الكيان المحتل دمر نصف شقق قطاع غزة وقتل أكثر من 350 طفلاًدور مصر تاريخى فى مساندة القضية الفلسطينيةالإعلاميون على خط النار يعملون في ظروف مأساويةالإعلام المصرى ظهير قوي للفلسطينيين منذ بداية الحربتأخر التحقيقات فى جرائم الحرب يعطي الضوء الأخضر للصهاينة لمواصلة عدوانهمصمت المنظمات والمحاكم الدولية على حرب الإبادة الجماعية جريمة

 

غزة تتعرض لحربين، الأولى حرب الإبادة الجماعية التى شنها الكيان الصهيونى المُحتل ضد الشعب الفلسطينى، والثانية حرب إعلامية مُضللة، فالاحتلال يشن حملات تضليل واسعة ويقلب الحقائق وينقل صورة معاكسة تمامًا لما يحدث على أرض غزة، فى محاولة منه لعيش دور الضحية وكسب واستمرار تعاطف العالم الغربى معه، ولاستمرار تأييد المجتمعات الدولية.

فما يُعرض عبر الشاشات لا يُمثل واحداً من ألف من صور المجازر التى تتعرض لها غزة، ويرجع ذلك إلى صعوبة التغطية ونقل الأوضاع بصورتها الحقيقية، فما يُنقل هو فقط الجزء اليسير القليل من المجازر التى تُتركب، فالصحفيون يُمارسون عملهم تحت الصواريخ وتحت القصف الجوى والبرى والبحرى الذى يمارسه الاحتلال الصهيونى، بحسب ما قاله الكاتب الصحفى ناصر أبوبكر، نقيب الصحفيين الفلسطينيين، فى حواره لـ«الوفد».

إلى نص الحوار:

- فى البداية أود أن أتقدم بكامل الشكر لنقابة الصحفيين المصرية والقائمين عليها، فنقابة الصحفيين المصرية تُشكل منارة للحرية فى عموم الوطن العربى، والكل يحتذى بهذا النموذج العالى المستوى الذى نعتبره سنداً حقيقياً لفلسطين وسنداً للصحفيين الفلسطينيين. 

فمجلس نقابة الصحفيين المصريين يقوم بجهد دولى هائل على صعيد مراسلة المنظمات الدولية ودعوته للنقابات العربية والتنسيق معنا ومع غيرنا من النقابات العربية، بل ويتواصل مع الإعلام الغربى، فالجهد الذى تقوم به نقابة الصحفيين المصريين يُكلل جهودنا، ونعى جيدًا أننا نحن شعب واحد، وألمنا واحد.

وبالفعل هذا ليس بجديد على الإعلام المصرى، فمنذ الوهلة الأولى للحرب، والإعلام المصرى على وجه التحديد كان له دور كبير وفعال فى مساندة القضية الفلسطينية، فمصر لها دور تاريخى تجاه القضية والشعب الفلسطينى، فخاضت حروباً من أجل الشعب الفلسطينى ودفعت دماء هائلة بل منعت حروب ضدنا، ونحن نعتز جداً بهذا الدور التاريخى.

- فى الحقيقة ما ترونه عبر الشاشات لا يُمثل واحداً من ألف من صور المجازر التى تتعرض لها غزة يوميًا، ويرجع ذلك إلى صعوبة التغطية، فالصحفيون يُمارسون عملهم تحت الصواريخ وتحت القصف الجوى والبرى والبحرى الذى يمارسه الاحتلال، لذا فمن الصعب ممارسة عملهم وتغطية ما يحدث ونقله لكم، فما نراه على الشاشات هو الجزء اليسير القليل الذى يجرى من هذه المجازر.

فأكثر من نصف شقق قطاع غزة أصيبت بأضرار كثيرة، وأكثر من 20 ألف شقة دمرت بالكامل، أكثر من مليون و300 ألف فلسطينى هجروا منازلهم فى غزة، فالاحتلال يريد أن يعمل مناطق عازلة اسمتها مناطق إنسانية، فهذا الاحتلال يقتل ويذبح ويمارس إرهاباً منظماً من الاحتلال ويتحدث عن الإنسانية، وهذا المنطقة قد يتم عمل اجتياح برى لها فى أى لحظة.

فحرب الكيان المحتل أحدثت مجازر بل تُمارس حملات إبادة جماعية للشعب الفلسطينى، إضافة إلى ذلك فإنها أحدثت بروباجندا وتضليلاً إعلامياً كاملاً، فنتنياهو أعلن الحرب على الشعب الفلسطينى ومعها الحرب الإعلامية المضللة، وأكبر مثال على ذلك حينما رفع صورة أطفال إسرائيليين مقطوعي الرأس وثبت كذب ادعائه وتضليله للمؤسسات الإعلامية فى عموم العالم، فهناك أكثر من 350 طفلاً فلسطينياً قتلوا خلال هذه الحرب ولا يزال الإعلام يتجاهل هذه الأخبار ويتعامل مع الاحتلال على أنه الضحية.

- أولًا أحذر جميع المؤسسات الدولية والحقوقية من مجزرة جماعية قد تُرتكب ضد الصحفيين، فالآن هناك أكثر من ألف صحفى متواجدين فى مستشفى ناصر فى مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وعشرات الصحفيين فى مستشفى الشفاء بغزة والعشرات فى مستشفى القدس، عشرات الصحفيين فى مستشفى شهداء الأقصى فى مدينة دير البلح وعدد من المستشفيات الأخرى، وربما يتم استهداف الخيم التى يتواجدون بها داخل المستشفيات.

فعدد أعضاء الصحفيين أكثر من 1300 صحفى فى قطاع غزة، وإذا حدث استهداف جديد للصحفيين، فيعنى أنهم لا يريدون أى تغطية إعلاميًا تخرج من قطاع غزة، وما يمارس ضد الصحفيين الفلسطينيين من قتل ممنهج هو جرائم حرب وفقًا لاتفاقية جنيف.

نحن قدمنا للمحكمة الجنائية الدولية شكاوى رسمية باسم نقابة الصحفيين الفلسطينيين وباسم الاتحاد الدولى للصحفيين لجرائم قتل الصحفيين، فعدم بدء إجراءات التحقيق فى قتل الصحفيين هو مشاركة بالجريمة وبمثابة إعطاء ضوء أخضر للاحتلال ليواصل جرائمه.

- الصمت يُعد بمثابة جريمة أيضاً، فنطلب من المحكمة الدولية على غرار ما فعلته فى حرب أوكرانيا بعد أسبوعين من الحرب أعلنت عن فتح ملف تحقيق، فنحن نتعرض لحرب إبادة جماعية منذ أكثر من أسبوعين، والاحتلال منذ 75 عاماً ولم تقدم المحكمة الدولية أى شىء ضد الاحتلال.

وأيضاً نطلب من منظمة اليونسكو التابعة للأمم المتحدة، أن تصدر بيانات إدانة، فمساواة القاتل بالضحية هو جريمة، لذا نطالب منظمات الحقوقية والدولية بفتح تحقيق فى جرائم الاحتلال، كما نطالب منظمات حقوق الإنسان بأن تبدأ فى تحقيقها فى جرائم الاحتلال ضد الشعب الفلسطينى.

- نُطالب وسائل الإعلام العربية أن تواصل تكثيف جهودها وتغطيتها لإيصال رسالة الشعب الفلسطينى، خاصة وسائل الإعلام العربية الناطقة بالإنجليزية واللغات الأجنبية نطالبها باستمرار تغطيتها المرحلة المقبلة.

- هذا أمر جيد جدًا، خاصة أنه بمثابة دافع للحكومات للاستمرار، وللفت أنظار العالم حول القضية الفلسطينية ولمجازر العدوان الغاشم، ونطالب الشارع العربى والدولى بالتحرك فى الشوارع، لأن التحرك الجماهيرى يمنع هذه الحكومات ويوقف دعم حكوماتهم لاستمرار قتل وذبح الشعب الفلسطينى.

فالمظاهرات الداعمة للقضية الفلسطينية فى مصر والعالم العربى والغربى مهمة جدًا فى مساندتنا، فتحرك الشوارع العربية والغربية والدولية فى غاية الأهمية، ولها ألف حساب، فاستمرار تعبير الشعوب عن غضبها واستنكارها له دور كبير فى فضح جرائم الاحتلال.

- الكيان المحتل يستهدف الصحفيين رغم أنهم يمارسون عملهم وفقًا لمنظمة جنيف والتعدى عليهم بمثابة جريمة حرب، فخسائرنا حتى هذه اللحظة أكثر من 18 زميلاً وزميلة صحفيين استشهدوا بالقذف المجرم، وأكثر من 50 مؤسسة إعلامية دمرت بالكامل، عدد آخر من المؤسسات الإعلامية أصابتها أضرار جزئية، ولدينا أكثر من 30 صحفياً أصيبوا حسبما استطعنا الوصول إليهم، فلا يمكننا الوصول لإحصائيات دقيقة فى قطاع غزة الآن ونحن تحت القذف والنيران.

وهناك أكثر من 22 إذاعة محلية فى غزة متوقفة عن العمل منذ اليوم الأول للاجتياح الإسرائيلى، وكانت هى صوت الإعلام الذى يصل لكل سكان غزة، وذلك توقف إما بسبب القصف أو عدم وجود وقود أو كهرباء أو إنترنت وتشريد الصحفيين وعائلاتهم الذين أصبحوا يبحثون عن مأوى لهم بدل العمل فى مهنة الصحافة.

فالعديد من الزملاء أصيبوا على الهواء وهم ينقلون الحدث، بل استشهدت عائلاتهم مثل الزميل سامح مراد مراسل قناة العربية الذى اكتشف استشهاد عائلته وهو ينقل الحدث، وهذا لم يحدث فى العالم، بل لم يحدث بالتاريخ أن صحفياً يصور ويكتشف أنه يصور أمه أو أخته، هذه جرائم إبادة جماعية.

ورغم ذلك فهناك صمود هائل لا يمكن أن يتحمله أو يتخيله بشر يقوم به الصحفى الفلسطينى، فهو يُمارس عمله رغم كل هذه الظروف بين القذف والنيران وبين جثث وشهداء وأشلاء أبنائهم يعمل الصحفى الفلسطينى, فنحن أمام مأساة حقيقية لكننا صامدون.

- نُطالب وسائل الإعلام الغربية أن توقف انحيازها للاحتلال، وأن تنقل الحقيقة وتتعامل بالعدالة والموضوعية والحيادية، فنحن لا نطالب إلا بعرض الحقيقة، ونقل المجازر وحرب الإبادة الجماعية التى تنتهجها إسرائيل ضد الشعب الفلسطينى.

- هذه مناسبة جيدة، لتوجيه جزيل الشكر للشارع المصرى الذى على قلب رجل واحد وخرج للشوارع تعبيرًا عن رأيه تجاه القضية الفلسطينية، وللتنديد بجرائم الحرب التى تُرتكب وهذا ليس بجديد على المصريين.

- بالنسبة لاستغلال السوشيال ميديا لدعم قضية فلسطين، لا بد أن يتم من خلال توحد الجهود ونشر رواية الفلسطينيين عن الجرائم التى يتعرض لها وأيضاً نشرها فى مصر واستمرار الضخ، والتواصل مع المسئولين عن منصات التواصل لوقف انحيازها ضد الفلسطينيين.

- الروايات التى نسمعها على القنوات ونقرأها فى الصحف هى جزء بسيط من حجم المعاناة التى يعيشها أهل غزة يوميًا، فالأهالى يعيشون أيام بدون مياه أو طعام، وأذكر أن أحد الصحفيين ظل لمدة 48 ساعة بدون نقطة مياه واحدة، وما حدث مع الطفل يوسف حينما ذهبت أمه لإحضار حبة طماطم من جارتهم لتطعمه، تصف حجم القسوة التى يفرضها الكيان الصهيونى على الجميع بمن فيهم الأطفال، فالمواطنون يموتون جراء علميات القصف المستمرة وتتدهور حالتهم الصحية بسبب اختفاء المواد الغذائية والمياه وهى أقل الاحتياجات اللازمة للحياة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الكيان الصهيوني قطاع غزة القضية الفلسطينية الإعلام المصري الشعب الفلسطيني ناصر أبوبكر نقيب الصحفيين الفلسطينيين الصحفیین الفلسطینیین القضیة الفلسطینیة الشعب الفلسطینى فى مستشفى قطاع غزة أکثر من التى ت من ألف

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يعود للعزف على مخطط تهجير الفلسطينيين من غزة

سرايا - بالتزامن مع عودة مخطط تهجير سكان غزة إلى تصدر المشهد بالكيان المُحتل، بزعم الاستعداد لتنفيذه بإيراد الطريقة بدون توضيح كيفية إتمامها؛ فقد صادقت حكومة الاحتلال على قرار السماح لعشرة آلاف فلسطيني من الضفة العربية بالدخول إلى مدينة القدس المحتلة اليوم، الجمعة، لأداء صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان الفضيل في المسجد الأقصى المبارك.

يأتي ذلك وسط انتشار أمني كثيف لقوات الاحتلال وتوعد الجماعات المتطرفة بالاعتداء على المصلين وانتهاك ساحات "الأقصى".

وأعلنت شرطة الاحتلال استعداداتها بنشر أكثر من 3 آلاف عنصر في القدس المحتلة، وتشديد الإجراءات الأمنية والعسكرية، مع أول صلاة جمعة من شهر رمضان في الحرم القدسي الشريف، فيما فرضت تعزيزات أمنية في القدس وقيوداً على الدخول للمسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك، والتي تأتي في إطار سياسة تهويد القدس المحتلة وطمس هويتها العربية والإسلامية.

وتشمل هذه القيود، تقييد عدد المصلين في المسجد الأقصى ببضعة آلاف فقط، والسماح لـ 10 آلاف مصلٍ من الضفة الغربية بأداء صلاة الجمعة، ومنع الأسرى المُحرَرين مؤخراً من دخول "الأقصى"، مع تحديد دخول المصلين من الضفة بالفئات العمرية (الرجال فوق 55 عاماً والنساء فوق 50 عاماً).

في حين تواصل الجماعات المتطرفة حشد أنصارها المستوطنين لتكثيف تواجدهم في القدس المحتلة والاعتداء على المصلين في المسجد الأقصى، في ظل دعوات فلسطينية لمواجهة انتهاكات الاحتلال ومستوطنيه للأقصى والدفاع عنه.
ولم تتوقف اقتحامات المستوطنين المتطرفين للمسجد الأقصى، منذ بدء أيام شهر رمضان الفضيل، من خلال "باب المغاربة"، بحراسة مشددة من قوات الاحتلال، وفق دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة.

ومع حلول شهر رمضان، تنشر قوات الاحتلال عناصر إضافية في مدينة القدس المحتلة، كما تفرض سلطات الاحتلال قيوداً مشددة على الفلسطينيين من سكان الضفة الغربية لمنعهم من الوصول إلى القدس المحتلة لأداء الصلاة بالمسجد الأقصى، وتكاد تقتصر الصلاة على سكان القدس والفلسطينيين العرب من القرى والمدن الفلسطينية في فلسطين المحتلة 1948.

ومع ذلك، يتقاطر الفلسطينيون للاحتشاد بالمسجد الأقصى رغم قيود الاحتلال وبطش مستوطنيه، فعلى سبيل المثال، أدى 80 ألف فلسطيني صلاتي العشاء والتراويح بالمسجد الأقصى مساء الثلاثاء الماضي، ومثلهم في اليوم التالي.

يأتي ذلك بالتزامن مع عودة مخطط تهجير سكان قطاع غزة إلى تصدر واجهة المشهد السياسي داخل الكيان المحتل ووسائل إعلامه؛ بالزعم أن حكومة الاحتلال تستكمل استعداداتها لتنفيذ خطة تهجيرهم.

ولكن صحيفة "يسرائيل هيوم" ربطت تنفيذ الخطة "في حال توفرت دول لاستقبالهم"، وبموجبها ستتم عملية التهجير عبر البحر من ميناء "أسدود"، فيما سيتم استخدام مطار "رامون" كمسار إضافي للترحيل الجوي، وفق مزاعم وسائل إعلام الاحتلال.

وادعت أن معبر رفح سيمثل "مسار خروج إضافي"، بناء على خطة الاحتلال، الذي يسعى لتهجير أكبر عدد ممكن من سكان غزة من القطاع.

وفي سياق متصل، نشرت منظمة صهيونية تُعرف باسم "جنود الاحتياط – جيل النصر" خطة مقترحة لما زعمته "بالهجرة الطوعية" لسكان قطاع غزة، تستند بحسب زعمها، إلى "مبادئ القانون الدولي"، وتدعو إلى تهجير 1.7 مليون فلسطيني من غزة، لكن الضغوط الدولية دفعتها إلى تعليق هذا المسار في الوقت الراهن.

وفي الأثناء؛ ما تزال المعابر مغلقة لليوم الخامس، بينما تواصل قوات الاحتلال خروقاتها لملف وقف إطلاق النار في اليوم 46 في مختلف مناطق قطاع غزة.

فقد واصل جيش الاحتلال إغلاق معبر كرم أبو سالم جنوب شرق قطاع غزة، لليوم الخامس على التوالي مانعاً إدخال البضائع والمساعدات، كما توقف توزيع الغاز المنزلي على العائلات إثر منع دخوله من المعبر، وسط ارتفاع أسعار سعر السولار والبضائع بشكل لافت.

وبالتزامن؛ أطلق جنود الاحتلال النار بشكل مكثف على طول الشريط الحدودي الذي يفصل قطاع غزة عن مصر، كما أطلقوا النار شرق خان يونس، وعلى بلدتي بيت لاهيا وبيت حانون شمال القطاع.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة وصول مستشفيات قطاع غزة 35 شهيداً، ثلاثون منهم جرى انتشالهم، وشهيد واحد متأثر بجراحه وأربعة شهداء جدد، إضافة إلى عشرة إصابات خلال اليومين الماضيين مما يرفع حصيلة عدوان الاحتلال إلى 484440 شهيداً و111854 إصابة منذ السابع من تشرين الأول (أكتوبر) للعام 2023.

إقرأ أيضاً : فتيحة يعلن السيطرة على 90% من الساحل السوريإقرأ أيضاً : دمشق: قوات الامن فرضت سيطرتها في جبلةإقرأ أيضاً : أكسيوس: الخارجية الأميركية ستستخدم الذكاء الإصطناعي لإلغاء تأشيرات الطلاب المؤيدين لحماس



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #الامن#فلسطين#مصر#رمضان#مدينة#إصابات#إصابة#سياسة#الصحة#اليوم#القدس#غزة#الاحتلال#باب#حلول#سالم#القطاع#شهر



طباعة المشاهدات: 682  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 07-03-2025 01:56 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
أداة بسيطة تكشف إذا كانت وظيفتك تُسبب لك الشيخوخة المبكرة مسافر يائس يحاول إيقاف طائرة بعد أن فوّت رحلته في حادثة لافتة .. لص يبتلع أقراطًا بقيمة 769 ألف دولار قبل لحظات من اعتقاله هزة ارضية تضرب مصر بقوة 4.1 ريختر بالفيديو والصور .. غضب من كلام منحرف يحتوي على... في مشهد غير مسبوق .. وزير الخارجية الأميركي ماركو... ما وراء حادثة طفل مدرسة الرصيفة المؤلمة ..... رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد يعلن 2025 عام حرب الأرصاد لسرايا:"سُحب ركامية رعدية في طريقها... فتيحة يعلن السيطرة على 90% من الساحل السوريدمشق: قوات الامن فرضت سيطرتها في جبلةأكسيوس: الخارجية الأميركية ستستخدم الذكاء الإصطناعي... ويتكوف: من المبكر التعليق على المقترح العربي بشأن...ترامب: سأزور السعودية في غضون شهر ونصف .. و طلبت...بشار الأسد على علم بهجمات اللاذقية .. مقتل عناصر...ترامب: أجرينا محادثات حماس وسنساعد "إسرائيل"مطالب فلسطينية بتحقيق دولي في استشهاد أسرى بسجون...المبعوث الأميركي يعتبر الخطة العربية بشأن غزة... محمد سامي يرد على تصريحات طارق لطفي نوال الزغبي حديث الجمهور .. “الحبايب” ترند اتهامات بسرقة القصة تلاحق مسلسل “بالدم”! من الشهرة إلى السجن: "حبس ملكة جمال" الأزهر يُحرم مشاهدة مسلسل "معاوية" ..... عرض سعودي ضخم لخطف دياز من ريال مدريد نيمار يعود لقيادة "السامبا" في مباراتي الأرجنتين وكولومبيا مطالبات بإعادة محاكمة لويس روبياليس صاحب "القبلة" رونالدو يوجه رسالة لريال مدريد المنتخب الوطني للسيدات يحافظ على المركز 74 عالميا بالفيديو .. مسافران يهاجمان ويسكبان القهوة على موظف في مطار تفاصيل صادمة .. شاب قتل والده وسائق كشف الجريمة مصر على موعد قريب مع افتتاح أكبر متحف في العالم بعد منشور غامض على فيسبوك .. وفاة معلمة أول أيام رمضان قصة موائد الرحمن .. وأول مائدة إفطار في تاريخ مصر صورة مذهلة .. "ناسا" توثق اختراق طائرة لحاجز الصوت لم يتحمل فراقها .. وفاة مصري بعد ساعات على رحيل زوجته بسبب الأجانب .. سعر الدولار في مصر يعود للارتفاع! "بفارق سنتيمترات" .. عائلة تنجو من سقوط شجرة ضخمة في مدينة نيويورك - فيديو سرقة بطاقة ائتمانية تقود إلى جائزة يانصيب ضخمة: قصة فريدة في فرنسا

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 48.458
  • جمعية الصحفيين الإماراتية تكرّم جريدة «الخليج» لمساهمتها الإعلامية الفعالة
  • كيف استقبل اليمين الإسرائيلي والمعارضة خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين؟
  • الاحتلال الإسرائيلى يعتقل 13 فلسطينيا من رام الله والبيرة والخليل
  • الاحتلال الاسرائيلي يعتقل 13 فلسطينيا من رام الله والبيرة والخليل
  • نقيب الصحفيين العراقيين رئيس اتحاد الصحفيين العرب الاستاذ مؤيد اللامي : غيًرنا صورة العراق في الإعلام العربي من ” بلد القتل والطائفية” إلى “بلد السلام والأمان”
  • حماس: رفض العدو افتتاح المسجد الإبراهيمي برمضان جزء من مخطط السيطرة الكاملة عليه
  • خالد البلشي: عمومية الصحفيين تقف صفا واحدا وفي معاركها الكبيرة كانت يدًا واحدة
  • رمضان يعني.. ابتهالات النقشبندي والأذان بصوت محمد رفعت وخواطر الشعراوي
  • الاحتلال يعود للعزف على مخطط تهجير الفلسطينيين من غزة