شخص يصدم فوز الفهد بإعلانه لخبر حملها قبل أن تُعلن بنفسها .. فيديو
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
خالد الظفيري
فاجأ أحد الأشخاص الفاشينستا الكويتية فوز الفهد بإعلانه لخبر حملها بطريقة أثارت جدلاً واسعًا عبر مواقع التواصل .
وظهرت فوز في مقطع فيديو قام بتصوير شخص وهو يبارك لها على حملها قائلاً:” فوز الفهد مبروك الحمل ويربى بعزك إن شاء الله “, لترد الأخيرة :” الله يبارك فيك ويخليك .”
وجاء ذلك قبل أن تفصح فوز الفهد عن خبر حملها عبر مواقع التواصل الاجتماعي .
ولقى المقطع تفاعلاً واسعًا من قبل رواد مواقع التواصل الذين أكدوا أن تصرف الشخص غير صحيح، حيث علّق أحدهم قائلاً:” أنها سوالف حريم والرجال مالهم دخل فيها .”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/10/فيديو-طولي-268.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفاشينستا الكويتية خبر حملها فوز الفهد
إقرأ أيضاً:
لتحقيق العدالة الاجتماعية (القانون فوق الجميع ).
بقلم : نورا المرشدي ..
يطبق القانون على الجميع دون استثناء الكبير قبل الصغير . وذلك من اجل تحقيق العدالة الاجتماعية والإنصاف وتطبيق القانون على اكمل وجه ،
وفي ظل تعدد وانتشار مواقع التواصل الاجتماعي ، وعدم المسؤولية في إبداء الآراء والتعليقات الشخصية بالتهديد بالقتل والسب والشتم عبر الاتصال برقم مجهولة الهوية ، تشهد المحاكم العراقية ورود الكثير من دعاوي التشهير والإساءة، والتبليغ عنها حيث تتخذ السلطات العليا الإجراء اللازم من اجل تحديد المكان والزمان ومعرفة نوع الإساءة بعد الاستماع لكافة التسجيلات الصوتية او قراءة الرسائل المكتوبة والاستماع إلى الشهود بعد إثبات الأدلة الجنائية .
فلا احد يتطاول او يعتدي على احد في ظل خيمة (العدالة والقانون) فالإنصاف المجتمعي من الشمال إلى الجنوب .
قانون العقوبات العراقي ٤٣٣ و ٤٣٤ وضع حد لعدم التجاوز بالسب او الشتم لمن يفكر بالتشهير من خلال استخدام الصحف او البرامج التلفزيونية او مواقع التواصل الإجتماعي ويعاقب بمدة لاتزيد عن سنة واحدة او بغرامة مالية.
فالتشريعات القانونية اتجهت باستخدام الرادع القانوني للحد من التجاوز وكذلك تعويض المتضرر أمام المحاكم .
ولجهل الكثيرون بعدم التفريق بين الإساءة والتعبير عن الرأي فنجد البعض يتخذ من التعليقات او الصفحات الإلكترونية نوعا خاص من التشهير والتسقيط المجتمعي بأخذ صورة معينة وتغيرها بتقنية (الذكاء الاصطناعي) فحملات التقسيط واضحة ضد جهة معينة سواء كانت سياسية او فنية او ثقافية فالكل يخضع تحت طاولة القانون من اجل المسائلة للحد من التجاوزات ولايسمح لاحد ان يكون فوق لقانون وان يتعامل الناس بمنظور العدالة والمساواة على حد سواء
فالكتب السماوية جسدت العدالة في ايات عده قال تعالى في سورة النساء ( أ نَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا﴾