المرشحون للانتخابات الرئاسية 2024 يختارون الرموز الانتخابية 8 نوفمبر
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
حددت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار حازم بدوى، يوم 8 نوفمبر المقبل، لاختيار المرشحين الانتخابات الرئاسية لعام 2024 للرموز الانتخابية تمهيدا لاعلان القائمة النهائية باسم المرشح وترتيبه في بطاقة الاقتراع والرمز الانتخابى الخاص به يوم 9 نوفمبر.
وأصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات، القرار رقم 19 لسنة 2023 بشأن تحديد الرموز الانتخابية وقواعد تخصيصها للمرشحين بالانتخابات الرئاسية 2024، حيث نص على أنه لكل طالب ترشح لم يتم استبعاده لأى سبب من الأسباب اختيار رمز انتخابي من بـيـن الرموز المدرجة اسما وشكلا وفقا لأسبقية تقديم طلب الترشح.
وتضمن القرار الصادر عن الهيئة 15 رمزا من الرموز التي حددتها الهيئة وهى رمز النجمة والشمس والأسد والحصان والنسر والديك والميزان والطائرة وساعة اليد والنخلة والمركب والمظلة والتليفون والنظارة والسلم.
وحددت يوم 9 نوفمبر لإعلان القائمة النهائية للمترشحين ورموزهم الانتخابية ونشرها في الجريدة الرسمية، وتبدأ الدعاية الانتخابية اعتبارًا من يوم 9 نوفمبر.
يذكر أن الهيئة الوطنية للانتخابات كانت قد أعلنت الجدول الزمنى بإجراءات ومواعيد الانتخابات الرئاسية 2024، والذى تضمن فتح باب الترشح يوم 5 أكتوبر ولمدة عشرة أيام تنتهى فى 14 أكتوبر، على أن تجرى عملية الاقتراع للمصريين فى الخارج أيام 1 و2 و3 ديسمبر بالداخل ايام 10 و11 و12 ديسمبر.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية الدعاية الانتخابية الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية المصرية الرموز الانتخابية اختيار الرموز الانتخابية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024
إقرأ أيضاً:
هندي يعود لأهله بعد 5 أيام من جنازته.. ماذا حدث؟
واقعة مثيرة للغرابة لرجل عاد الموت، إذ كانت عائلته تعتقد أنها أحرقت جثته في مدينة أحمد آباد بالهند، لكنهم فوجئوا بعد 5 أيام، أنه ما زال على قيد الحياة، إذ أثارت حالة من الجدل حول ما حدث، وفقا لموقع تايمز أوف إنديا.
البداية كانت يوم 27 أكتوبر من الشهر الماضي، بعد اختفاء رجل عمره 43 عامًا، يدعى بريجيش سوثار، من منزله في أحمد آباد، وكان اختفاؤه مرعبًا للغاية لأنه كان يعاني من مشاكل مالية كبيرة، وكان تحت التهديد والضغط سبب اقتراضه للأموال.
الإبلاغ عن تغيب بريجيشوفي يوم 6 نوفمبر الجاري، قررت عائلة «بريجيش» الإبلاغ عن غيابه للشرطة المحلية، بعد أسبوعين من الاختفاء، وفي الوقت نفسه، عثرت السلطات على جثة تطفو في نهر «سابارماتي»، وتم إرسال الجثة إلى المشرحة نظرًا لعدم وجود أي إثباتات هوية، وبعد فترة قليلة، تواصلت الشرطة مع أسرة «بريجيش»، وتم إبلاغهم بالجثة التي عُثر عليها في النهر، وبعد النظر إلى الجثة، حدد أقاربه أنها جثته.
وفي يوم 10 نوفمبر الماضي، بدأت العائلة في طقوس الجنازة وحرق الجثة، وتجمع أفراد العائلة والأصدقاء لتقديم تعازيهم، معتقدين أن حياة «بريجيش» انتهت.
مفاجأة غير متوقعةولكن في 15 نوفمبر، فوجئت العائلة بعودة «بريجيش» إلى منزله مرة أخرى، وتوجهت العائلة على الفور إلى مركز الشرطة، وتم إغلاق قضية الشخص المفقود، ولكن بدأت تساؤلات جديدة حول هوية الشخص الذي حرقت جثته.
ومازالت الشرطة تحقق في هوية الجثة التي تم العثور عليها في النهر، بعد اكتشافهم أنها ليست «بريجيش»، الرجل الذي غاب لعدة أيام عن أسرته.