شبوة (عدن الغد) خاص

قام الأخ عوض محمد بن الوزير محافظ محافظة رئيس المجلس المحلي ضمن جولته التفقدية صباح اليوم لعدد من المرافق الحكومية في مدينة عتق بزيارة كلية الطب والعلوم الصحية للاطلاع على سير الدراسة للفصل الدراسي الأولى من العام الجامعي 2022-2023 م.

وخلال الزيارة طاف المحافظ باقسام الكلية مطلعا على مستوى الالتزام الوظيفي فيها وسير العملية الدراسية بالكلية.

واطلع المحافظ بن الوزير من الاخوة نائب رئيس جامعة شبوة للشئون الأكاديمية الدكتور محسن باحاج والأخ نائف باجمال مدير الشئون التعليمية بكلية الطب والعلوم الصحية إلى أبرز الاحتياجات والمقترحات التي تسهم في تطوير الكلية لتصبح صرحا علميا كبيرا يرفد المحافظة بأبرز الأطباء في مختلف التخصصات.

كما تفقد المحافظ بن الوزير القاعات الدراسية للطلاب، وحثهم على الجد والمثابرة ليكونوا -بإذن الله- خيرا رافد للكادر الطبي للمحافظة.

من جهة أخرى قام المحافظ بن الوزير بزيارة تفقدية لمكتب الشباب والرياضة للاطلاع على مستوى الأداء والانضباط الوظيفي.

واطلع المحافظ بن الوزير من الأخ محسن سنان مدير عام مكتب الشباب والرياضة على مجمل الأوضاع وأبرز المتطلبات لقطاع الشباب والرياضة وأبرز ما يواجههم من تحديات.

وخلال الزيارة دشن المحافظ بن الوزير قاعة التدريب متعددة الأغراض مشيدا بأعمال إعادة تأهيلها وتجهيزها لتواكب مجمل الأنشطة والبرامج المختلفة، مؤكدا استمرار اهتمام ودعم السلطة المخلية لقطاع الشباب والرياضة في مختلف الجوانب.

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: المحافظ بن الوزیر الشباب والریاضة

إقرأ أيضاً:

خالد الجندي: الدراسة الدينية حافز لإتقان غيرها من العلوم ولا تعطلها

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن العلم لا حدود له وأنه يمكن للإنسان أن يتخصص في أكثر من مجال بفضل الإيمان الحقيقي والعزيمة.

وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج لعلهم يفقهون، المذاع على قناة dmc، اليوم الثلاثاء: في يوم من الأيام، لفت انتباهي كتاب لطيف أهدته لي دكتورة سارة حسين مختار، ابنة صديقي حسين مختار، وأستاذة علم الأنسجة في جامعة الملك عبد العزيز، والذي تناول متشابهات القرآن الكريم، ما شدني في هذا الكتاب ليس فقط محتواه العلمي، بل أيضًا أنه جاء من شخص متخصصة في الطب، حيث عكست هذه الدكتورة كيف يمكن للعالم أن يتقن الطب والعلوم الدينية في آن واحد.

وتابع الجندي: الدكتورة سارة التي حفظت القرآن الكريم في سن الـ18، وهذا يدل على أن القرآن لم يُعطلها عن العلم، بل كان دافعًا لها للوصول إلى ما هي عليه الآن، وألّفت كتابًا فريدًا من نوعه في متشابهات القرآن، حيث قامت بتنظيم الآيات المتشابهة في منظومة شعرية لتسهيل حفظها وفهمها، هذا العمل يدل على أن العلم ليس له حدود، وأن من يجتهد في العلم، سواء كان في الطب أو الشريعة، يمكنه أن يقدم للبشرية شيئًا عظيمًا.

وأشاد الجندي أيضًا بتجربة دكتورة سارة قائلاً: إنها نموذج يُحتذى به، وهي تجسد القيم الحقيقية للإيمان والعلوم التي يجب أن نسعى جميعًا لتحقيقها في حياتنا، من خلال هذا الكتاب، أثبتت أن العلم لا يعرف التخصصات الضيقة، بل هو تفاعل مستمر بين مختلف المجالات.

وتابع: الغريب في الموضوع هو أنني قرأت في بعض الآراء أن هناك من يعترض على إنشاء الكتاتيب، ويقول إن إنشاء الكتاتيب سيساهم في التخلف العلمي، هؤلاء يقولون إن الكتاتيب لا تتناسب مع العلم والثقافة الحديثة، الحقيقة، أنا وجدت أن تجربة ابنة صديقي، سارة، ترد على هؤلاء الأدعياء.

مقالات مشابهة

  • القائم بأعمال محافظ تعز يتفقد أعمال سفلتة شارع الشهيد صويح ويدشن العمل في ري الأشجار بالوايتات
  • المساوى يتفقد أعمال سفلتة شارع الشهيد صويح ويدشن العمل في ري الأشجار بالوايتات
  • "بداية".. مدير التأمين الصحي ببني سويف يتفقد سير العمل بمكتب الخدمات الطبية
  • لجنة الشباب والرياضة ناقشت خطة العمل لعام 2025
  • مديرية أمن القاهرة تستقبل وفدا من مديرية الشباب والرياضة
  • أمن القاهرة يستقبل وفدا من مديرية الشباب والرياضة .. صور
  • خالد الجندي: الدراسة الدينية حافز لإتقان غيرها من العلوم ولا تعطلها
  • جامعات بريطانية تبدي استعدادها لإنشاء كلية الطب في حلبجة
  • دراسة: ارتفاع مستوى البلاستيك في دماغ وكبد الإنسان
  • جامعة إدلب تعلن عن مفاضلة الدراسات العليا التخصصية في كلية الطب ‏البشري ‏