محافظ القاهرة يستقبل 4 حاصلات على لقب سفراء الأكاديمية الوطنية للتدريب
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
كتب- محمد نصار:
استقبل اللواء خالد عبد العال، محافظ القاهرة، 4 من العاملات بمحافظة القاهرة الحاصلات على لقب سفراء الأكاديمية الوطنية للتدريب بعد اجتيازهن البرنامج التدريبي "المرأة تقود في المحافظات المصرية" ضمن الدفعة الأولى للبرنامج الذي نظمته الأكاديمية الوطنية للتدريب.
وثمن محافظ القاهرة، جهود الأكاديمية الوطنية للتدريب، في تقديم العديد من البرامج التدريبية المختلفة لإعداد وتأهيل الشباب والمرأة من جميع الفئات، للدفع بهم في المواقع والمناصب القيادية على أسس علمية لتحقيق التنمية المستدامة وتمكين المرأة والذي يعد أحد المحاور الرئيسية لرؤية مصر 2030.
وأكد محافظ القاهرة أن الدعم الكبير الذي قدمته القيادة السياسية للمرأة خلال السنوات التسع الماضية مكنها من أن تقتحم مختلف مجالات العمل، وأثبتت قدراتها على القيادة بمختلف المواقع الإدارية والقيادية التي تم تكليفها بها.
والبرنامج التدريبي "المرأة تقود في المحافظات المصرية" هو أحد برامج "مدرسة المرأة للتأهيل للقيادة" الذي تنظمه الأكاديمية الوطنية للتدريب ويستهدف تنمية مهارات وقدرات المرأة المصرية، والاستثمار في تدريبها، حيث تم تصميم البرامج لتراعي تحفيز مهارات القيادة والإدارة الحديثة، كما تستهدف "المدرسة" المرأة المصرية العاملة وغير العاملة في القطاعين العام والخاص، سواء كانت مقيمة داخل مصر أو خارجها، بدءًا من 22 عامًا حتى 50 عامًا، لتشمل شريحة واسعة من النساء المصريات الراغبات في تطوير مهارتهن وقدراتهن المهنية اللازمة للمهام القيادية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني محافظ القاهرة خالد عبد العال طوفان الأقصى المزيد الأکادیمیة الوطنیة للتدریب محافظ القاهرة
إقرأ أيضاً:
أمينة خيري: ملابس المرأة المصرية تأثرت بثقافة مستوردة.. فيديو
قالت الكاتبة الصحفية أمينة خيري، إن الحكم على تدين المجتمع قائم من خلال المظهر فقط.
وتابعت خيري خلال لقائها مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة» على قناة صدى البلد «ما حدث في المجتمع المصري أن ملابس المرأة تأثرت بالثقافة المستوردة، وأصبحت عنوان للالتزام، دائما خير الأمور الوسط ولم يحدث أبدا أن ملابس السيدات المصرية كانت مبالغ فيها»، مضيفة «بعض الأسئلة توجه إلى دار الإفتاء ومكانها المناسب مؤسسات الدولة، وهذا ليس كراهية في الدين، فالطب يتحدث عنه الطبيب، والدين يتحدث عنه رجل الدين».
وواصلت : «جزء من الصحافة الرصينة أصبح مضطرا للبحث وراء الترنيد، لأسباب قد تكون اقتصادية أو من أجل الشهرة»، معلقة «مستغربة من اندهاش البعض من السعي الجنوني وراء الترنيد، الآن نسبة كبيرة من حوادث السير تحدث بسبب اللهث وراء السوشيال ميديا وتصوير الفيديوهات خلال قيادة السيارة».