أستاذ علوم سياسية: إسرائيل استهدفت أكثر من 22 صحفيا وعائلاتهم
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
قال الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية، إن التعتيم على الحقائق واستهداف الصحفيين في فلسطين سياسة قديمة تتبعها قوات الاحتلال الإسرائيلي بصورة دائمة محاولة لقتل من ينقل الصورة لكشف وفضح جرائمها التي ترتكبها في حق الشعب الفلسسطيني، مشيرا إلى أنه تم استهداف أكثر من 22 صحفيا فضلا عن عائلاتهم بشكل مباشر من قوات الاحتلال.
وأضاف «الحرازين»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «dmc»، أن إسرائيل تحاول قتل كل من ينقل الصورة الحقيقية لقطاع غزة، وفي بعض الأحيان كانت تستهدف إطلاق الرصاص في أعين الصحفيين، مؤكدا تواصل سياسية الاحتلال في جرائمها التي تمارسها على الشعب الفلسطيني وكل من يحاول إظهار الحقيقية.
مخالفة «جوتيريش» لآراء الدول الكبرىوتابع أن أنتونيو جوتيريش حاول في جلسة مجلس الأمن بالأمس حاول في لحظة معينة الخروج عن الخط الذي رُسم له من الدول الكبرى والمسيطرة، وذلك بعد زيارته لمعبر رفح ولمسه للجرائم الصهيونية التي تُمارس على الأرض فعليا، مشيرا إلى أنه خرج ليكشف للعالم الحقيقة التي رآها وحجم الجرائم الإسرائيلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رفح معبر رفح غزة الجرائم الإسرائيلية مجلس الأمن الاحتلال
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: اجتماع القادة العرب من أجل استكشاف المواقف والتمهيد للقمة العربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن اجتماع القادة العرب أمس مهم من أجل استكشاف المواقف، والتمهيد للقمة العربية المقبلة في مصر، كما أنه لقاء أخوي يضم مصر والأردن وأعضاء مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف “فهمي”، خلال تصريحاته عبر القناة “الأولى المصرية”، أن هناك إجماعا عربيا على ضرورة أن يكون هناك رفض لمشروع التهجير، والدخول مباشرة في تقديم المشروع الرئيسي من أجل إعادة إعمار غزة، وهذا يؤكد على الدعم العربي لموقف مصر.
وأوضح أستاذ العلوم السياسية، أن القاهرة تتحرك على مسارات متعددة ومتتابعة الهدف منها كسب الوقت، ومحاولة لتغيير الواقع في قطاع غزة، فضلًا عن التأكيد على تهجير الفلسطينيين من أرضهم، لافتًا إلى أن اللقاء الأخوي الذي ضم الرئيس السيسي مع قادة دول مجلس التعاون الخليجي يصب في هذا الاتجاه.
وأكد أستاذ العلوم السياسية، أن هناك حرصا مباشرا من قبل الدول العربية المعنية بضرورة أن يكون هناك توافقات قبل عقد القمة، وهي رسالة مهمة للجانبين الإسرائيلي والأمريكي، بأن قطاع غزة شأن عربي وليس شأن دولي كما يتصور البعض.