كشفت الفنانة فريدة سيف النصر عن شخصيتها بفيلم "فرقة الموت" مع أحمد عز ومنة شلبي والذي يواصل تصويره حاليًا، وتجسد خلال الأحداث دور سيدة تدعى المعلمة قشطة. 

فريدة سيف النصر تكشف كواليس مشاركتها في فيلم “فرقة الموت” 

 

وشاركت فريدة سيف النصر، مؤخرًا جمهورها صورة من الكواليس جمعتها بأحمد عز، وعلقت قائلة: "كلنا في الشغل مالناش سيرة غير غزة والعيال لكن ده شغلنا، المعلمة قشطة في فرقة موت مع الجمال والأدب والذوق سوبر ستار أحمد عز، سعيدة إني بتقابل مع جيل جديد، اتفاجئت أن عز عارف شغلي وكمان وهو بيتفرج عليا وأنا بصور عمال يشكر فيا، وهما وصلولي طبعا، والأحلى مدير التصوير هو بتاع دون ذكر أسماء".

 

واستكملت:"عز اتكلم على نور الشريف بحب في الكواليس، وقال إني محظوظة عشان عملت معاه أهم أعمالي، وهو كمان اشتغل معاه وأهتم بيه جدًا، ومحمود عبدالعزيز وجماله، قد إيه هو بيحبهم"

 


وأضافت: أحمد عز كان نفسه يشتغل مع عاطف الطيب، وأنا عملت جبر الخواطر معاه وخدت جائزة من نادر جلال، أنا بجد أحمد الله، لإني محظوظة بالجيل اللي حضرته وأنا صغيرة من نجوم مش هتتكرر اتعلمت على إيديهم، والجيل ده بتاع عز وأنا كبيرة عندنا أجيال هتكمل بجدارة.

 

واستكملت: هقول لكم على حاجة تخبل، تخيلوا أحمد عز ممكن يعمل كوميديا، بقي يقول لي إفيهات قسما بالله حلوة قد ما تفاعل معايا قولتها، يارب ينجحوا كلهم ويكسروا الدنيا.


من هم نجوم فيلم “فرقة الموت”؟ 
 

فيلم “فرقة الموت”  من بطولة أحمد عز، منة شلبي، آسر ياسين، بيومي فؤاد، رشدي الشامي، فريدة سيف النصر، سماح أنور، عصام عمر، وخالد كمال، ومن تأليف صلاح الجهيني وإخراج أحمد علاء الديب، ومن إنتاج شركة Sea-Cinema لـ أحمد فهمي وهاني نجيب.

أحداث فيلم فرقة الموت 
 

وتدور أحداث فيلم “فرقة الموت” في فترتي الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي في صعيد مصر، ويدخل خلاله أحمد عز الذي يقدم شخصية ضابط في صراعات مع خط الصعيد الذي يجسد شخصيته آسر ياسين، والعمل ينتمي لنوعية الأعمال الأكشن الاجتماعي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فریدة سیف النصر فرقة الموت أحمد عز

إقرأ أيضاً:

زوجي لم ينسها يوما حتى وأنا على ذمته

سيدتي، أنا إمرأة منهكة تعبة والدليل أنني اتواصل معك اليوم من خلال موقع “النهار اونلاين” وتحديدا عبر ركن الحيارى حتى أبث بين يديك ما يتعبني.

سيدتي، قلبي مثقل بعديد المشاكل التي لم أجد لها حلا، إلا أنّ ما المّ بي مؤخرا قلب موازين حياتي. كيف لا وبعد جسيم التضحيات التي قدمتها لزوجي وحتى يستتب الهناء في بيتنا وجدت نفسي كمن لا قيمة له لا لشيء إلا لأنّ زوجي هفا إلى حبه القديم. إنسانة كان يهيم بها قبل أن يرتبط بي، تطلقت وعادت إلى بيت ذويها حرة. ما أحيا شغفه بها فبات كالعاشق الولهان في العشرين من عمره.

صحيح أنه لم تربطني به أي علاقة قبل زواجنا، إلا أنني كنت طيلة سنوات العشرة التي جمعتنا نعم الزوجة والرفيقة. فلم يرى مني إلا كل جميل، ولم تنبس شفتاي إلا بكل ما هو طيب له ولأهله. وقد كنت أنتظر منه التقدير على الأقل حتى لا أجد نفسي أزيد عن الصدمة غبنا وتعتيرا.

تغير طفيف لمسته من زوجي، فلم أكن لأجهل الأمر فبريق عيناه والحيوية التي دبت فيه أبنتا عن شيء عزيز عاد من الماضي ليحي ما في قلبه. صارحته بما يخالجني فلم أجد منه نكرانا وإعترف أنه لم يكن لي من الحب شيئا، ومن أنه لن يفوت على نفسه فرصة أن يحيا السعادة التي لطالما هفا إليها ومن أنه سيسرحني حتى يلتمّ شمله على من لم يرغب في غيرها رفيقة درب.

أحيا الأمرين بعد هذا الإعتراف سيدتي، وأريد أن أجد حلا لما أنا فيه. فهل يعقل أن أحال على التقاعد الوجداني بعد كل هذه التضحيات التي قدمتها لزوج كان باله مشغولا بغيري طيلة عقد من الزمن؟. هل يعقل أن يقدم زوجي على مثل هذا التصرف فقط حتى يرضي غروره ويحيا سعادته على حساب كل ما قدمته له؟

أختكم ش.زينب من الغرب الجزائري.

الرد:

أسفة أختاه على ما ألم بقلبك المنهك، وأدعو الله أن تكون كلماتي ذات وقع طيب عليك. فحقيقة ما تعانينه من همّ المّ بك لا يعقل ولا يوصف.

ليس لك من ذنب حيال ما يحصل، فأنت لم تقترفي من المخجل من أفعال ما يجعلك اليوم متحسرة، بالعكس لطالما كنت ولا زلت مثالا للعطاء والرفعة. والدليل أنك لم تتخذي من موقف يؤذي علاقتك الزوجية من غضب ونفور أو بلبلة بلغت مسام أهلكم وأهل الزوج. ما يدلّ أنك لا تريدين إلحاق الضرر بزواجك الذي تتمنين له أنه يستمر ولو كان على حساب مشاعرك.

هو حال الزوجة العاقلة التي تحتوي الأمور ولا ترغب في الخسارة بالرغم من كل ما ألمّ بها. ومن باب النصيحة أختاه، أناشدك أن تبقي على هدوئك وسكينة روحك، فأنت لا تعلمين من الأمر إلاّ القليل، فزوجك الذي يهيم بمن كانت في الماضي تشغل باله وتفكيره لم يخطرك إن كان على تواصل مع فتاة أحلامه. كما أنه من غير المجدي أن تحكمي على علاقتك معه بالنهاية إذا لم تجدي منها قبولا وموافقة على أن تبني سعادتها على حطام سعادتك.هذا من جهة.

من جهة أخرى تسرعت في خلق أجواء الحزن في حياتك لأنه لم يحدث بعد ما يحيلك إلى خانة من سرحن من طرف أزواجهن. فلتغتنمي الفرصة إذن لأن تكسبي زوجك بتوددّك إليه ولو كان الأمر على حساب كرامتك، ولتخبريه أنك تتوقين لرضاه ومن أنك لا محالة تتفهمين من أن ما يربط بينك وبينه لا يعدو سوى أن يكون زواجا تقليديا لكنك ترينه الرجل الأول والأخير في حياتك. أخبريه من أن ما بينك وبينه من عشرة لا يجب أن يذهب سدى، وأفهميه من أنك لا تريدين أن يمنى زواجكما بالخسارة كرمى لماض لم يعد له حاضر. أفلا يكفيه أن من هام بها تركته لتتزوج غيره، فكيف له اليوم أن يفكّر في تجديد حبال الوصال معها ؟

ما تمرين به أختاه لهو إبتلاء من الله تعالى، فعليك أن تجابهيه بالحلم والصبر والحكمة، ولا تسمحي لأي كان أن يهزّ ثقتك في نفسك أو يجعلك قاب قوسين أو أدنى من أن تعرفي السعادة، فلا يجب بأي حال من الأحوال أن ينال الضعف من روحك الطيبة وقلبك المفعم بالحنان والأخلاق، وتأكدي من أنك لا محالة ستخلدين إلى الراحة والسكينة.
ردت: س.بوزيدي.

مقالات مشابهة

  • تعرف على موعد عرض فيلم بنات الباشا بطولة زينة
  • بعد انتهاء التصوير.. تعرف على قصة وأبطال فيلم «اتجاه واحد»
  • رضا عبد العال: الخطيب احسن لاعيب شوفته في حياتي والصورة معاه شرف
  • تجسس ومراقبة وتواصل تحت الماء.. طلاب في ديالى يطرحون ابتكارات فريدة (صور)
  • زوجي لم ينسها يوما حتى وأنا على ذمته
  • تاجر مواهب سوشيال ميديا.. تفاصيل شخصية باسم سمرة في فيلم "ريستارت"
  • البحث عن الحقيقة خارج الكادر.. فرقة المنصورة تقدم "انتحار معلق" بالمهرجان الختامي لنوادي المسرح
  • فرقة الإسماعيلية تعرض "مش زي الأفلام" بمهرجان نوادي المسرح
  • محمد الصاوي يرد على انتقاد «إش إش»: شوفوا العمل قبل الحكم عليه
  • أحلام بإطلالة فريدة… فستان الهودي الذهبي يخطف الأنظار