الاتحاد للطيران تطلق رحلة يومية إلى نيروبي في مايو 2024
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
أبوظبي في 26 أكتوبر / وام / تستأنف الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، رحلاتها إلى شرق أفريقيا مع خدمات يومية إلى نيروبي ابتداء من 1 مايو 2024.
وتصل الخدمة الجديدة العاصمة الكينية بشبكة وجهات الاتحاد المتنامية وستساعد على تعزيز العلاقات الثقافية والاقتصادية بين دولة الإمارات ومركز القوة في شرق أفريقيا.
وقال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: يسرنا استئناف رحلاتنا إلى نيروبي، كما يسعدنا استقبال ضيوفنا من كينيا في إماراتنا الرائعة مع منحهم فرصة السفر إلى مختلف الوجهات على شبكتنا العالمية.
وتعيد هذه الخدمة رحلات المسافرين المباشرة بين المدينتين، وستمّكن الضيوف من كينيا من السفر على رحلات الاتحاد إلى كافة دول الخليج، والولايات المتحدة، وأوروبا، والهند وجنوب شرق آسيا.
وستقوم الاتحاد للطيران بتشغيل رحلات يومية إلى نيروبي، على متن طائرة حديثة من طراز إيرباص A320، والتي تضم مقصورات درجة الأعمال والدرجة السياحية بالإضافة إلى خدمات الشركة الأخرى.
مصطفى بدر الدين/ رامي سميحالمصدر: وكالة أنباء الإمارات
كلمات دلالية: إلى نیروبی
إقرأ أيضاً:
واشنطن تطرد سفير جنوب أفريقيا.. وبريتوريا: إجراء مؤسف
البلاد – وكالات
اعتبرت جنوب إفريقيا أن طرد الولايات المتحدة سفيرها في واشنطن إجراء “مؤسف”، مؤكدة ضرورة الإبقاء على “اللياقة الدبلوماسية” بين البلدين.
وأكدت الرئاسة في بريتوريا أمس (السبت) أنها “أخذت علما بالطرد المؤسف لسفير جنوب إفريقيا إلى الولايات المتحدة إبراهيم رسول”، وذلك بعدما أعلن وزير الخارجية ماركو روبيو طرده، متهما إياه بأنه يكره الولايات المتحدة ورئيسها دونالد ترامب.
ودعت الرئاسة “كل الأطراف المعنيين والمتأثرين إلى الحفاظ على اللياقة الدبلوماسية الراسخة في تعاملهم مع المسألة”، منوهة إلى أن “جنوب إفريقيا تبقى ملتزمة ببناء علاقة إيجابية مع الولايات المتحدة تعود بالفائدة المشتركة على البلدين”.
ولدى إعلانه طرد السفير إبراهيم رسول، أكد روبيو عبر منصة إكس “ليس لدينا ما نناقشه معه، وبالتالي فهو يعتبر شخصًا غير مرغوب فيه”، واصفًا إياه بأنه “سياسي يؤجج التوترات العرقية”.
ويأتي طرد رسول، وهو من المناضلين ضد نظام الفصل العنصري السابق في جنوب إفريقيا، في سياق توتر متصاعد بين واشنطن وبريتوريا، وسبق وجمّد ترامب في فبراير المساعدات الأمريكية لجنوب إفريقيا، على خلفية قانون لمصادرة الممتلكات اعتبر أنه ينطوي على تمييز ضد المزارعين البيض.
وكان الملياردير إيلون ماسك، أحد أقرب حلفاء الرئيس ترامب، والمولود في جنوب إفريقيا، قد اتهم حكومة الرئيس الجنوب إفريقي سيريل رامابوزا باتباع “قوانين ملكية عنصرية علنية”.
وتعد ملكية الأراضي في جنوب إفريقيا قضية مثيرة للانقسام، اذ تثير الجهود المبذولة لمعالجة عدم المساواة الموروثة من نظام الفصل العنصري انتقادات. وأثار ترامب توتراً إضافياً مع بريتوريا الأسبوع الماضي، بإعلانه أنه سيسهل على أي مزارع من جنوب افريقيا يرغب في الهجرة إلى الولايات المتحدة، الحصول على الجنسية الأمريكية، بسبب المعاملة “الفظيعة” من جانب حكومة بريتوريا.