الاحتلال يعتقل 77 فلسطينيا بالضفة.. والإجمالي يقترب من 1400 شخص
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
استمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي في تنفيذ حملات اعتقالات بصفوف الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة والقدس، ليرتفع إجمالي الفلسطينيين المعتقلين هناك منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الجاري إلى أكثر من 1380 شخصا.
واقتحمت قوات الاحتلال، الأربعاء، مناطق واسعة بالضفة الغربية، من بينها رام الله ونابلس والخليل وبيت لحم وطوباس.
وبحسب "نادي الأسير الفلسطيني"، فقد ألقت قوات الاحتلال القبض على 77 فلسطينيا وفلسطينية من أنحاء الضفة الغربية خلال اليوم الماضي فقط.
اقرأ أيضاً
منذ طوفان الأقصى.. إسرائيل تعتقل 1130 فلسطينيا في الضفة
ووصل بذلك عدد الفلسطينيين المقبوض عليهم منذ السابع من أكتوبر، إلى 1380 شخص على الأقل، بحسب النادي.
وفي بلدة جرير برام الله، أصيب مسن فلسطين واثنين من أبنائه، بعد اعتداء من مستوطنين على مزارعين، الخميس.
يذكر أن عدد الشهداء في الضفة الغربية ارتفع إلى 103، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الجاري، جراء حملات استهداف نفذتها قوات الاحتلال، ومواجهات مع فلسطينيين غاضبين مما يحدث في قطاع غزة.
المصدر | الخليج الجديد + متابعاتالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: الضفة الغربية القدس الاحتلال الإسرائيلي اعتقالات طوفان الاقصى غزة قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يعتقل 12 مواطنًا من الضفة
رام الله - صفا اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ مساء السبت، وحتى صباح يوم الأحد، 12 مواطنًا على الأقل من الضّفة الغربية المحتلة، بينهم أسرى سابقون. وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير، أن عمليات الاعتقال توزعت على محافظات طولكرم، والخليل، ونابلس، وجنين، وأريحا. ورافق الاعتقال اعتداءات وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير في منازل المواطنين. ويواصل الاحتلال اقتحام بلدة المغير شمال شرق رام الله، وينفذ عمليات تحقيق ميداني لعشرات المواطنين، علمًا أن الاستجواب الميداني تصاعد مؤخرًا بشكل كبير في كافة المحافظات، وطالت المئات من الشبان. يُشار إلى أن عدد حالات الاعتقال منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء شعبنا، بلغ أكثر من 11 ألف و800 مواطن من الضّفة، بما فيها القدس. يذكر أنّ المعطيات المتعلقة بحالات الاعتقال، تتضمن المعتقلين من الضفة دون غزة، والتي تقدر أعدادهم بالآلاف.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر