن ينسوا ذلك

-كل الدول الغربية دعمت الهجوم الإسرائيلي، دون قيد، بدل نصحها بالتزام الهدوء، فأين هي حقوق الإنسان

-لا يمكن أن نصمت على قتل الأطفال الأبرياء الذي تفعله إسرائيل الآن

-يرسلون حاملات الطائرات بدلاً من سفن المساعدات، وهذا (كيل بمكيالين، وسياسة ذات وجهين)

-تركيا وقفت دائماً إلى جانب المظلومين، وسنواصل وقوفنا إلى جانب المظلومين في فلسطين

-الساكت عن الحقّ شيطان أخرس، ولن نتردّد في قول الحقيقة، ولو بقينا وحدنا

يتبع.

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: رجب طيب أردوغان

إقرأ أيضاً:

اتهامات لبرنامج الغذاء العالمي بتمكين شركات حوثية مصنفة أمريكيًا من احتكار المناقصات

أثار إعلان برنامج الغذاء العالمي (WFP) في 22 أبريل 2025 عن مناقصة لتقديم خدمات طحن الحبوب والتخزين في اليمن وسلطنة عمان، موجة انتقادات واتهامات باستمرار دعم المليشيا الحوثية عبر قنوات أممية رسمية.

اللافت أن المناقصة تضمنت اشتراط وجود سجل تجاري في سلطنة عمان، ما اعتبره ناشطون تفصيلاً يُمكّن شركات حوثية بعينها، أبرزها شركات القيادي الحوثي التاجر علي الهادي، من السيطرة الحصرية على هذه العقود، رغم كونه مصنّفاً على قوائم العقوبات الأمريكية.

وفي تصريح للدكتور عبدالقادر الخراز، رئيس حملة “لن نصمت”، قال: "لن نصمت على هذا العبث الذي يتم باسم العمل الإنساني، فالمناقصة التي أعلن عنها برنامج الغذاء العالمي تم تفصيلها على مقاس شركات تابعة لمليشيا الحوثي، وتحديداً شركات التاجر علي الهادي، المصنّف أمريكياً على لوائح العقوبات، والذي بات يحتكر معظم تعاقدات البرنامج في اليمن تحت غطاء المنظمات الإنسانية."

وأضاف: "اشتراط وجود سجل تجاري في سلطنة عمان حيث تسجّل كثير من الشركات الحوثية واجهاتها هناك - يثير الكثير من التساؤلات، خاصة وأن الكمية الأكبر من الحبوب مخصصة للمناطق الجنوبية بواقع 210 آلاف طن متري، مقابل 80 ألف طن فقط للمناطق الشمالية.

وتساءل الخراز: لماذا لا يُفتح المجال لشركات محلية من عدن والمناطق المحررة؟ ولماذا الإصرار على التوريد عبر سلطنة عمان؟

وأشار إلى احتمال وجود شبهة فساد مالي داخل البرنامج، متسائلاً عن ممتلكات موظفين من العقود المؤقتة قال إن بعضهم اشتروا شققاً في الأردن ومصر، في ظل صمت مريب من الجهات الرقابية.

وأكد أن التمويل الحالي للبرنامج يأتي من الحكومة الألمانية، بينما أوقفت الولايات المتحدة دعمها بعد تصاعد التقارير عن تورط البرنامج في تمويل غير مباشر للمليشيا.

مقالات مشابهة

  • رئيسة منظمة أورو فلسطين الفرنسية: إسرائيل ترتكب جرائم إبادة جماعية في غزة
  • منظمة يهودية بأمريكا: ما تفعله إسرائيل في غزة أدى إلى تزايد العداء ضدنا
  • عاجل. ترامب: عدم السيطرة على كامل أراضي أوكرانيا هو التنازل الذي يمكن أن تقدم
  • قبائل المطحلي في باجل تعلن النفير لنصرة فلسطين ومواجهة الاعداء
  • قبائل المطحلي في مديرية باجل بالحديدة تعلن النفير لنصرة فلسطين ومواجهة الأعداء
  • اتهامات لبرنامج الغذاء العالمي بتمكين شركات حوثية مصنفة أمريكيًا من احتكار المناقصات
  • هذا هو البابا الفقير الذي تكرهه إسرائيل
  • وزارة الصحة بغزة: ارتقاء 39 فلسطينًا.. والحصيلة 51.305 شهداء
  • إسرائيل: لا قرار حتى الآن بشأن السماح بإدخال المساعدات إلى غزة
  • إيريك غارسيا..جوكر برشلونة الذي لا يرفض مهمة