نظم مستشفى الولادة والأطفال بالدمام، أمس الخميس، فعالية يوم الغذاء العالمي. بمشاركة عدة جهات من داخل المستشفى وخارجه، من خلا 9 أركان توعوية.

وذكرت إدارة المستشفى أن يوم الغذاء العالمي هذا العام جاء تحت شعار "لا تتركو أحدا خلف الركب.. المياه هي الحياة، المياه هي الغذاء". حيث تم إقامة الفعالية بمشاركة مكتب المؤسسة العامة للري بالقطيف، ومدارس الحصان النموذجية.

أخبار متعلقة "ولادة الدمام" ينظم المؤتمر الثاني لمستجدات طب الأطفال300 استشارة في فعاليات اليوم العالمي للصحة النفسية بالدمام "مستجدات الرعاية الصيدلية" في مستشفى الولادة والأطفال بالأحساء

يوم الغذاء العالمي هذا العام جاء تحت شعار "لا تتركو أحدا خلف الركب" - اليوم

بالإضافة إلى الأقسام المشاركة من داخل المستشفى والمتمثلة في: إدارة خدمات التغذية، وقسم التغذية العلاجية، وقسم الصحة العامة. وذلك من خلال 9 أركان توعوية تتمثل في: ركن أبطال الماء وركن التسوق الذكي وركن عناصر المياه وركن الماء والرياضيين وركن الأواني والأرقام وركن الفائض من الماء وركن آثار الجفاف وركن المياه الجوفية وركن تحليل المياه

وأشارت إدارة المستشفى إلى أن الفعالية تهدف إلى رفع مستوى الوعي بين أفراد المجتمع ونشر ثفافة أهمية شرب الماء والمحافظة عليه .

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام مستشفى الولادة والأطفال الدمام الشرقية اليوم فعالية یوم الغذاء العالمی

إقرأ أيضاً:

فصل الدين عن الدولة.. توظيف “أعمى” في العراق

7 مارس، 2025

بغداد/المسلة: كتب القيادي في تيار الحكمة فهد الجبوري عن “مسؤول امريكي ظهر وهو يرسم الصليب على جبينه وقبله خرج رئيس كيان الاحتلال بتصريحات تصف الصراع بأنه ديني ثم نسمع في الداخل أصواتاً تنادي ( بفصل الدين عن الدولة)”.
وقال ان هناك الكثير من المحاولات التي تستهدف هويتنا والتي مع الاسف يخدمها البعض دون وعي.

وعندما يتحدث مسؤول أمريكي عن الصراع وهو يرسم الصليب على جبينه، وعندما يصف رئيس كيان الاحتلال المواجهة بأنها دينية، فإن هذه الإشارات ليست مجرد مواقف شخصية أو عفوية، بل تحمل دلالات أعمق تتعلق بتوظيف الهوية الدينية في سياقات سياسية واستراتيجية.

في المقابل، يبرز في الداخل العراقي خطاب يدعو إلى “فصل الدين عن الدولة”، وهو ما يفتح النقاش حول جدلية العلاقة بين الهوية الدينية والسياسية، ومدى تأثيرها على مسار الأحداث.

وفي التاريخ السياسي الحديث، لطالما تم استغلال الهوية الدينية كأداة لتعبئة الجماهير وإضفاء الشرعية على المواقف السياسية، سواء في الغرب أو في الشرق. فالصراع الذي يُقدَّم أحيانًا بلبوس ديني، لا يخلو في جوهره من الأبعاد السياسية والمصلحية. هذا التوظيف نجده متكرراً في النزاعات الإقليمية، حيث يتم تضخيم البعد الديني لتوجيه الرأي العام وإضفاء صبغة أخلاقية أو عقدية على مواقف سياسية بحتة.

لكن في الداخل، يبدو أن النقاش يأخذ بُعداً آخر، إذ تبرز أصوات تنادي بضرورة تحييد الدين عن الشأن السياسي، وهو موقف يجد تأييداً لدى من يرون أن الدولة الحديثة يجب أن تُبنى على أساس مدني لا ديني. لكن في المقابل، هناك من يعتبر هذه الدعوات محاولة لطمس الهوية، خاصة في ظل استهداف خارجي ممنهج لهذه الهوية، كما يرى البعض.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الخليج ينتزع ذهب بطولة سباحة الدمام
  • أمير المنطقة الشرقية يقلّد مدير شرطة الدمام رتبته الجديدة
  • نموذج رياضي جديد لتطوير توزيع المياه في مصر.. تفاصيل يكشفها وزير الري
  • "الدمام-الرياض".. ”قطار الشاحنات" يهدد سلامة البنية التحتية
  • اليوم العالمي للمرأة.. إدارة الحوار الوطني: مصدر العطاء والصمود والتفاني
  • طوارئ أبوشوك للنازحين تطالب برنامج الغذاء العالمي بتنفيذ برنامج المساعدات الغذائية
  • المستقلين الجدد: زيارة الرئيس السيسي للأكاديمية العسكرية تحمل رسائل للداخل والخارج
  • فصل الدين عن الدولة.. توظيف “أعمى” في العراق
  • العمل في إسبوع.. فرص عمل بالداخل والخارج.. وجهود لتعزيز المساواة بين الجنسين.. وبحث سياسات التشغيل مع البريكس
  • شاهد | العدو الإسرائيلي يتمدد في الجنوب السوري.. المسلحون يمددون المعارك في الداخل