«الاتحاد للطيران» تستأنف رحلاتها اليومية إلى نيروبي
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)تستأنف الاتحاد للطيران، رحلاتها إلى شرق أفريقيا مع خدمات يومية إلى نيروبي ابتداء من 1 مايو 2024.
وتصل الخدمة الجديدة العاصمة الكينية بشبكة وجهات الاتحاد المتنامية وستساعد على تعزيز العلاقات الثقافية والاقتصادية بين دولة الإمارات ومركز القوة في شرق أفريقيا.
وقال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: يسّرنا استئناف رحلاتنا إلى نيروبي، والتي تعتبر البوابة إلى مغامرات السفاري في كينيا، كما يسعدنا استقبال ضيوفنا من كينيا في الإمارات مع منحهم فرصة السفر إلى مختلف الوجهات على شبكتنا العالمية.
وتعيد هذه الخدمة رحلات المسافرين المباشرة بين المدينتين، وستمّكن الضيوف من كينيا من السفر على رحلات الاتحاد إلى كافة دول الخليج، والولايات المتحدة، أوروبا، الهند وجنوب شرق آسيا.
وستقوم الاتحاد للطيران بتشغيل رحلات يومية إلى نيروبي، على متن طائرة حديثة من طراز إيرباص A320، والتي تضم مقصورات درجة الأعمال والدرجة السياحية بالإضافة إلى خدمات الشركة الحائزة على الجوائز. أخبار ذات صلة «الاتحاد للطيران» تعلن وصول طائرة بوينغ الجديدة إلى مطار أبوظبي وصول طائرة بوينج 787-10 دريملاينر الجديدة إلى مطار أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاتحاد للطيران نيروبي الاتحاد للطیران إلى نیروبی
إقرأ أيضاً:
متحف اللوفر أبوظبي يكشف عن تحفة فنية جديدة
كشف متحف اللوفر أبوظبي عن تُحفَةٍ فَنيّةٍ جَديدةٍ مُعارَةٍ إليهِ من قِسمِ الفُنونِ الإسلاميةِ في مُتحَفِ اللوفر واسمُها: "علبةٌ تحمِلُ اسمَ الأميرِ المُغيرَة".
هذهِ التحفةِ الفنية ..علبة تحمل اسم الأمير المغيرة .. علبة عاجية مصنوعة بإتقان .. جرى تصميمها في القرن العاشر في ورش الخلافة في مدينة الزهراء، في قرطبة، إسبانيا، حملت أعلى درجات البراعة الفنية ومهارة الصنعة الأندلسية.
وكانت هذه العلبة، قد عرضت سابقا في قاعات العرض الدائمة في متحف اللوفر باريس منذ أوائل القرن العشرين، وهي تغادر موقعها لأول مرة لتعرض في متحف اللوفر أبوظبي حتى أبريل 2027.
تعد علبة الأمير المغيرة تحفة فنية حقيقية تتجلى فيها المهارة الحرفية المتميزة في صناعة العاج في العصر الإسلامي، وهو ما يبرز مكانة المتلقّي، ومستوى التقدم الفني الذي شهدته تلك الفترة.
وقد أهديت هذه العلبة إلى الأمير المغيرة، الأخ غير الشقيق للخليفة الحكم الثاني، كما يتضح من النقوش المحفورة عليها وتاريخها (967-968 م).
وقد عكف عدد من العلماء على تفسير الزخارف المنقوشة بإتقان على هذه العلبة ودراسة دلالتها الرمزية بطرق مختلفة، بداية من استنباط المعاني الأدبية والسياسية منها وصولا إلى استكشاف الروابط الفلكية فيها، بما يشمل التفسيرات المتعلقة بأبراج التقويم.
متحف اللوفر أبوظبي يكشف عن تحفة فنية جديدة
تقرير: علي النعماني#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/SiAOsLjgPx
المصدر: الاتحاد - أبوظبي