اختتمت شركة ناصر بن خالد للمعدات الثقيلة مشاركتها في البناء الرائد THE BIG 5 CONSTRUCT Qatar الذي أقيم في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات من 23 إلى 25 أكتوبر الحالي، حيث عرضت الشركة أحدث المعدات والتجهيزات من علامات تجارية عالمية متخصصة في المعدات الثقيلة الخاصة بقطاع البناء والإنشاءات.

تأتي مشاركة ناصر بن خالد للمعدات الثقيلة ضمن استراتيجية الشركة لدعم الفعاليات والمعارض الوطنية وبهدف التواصل الفعال والمباشر مع مختلف الشركات والعملاء.

وعرضت شركة ناصر بن خالد للمعدات الثقيلة في جناحها في المعرض مجموعة من المعدات الثقيلة والخفيفة من علامات تجارية رائدة منها Case، CASE IH، ، بوماج Bomag  ، زوميليون Zoomlion، بالإضافة إلى فاسي، وأحدث المعدات والآلات من العلامة التجارية "هكسن" المتخصصة في معدات البناء والإنشاءات والتعدين.

كما قدمت الشركة في جناحها مجموعة من الإطارات من العلامات التجارية ميشلان وتيجار و بي أف جودريتش، بالإضافة إلى زيوت المركبات عالية الجودة من غازبروم نفت وجي-إنيرجي التي تقدمها في قطر مراكز بوش لخدمات السيارات. وتسعى الشركة على الدوام إلى المحافظة على الصدارة وتلبية حاجات ومتطلبات العملاء وتزويدهم بأفضل المعدات والتجهيزات الخاصة بقطاع الإنشاءات والبناء بمختلف أحجامه.

وقال إياد رشيد، المدير العام لشركة ناصر بن خالد للمعدات الثقيلة: "" تفتخر شركة ناصر بن خالد للمعدات الثقيلة بالمشاركة في معرض THE BIG 5 CONSTRUCT Qatar حيث عرضت مجموعة من أحدث المعدات من العلامات التجارية العالمية المعروفة التي تتميز بموثوقيتها واعتماديتها. وسنواصل جهودنا والتزامنا بهدف دعم مسيرة النمو في قطر والمساهمة في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030".

منذ تأسيسها في عام 1975، لعبت شركة ناصر بن خالد للمعدات الثقيلة دوراً رئيسياً في دعم قطاع البناء والإنشاءات في قطر من خلال تزويد السوق المحلي بأفضل المعدات والتجهيزات اللازمة في هذا القطاع. من خلال الشراكات المميزة مع العديد من الشركات العالمية المصنعة للمعدات الثقيلة، والقوى العاملة والمدربة ومراكز الخدمة المتطورة التي تضمها، تساهم شركة ناصر بن خالد للمعدات الثقيلة بدعم المشاريع وبناء مستقبل قطر وتحقيق أهداف الرؤية الوطنية 2030 بمختلف ركائزها.

 

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر ناصر بن خالد المعدات الثقيلة

إقرأ أيضاً:

انتهاء جلسات القاهرة بـنجاح.. وبدء دخول الكرفانات والآليات الثقيلة للقطاع (شاهد)

كشفت قناة "القاهرة الإخبارية" نقلا عن مصدر مصدري نجاح جهود مصر وقطر بالإفراج عن بقية الأسرى الإسرائيليين والفلسطينيين ضمن المرحلة الأولى لاتفاق غزة، السبت المقبل في إطار استكمال بنود الاتفاق.

كما أعلنت القناة المصرية، نجاح الجهود المصرية القطرية، في إدخال معدات إعادة الإعمار لقطاع غزة، اليوم الثلاثاء.




ونقلت عن مراسلها في معبر رفح، أن معدات إعادة إعمار غزة بدأت في دخول القطاع؛ لرفع مخلفات الهدم والتدمير، موضحًا أنه من بين المعدات التي دخلت غزة كرفانات الإعاشة.

أول قافلة مصرية من المعدات الهندسية الثقيلة والمنازل المتنقلة عبرت صباح اليوم معبر رفح البري متجهة إلى قطاع #غزة للمشاركة في جهود إعادة الإعمار. pic.twitter.com/TYtC4VSOHE — Mahmoud Gamal (@mahmouedgamal44) February 18, 2025

من جانبه، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الثلاثاء، إن محادثات المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزة ستبدأ الأسبوع الجاري، مشيرا إلى مطالبة تل أبيب بـ"نزع كامل للسلاح" من القطاع.

ونقلت صحيفة "جروزاليم بوست" الإسرائيلية عن ساعر قوله في مؤتمر صحفي، إن المجلس الوزاري الأمني المصغر "الكابينت"، "وافق مساء الاثنين على بدء مفاوضات المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار بغزة هذا الأسبوع".

وأضاف ساعر: "المحادثات بشأن المرحلة الثانية من صفقة أسرى غزة من المتوقع أن تبدأ هذا الأسبوع".




كما أشار إلى أن "إسرائيل تطالب بنزع كامل السلاح من قطاع غزة".

وكان من المقرر أن تبدأ مفاوضات المرحلة الثانية في اليوم السادس عشر لوقف إطلاق النار بغزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي.

والثلاثاء، قال مصدر سياسي إسرائيلي لم يُكشف عن اسمه، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو "تعهد" بالسماح بإدخال منازل متنقلة وآليات هندسية إلى غزة مقابل إطلاق 6 أسرى إسرائيليين أحياء وتسليم جثامين 4 آخرين.

وفي وقت سابق الثلاثاء، قالت هيئة البث العبرية الرسمية، نقلا عن مصدر إسرائيلي لم تسمه، إن "الكابينت" اقترح توسيع المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة بما يشمل إدخال منازل متنقلة ومعدات هندسية إلى القطاع مقابل الإفراج عن 6 أسرى إسرائيليين.

ومساء الاثنين، انتهى اجتماع عقده "الكابينت" دون أن يصدر بيان عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بشأنه أو النتائج التي جرى التوصل إليها.

والأحد، أكد المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة إسماعيل الثوابتة، أنه لم يصل إلى القطاع أي من المنازل المتنقلة والمعدات الثقيلة المطلوبة لإعادة تأهيل البنية التحتية التي دمرتها إسرائيل "ما يفاقم الأزمة الإنسانية".



وفي 19 كانون الثاني/ يناير المنصرم، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل، بوساطة قطرية ومصرية وأمريكية، ويتكون من 3 مراحل مدة كل منها 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة وصولا إلى إنهاء حرب الإبادة.

وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • بجهود مصرية وقطرية.. المعدات الثقيلة تواصل رفع الركام في قطاع غزة
  • هذه حاجة قطاع غزة من المعدات الثقيلة.. الاحتلال يواصل المماطلة
  • لميس الحديدي تعلق على دخول المعدات الثقيلة إلى غزة: مصر مُصرة على إعادة الإعمار
  • الريادة: ثقل مصر السياسي وراء دخول المعدات الثقيلة قطاع غزة
  • انتهاء جلسات القاهرة بـنجاح.. وبدء دخول الكرفانات والآليات الثقيلة للقطاع (شاهد)
  • بدء دخول المعدات الثقيلة إلى قطاع غزة من معبر رفح
  • بالفيديو: بدء دخول المعدات الثقيلة إلى قطاع غزة
  • رفض إسرائيلي لإدخال المعدات الثقيلة إلى غزة.. هذا ما نعرفه عنها
  • طائرة السلام تختتم مشاركتها في بطولة غرب آسيا للأندية
  • الكشافة السعودية تختتم مشاركتها في اللقاء الدولي العاشر بالشارقة