استشهاد 15 فلسطينيًا وإصابة 60 آخرين في قصف إسرائيلي لمربع سكني بخان يونس
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
استُشهد 15 فلسطينيًا، وأصيب أكثر من 60 آخرين، جراء استهداف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمربع سكني في معسكر خان يونس، غرب المدينة.
وأفادت مصادر بالقطاع بأن 15 شخصا استُشهدوا وأصيب أكثر من 60 آخرين معظمهم من الأطفال والنساء والمسنين، في قصف لطائرات الاحتلال استهدف منزلا لعائلة أبو شمالة.
وأضاف أن عمليات انتشال الجثامين ما زالت متواصلة، وأن هناك صعوبات كبيرة في انتشال الجثامين والمصابين من تحت الأنقاض، جراء حجم الدمار الكبير الذي خلّفه قصف الاحتلال للمنطقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قصف اسرائيلي خان يونس فلسطين
إقرأ أيضاً:
"أونروا": نزوح 35 ألف فلسطيني جراء العملية العسكرية الإسرائيلية بالضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، اليوم الأحد، أن أكثر من 35 ألف فلسطيني نزحوا جراء العملية العسكرية الإسرائيلية المستمرة في الضفة الغربية، وفقا لنبأ عاجل بقناة "القاهرة الإخبارية".
وفي سياق متصل، أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية أنها تتابع بقلق شديد الحملة التي يشنها الاحتلال ضد المنظمات الإنسانية الإغاثية، والتي وصفتها بالقضية الخطيرة.
وأضافت الوزارة أنها تعمل بالتنسيق مع المؤسسات الأممية المختصة والدول المعنية من أجل التدخل الدولي الفعّال لوقف الإجراءات التي يتخذها الاحتلال ضد المنظمات العاملة في المجال الإنساني.
وفي بيان صحفي نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أكدت الوزارة أنها تنظر بخطورة بالغة إلى التضييقات التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على المنظمات الإنسانية الإغاثية العاملة في الأراضي المحتلة، ما يشكل عائقًا كبيرًا أمام الترخيص لها وممارسة أنشطتها، وبالتالي يمنعها من تقديم المساعدات الإنسانية لملايين الفلسطينيين.
كما يقلص دور هذه المنظمات في مراقبة وتوثيق انتهاكات الاحتلال والمستعمرين ضد المدنيين الفلسطينيين.
وأشارت الوزارة إلى أن هذه الحملة تأتي في وقت مستمر فيه الاحتلال في منع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لليوم الخامس عشر على التوالي، إضافة إلى تعمده تعطيل عمل المنظمات الأممية، وعلى رأسها "الأونروا".
واعتبرت الوزارة أن هذه الإجراءات التعسفية تأتي في إطار محاولة الاحتلال التغطية على انتهاكاته الخطيرة للقانون الدولي واتفاقيات جنيف، وكذلك مساعيهم لطمس الحقائق وإخفاء الأدلة على ما يرتكبونه من جرائم.